Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 6554
5930. معاوية بن صالح بن أبي عبيد الله1 5931. معاوية بن صالح بن حدير1 5932. معاوية بن صخر أبي سفيان بن حرب1 5933. معاوية بن طويع2 5934. معاوية بن عبد الله6 5935. معاوية بن عبيد الله15936. معاوية بن عثمان1 5937. معاوية بن عمرو بن عتبة1 5938. معاوية بن قرة بن إياس بن هلال1 5939. معاوية بن قرمل المحاربي2 5940. معاوية بن محمد بن دنبويه1 5941. معاوية بن مروان بن الحكم1 5942. معاوية بن مصاد بن زهير1 5943. معاوية بن معدي كرب1 5944. معاوية بن يحيى أبو روح1 5945. معاوية بن يحيى أبو عثمان الشامي1 5946. معاوية بن يحيى أبو مطيع الدمشقي1 5947. معاوية بن يزيد بن معاوية1 5948. معبد أبو المخارق الراهبي1 5949. معبد بن خالد بن ربيعة بن مرين1 5950. معبد بن عبد الله بن عويمر1 5951. معبد بن محمد البيروتي1 5952. معبد بن هلال العنزي البصري4 5953. معبد بن وهب3 5954. معبد مولى الوليد بن معاوية1 5955. معدان بن طلحة1 5956. معرور الكلبي4 5957. معروف بن أبي معروف البلخي1 5958. معروف بن سويد1 5959. معروف بن عبد الله أبو الخطاب الخياط1 5960. معروف بن محمد بن معروف1 5961. معقس بن عمران بن حطان السدوسي1 5962. معقل بن سنان بن مظهر بن عركي2 5963. معلل بن خالد الهجيمي البصري1 5964. معلى بن أيوب أبو العلاء الكاتب1 5965. معلى بن سلام أبو عبد الله1 5966. معلى بن عيسى الدمشقي1 5967. معلى بن منصور أبو يعلى الرازي4 5968. معمر بن المثني أبو عبيدة التيمي1 5969. معمر بن راشد10 5970. معمر بن محمد بن يزيد1 5971. معمر بن يعمر أبو عامر1 5972. معن بن أوس بن نصر بن زيادة1 5973. معن بن ثور بن يزيد بن الأخنس السلمي1 5974. معن بن يزيد بن الأخنس2 5975. معيقيب بن أبي فاطمة الدوسي3 5976. مغلس البغدادي2 5977. مغيث بن سمي أبو أيوب الأوزاعي1 5978. مفضل بن المهلب بن أبي صفرة1 5979. مفضل بن غسان بن المفضل1 5980. مفضل بن محمد بن مسعر1 5981. مقاتل بن حكيم العكي1 5982. مقاتل بن حيان أبو بسطام النبطي2 5983. مقاتل بن سليمان أبو الحسن البلخي1 5984. مقاتل بن مكوذ بن أبي نصر يمريان1 5985. مقاتل مولى عمر بن عبد العزيز1 5986. مقاس الأسدي ثم الفقعسي1 5987. مقبل بن عبد الله4 5988. مقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك1 5989. مكحول بن دبر1 5990. مكلبة بن حنظلة بن حوية1 5991. مكي بن أحمد بن سعدويه1 5992. مكي بن إبراهيم بن بشير بن فرقد1 5993. مكي بن إبراهيم بن محمد بن سهلان1 5994. مكي بن الحسن بن المعافي1 5995. مكي بن جابار بن عبد الله بن أحمد1 5996. مكي بن عبد السلام بن الحسين1 5997. مكي بن محمد بن الغمر1 5998. ملحان بن زياد بن غطيف1 5999. ملكة بنت داود بن محمد بن سعيد القرطكي...1 6000. مليح بن وكيع بن الجراح3 6001. ممطور أبو سلام الأعرج1 6002. منبه بن عثمان اللخمي الدمشقي1 6003. منتصر بن أبي الدرداء1 6004. منتصر بن عبد الله الدمشقي1 6005. منجى بن سليم بن عيسى بن نسطورس1 6006. منخل بن منصور الجهني المشجعي1 6007. منذر بين عبيد المدني1 6008. منصور أبو أمية الخصي1 6009. منصور بن بشير أبي مزاحم1 6010. منصور بن جعونة بن الحارث العامري1 6011. منصور بن جمهور بن حصن1 6012. منصور بن رامش بن عبد الله بن زيد1 6013. منصور بن سعيد بن الأصبغ1 6014. منصور بن عبد الله أبو القاسم الوراق1 6015. منصور بن عبد الله بن إبراهيم1 6016. منصور بن علوان بن وهبان أبو الفتح1 6017. منصور بن علي بن منصور بن طاهر1 6018. منصور بن عمار بن كثير1 6019. منصور بن محمد المهدي1 6020. منصور بن محمد بن أحمد بن حرب1 6021. منصور بن محمد بن علي الوليدي1 6022. منصور بن محمد بن محمد بن محمد1 6023. منصور بن نصر بن منصور1 6024. منهال بن عمرو أبو محمد الأسدي1 6025. منيب الأوزاعي1 6026. منيب بن أيوب1 6027. منيب بن الزبير أبو ذر الأزدي1 6028. منيب بن مدرك بن منيب1 6029. منير بن سنان أو سيار أبو عطيف1 Prev. 100
«
Previous

معاوية بن عبيد الله

»
Next
معاوية بن عبيد الله
ابن يسار أبو عبيد الله الأشعري مولى عبد الله بن عضاه الأشعري، وزير المهدي ولاه هشام بن عبد الملك صدقات عذرة.
حدث عن المهدي بسنده إلى ابن عباس قال: عارض النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جنازة أبي طالب فقال: وصلتك رحم، جزاك الله خيراً يا عم.
وحدث عن عاصم بن رجاء بن حيوة، عن أبيه أن كعباً قدم إيلياء مرة من المرار، فرشا حبراً من أحبار يهود بضعة عشر ديناراً، على أن دله على الصخرة التي قام عليها سليمان بن داود حين فرغ من بناء المسجد، وهي مما يلي ناحية باب الأسباط، فقال كعب: قام سليمان بن داود على هذه الصخرة، ثم استقبل القدس كله، ودعا الله بثلاث، فأراه الله تعجيل إجابته إياه في دعوتين، وأرجو أن يستجيب له في الآخرة. فقال: اللهم هب " لي ملكاً لا ينبغي لأحد من بعدي، إنك أنت الوهاب ". فأعطاه الله ذلك؛ وقال: اللهم هب لي ملكاً وحكماً يوافق حكمك. ففعل الله ذلك به، ثم قال: اللهم لا يأتي هذا المسجد أحد يريد الصلاة فيه إلا أخرجته من خطيئته كيوم ولدته أمه.
قال أبو عبيد الله:
جاء قوم إلى المهدي يتظلمون من عباد الوصيف، فأغلظ لهم المهدي، فخرج شيخ وهو يقول: ليسمع المهدي ومن حضر، اللهم لا صبر لنا على أناتك، وأتينا هذا وأيسنا من عزل عباد، فاعزله أنت عنا يا أرحم الراحمين. قال: فمات عباد من ليلته.
وصف رجل أبا عبيد الله كاتب المهدي فقال: ما رأيت أوفر من حلمه، ولا أطيش من قلمه.
أبلى أبو عبيد الله مصليين وأشرع في الثالث - أو ثلاثة وأشرع في الرابع - موضع الركبتين والوجه والقدمين لكثرة صلاته؛ وكان له كل يوم كر دقيق يتصدق به على المساكين وكان يلي ذلك مولى له، فاشتد الغلاء فقال له: قد غلا السعر، فلو نقصنا من هذا. فقال: أنت شيطان - أو رسول شيطان - صيره كرين، فكان له في كل يوم كران يخبزان للمساكين. ويوم مات امتلأ الجسور، قلما يعبر عليها إلا من تبع جنازته من مواليه واليتامى والأرامل والمساكين.
بعث أبو عبيد الله إلى عبد الله بن مصع بألفي دينار صلة، وعشرين ثوباً، فلم يقبلها. وكتب إليه: أن لو كان قابلاً من سوى الخليفة قبلها، وكتب إليه: أصلحك الله وأمتع بك، ما لسببك ومناحتك آخيناك، ولا لاستقلال ما بعثت به والسخط له كان ردنا إياه عليك، ولكنا آخيناك ووددناك وشكرناك لفضلك ونبلك، وقسم الله لك في رأيك ومعرفتك ورعايتك حق ذوي الحقوق؛ ولقد أصبحت عندنا بالمنزل الذي لا يزيدك فيه صلة وصلتنا بها، ولا يضرك ردناها.
قال عبد الأعلى بن أبي المساور: دخلت الديوان في خلافة المهدي وأبو عبيد الله جالس في صدر الديوان، فسلمت فرد علي، وما هش إلي ولا حفل بي، فجلست إلى بعض كتابه، فقلت: حدثنا الشعبي
فسمعني أبو عبيد الله فقال لي: رأيت الشعبي؟ فقلت: نعم ورأيت أبا بردة بن أبي موسى وهو خير من الشعبي! فقال: ارتفع ارتفع، كتمتنا نفسك حتى كدت أن تلحقنا ذماً لا ترحضه المعاذير. ثم أقبل علي واشتغلبي حتى فرغت من حاجتي وانصرفت بشكره.
قال عمران بن شهاب الكاتب: استعنت على أبي عبيد الله في أمر ببعض إخوانه، فلما قام قال لي: لولا أن حقك حق لا يحد ولا يضاع لحجبت عنك حسن نظري، أظننتني أجهل الإحسان حتى أعلمه، ولا أعرف موضع المعروف حتى أعرفه؟! لو كان ما ينال ما عندي إلا بغيري لكنت بمنزلة البعير الذلول، عليه الحمل الثقيل، إن قيد انقاد وإن أنيخ برك، لا يملك من نفسه شيئاً. فقلت: معرفتك بمواقع الصنائع أثقب من معرفة غيرك، ولم أجعل فلاناً شفيعاً، إنما جعلته مذكراً. فقال لي: فأي اذكار لمن رعى حقك أبلغ من تسليمك عليه ومصيرك إليه؟ إنه متى لم يتصفح المأمول أسماء مؤمليه بقلبه غدواً ورواحاً لم يكن للآمل محلاً، وجرى القدر لمؤمليه على يديه بما قدر وهو غير محمود على ذلك ولا مشكور، وما لي إمام أدرسه بعد وردي من القرآن إلا أسماء رجال التأميل لي، وما أبيت ليلة حتى أعرضهم على قلبي؛ فلا تستعن على شريف إلا بشرفه، فإنه يرى ذاك عنياً لمعروفه.
ومن شعر أبي عبيد الله: من البسيط
لله دهر أضعنا فيه أنفسنا ... بالجهل لو أنه بعد النهى عادا
أفسدت ديني بإصلاحي خلافتهم ... وكان إصلاحها للدين إفسادا
ما قربوا أحداً إلا ونيتهم ... أن يعقبوا قربة بالغدر إبعادا
قال جعفر بن يحيى: أخبرني الفضل بن الربيع أن الموالي كانوا يشنعون أبا عبيد الله عند المهدي، ويسعون عليه عنده، وكانت كتب أبي عبيد الله تنفذ إلى المنصور بما يدبر من الأمور، ويتخلى الموالي بالمهدي، فيبلغونه عن أبي عبيد الله ويحرضونه عليه. قال الفضل: وما كانت كتب أبي عبيد الله إلى أبي تترى، يشكو الموالي وما يلقى منهم، فلا يزال يذكره عند المنصور ويخبره، ويستخرج الكتب إلى المهدي بالوصية به وترك القبول فيه، ولما رأى أبو عبيد الله غلبة الموالي على المهدي وخلوهم به، نظر إلى أربعة رجال من قبائل شتى من أهل الأدب والعلم، فضمهم إلى المهدي، فكانوا في صحابته، فلم يكونوا يدعون الموالي يتخلون به، ثم إن أبا عبيد الله كلم المهدي في بعض أموره إذ اعترض رجل من هؤلاء الأربعة في الأمر الذي تكلم فيه، فسكت أبو عبيد الله، فلم يراده وخرج، فأمر بحجبه عن المهدي، فحجبه عنه، وبلغ خبره أبي.
قال: وحج أبي مع المنصور في السنة التي مات فيها، وقام أبي من أمر المهدي بما قام به من أمر البيعة وتجديدها على أهل بيت أمير المؤمنين، والقواد، والموالي؛ فلما قدم تلقيته بعد المغرب، فتجاوز منزله وترك دار المهدي ومضى إلى أبي عبيد الله، فقلت له: تترك أمير المؤمنين ومنزل أهلك وتأتي أبا عبيد الله؟! قال: يا بني! هو صاحب الرجل، وليس ينبغي أن نعامله على ما كنا نعامله عليه، ولا أن نحاسبه بما كان منا في أمره من نصرتنا له، فمضينا حتى أتينا باب أبي عبيد الله، فما زال واقفاً حتى صليت العتمة، فخرج الجاجب فثنى رجله وثنيت رجلي، فقال: إنما استأذنت لك يا أبا الفضل وحدك. قال: اذهب فأخبره أن الفضل معي. ثم أقبل علي فقال: وهذا أيضاً من ذلك. فخرج الحاجب فأذن لنا فدخلنا فإذا أبو عبيد الله في صدر المجلس على مصلى متكئ على وسادة، فقلت: يقوم إلى أبي إذا دخل عليه، فلم يقم، فقلت: يستوي جالساً، فلم يفعل، فقلت: يدعو له بمصلى، فلم يفعل، فجلس بين يديه على البساط وهو متكئ، فجعل يسائله عن مسيره وسفره وحاله، وجعل أبي يتوقع أن يسأله عما كان منه في أمر المهدي
وتجديد بيعته، فأعرض عن ذلك، فذهب أبي يبتدئ ذكره فقال: قد بلغنا نبؤكم. فذهب أبي لينهض، فقال: لا أرى الدروب إلا وقد أغلقت، فلو أقمت. فقال أبي: إن الدروب لا تغلق دوني. قال: بلى قد أغلقت. قال: فظن أبي أنه يريد أن يحبسه ليسكن من مسيره، ويريد أن يسأله. قال: فأقيم. قال: يا غلام، اذهب فهيئ لأبي الفضل في منزل محمد بن عبيد الله مبيتاً. فلما رأى أبي أنه يريد أن يخرج من الدار قال: فليس تغلق الدروب دوني. فاعتزم فقام، فلما خرجنا من الدار أقبل علي وقال: يا بني! أنت أحمق. قال: قلت: وما حمقي أنا؟ قال: تقول لي كان ينبغي لك أن لا تجيء، وكان ينبغي إذ جئنا ألا نقيم حتى صليت العتمة، وأن ترجع فتنصرف ولا تدخل، وكان ينبغي إذ دخلت فلم يقم إليك أن ترجع ولا تقيم عليه، ولم يكن الصواب إلا ما علمت كله، ولكن والله الذي لا إله إلا هو - واستغلق في اليمين - لأخلقن جاهي، ولأنفقن مالي حتى أبلغ مكروه أبي عبيد الله.
ثم جعل يضطرب بجهده ولا يجد مساغاً إلى مكروهه، ويحتال الحيل، إلى أن ذكر الرجل الذي كان أبو عبيد الله حجبه، فأرسل إليه: إنك قد علمت ما ركبك به أبو عبيد الله، وقد بلغ مني كل غاية من المكروه، وقد أذعت أمره بجهدي، فما وجدت عليه طريقاً، فعندك حيلة في أمره؟ فقال: إنما يؤتى أبو عبيد الله من وجوه ثلاثة: يقال هو جاهل بصناعته، وأبو عبيد الله أحذق الناس؛ أو يقال هو ظنين في الذي يتقلده، وأبو عبيد الله أعف الناس، لو كانت بنات المهدي في حجره لكان لهن موضعاً؛ أو يقال هو يميل إلى أن يخالف السلطان، فليس يؤتى أبو عبيد الله من ذلك، إلا أنه يميل إلى القول بالقدر، وليس يتسلق عليه بذاك، ويقال هو متهم في الله، فعند أبي عبيد الله عقد وثيق، ولكن هذا كله مجتمع لك في ابنه. فتناوله الربيع فقبل بين
عينيه، ثم رب لابن أبي عبيد الله، فما زال يحتال ويدس إلى المهدي ويتهمه ببعض حرم المهدي حتى استحكم عند المهدي الظنة لمحمد بن أبي عبيد الله، فأمر فأحضر وأخرج أبو عبيد الله فقال: يا محمد! اقرأ. فذهب ليقرأ، فاستعجم عليه القرآن فقال: يا معاوية! ألم تعلمني أن ابنك جامع للقرآن؟! قال: قد أخبرتك، ولكنه فارقني منذ سنين، وفي هذه المدة التي نأى فيها عني ما نسي القرآن. قال: قم فتقرب إلى الله بدمه. قال: فذهب يقوم فوقع، فقال العباس بن محمد: إن رأيت يا أمير المؤمنين أن تعفي الشيخ. ففعل، وأمر به فضربت عنقه.
قال: واتهمه المهدي في نفسه، فقال له الربيع: قتلت ابنه وليس ينبغي أن يكون معك، ولا أن تثق به. قال: فأوحش المهدي. وكان الذي كان من أمره وبلغ الربيع ما أراد.
قال عبد الله بن يعقوب: ضرب المهدي رجلاً من الأشعريين، فأوجعه، فتغضب أبو عبيد الله له، وكان مولى لهم وقال: القتل يا أمير المؤمنين أحسن من هذا. فقال له المهدي: يا يهودي! اخرج من معسكري لعنك الله! فقال: ما أدري إلى أين أخرج إلا إلى النار. قال: قلت يا أمير المؤمنين: من الكامل وأخو هناه مثلها يتوقع
دخل الربيع على المهدي وأبو عبيد الله جالس يعرض كتباً، فقال له أبو عبيد الله: يا أمير المؤمنين! يتنحى هذا - يعني الربيع - فقال له المهدي: تنح. قال: لا أفعل. قال: كأنك تراني بالعين الأولى. قال: بل أراك بالعين التي أنت بها. قال: فلم
لا تنتحي إذا أمرتك؟ قال: لا آمن أن يكون معه حديدة ينالك بها وأنت سفره المسلمين، وقد قتلت ابنه. فقام المهدي مذعوراً، وأمر بتفتيشه، فوجدوا بين جوربيه وخفيه سكيناً فردت الأشياء إلى الربيع، فجعل كاتبه يعقوب بن داود فقال فيه الشاعر: من مجزوء الكامل
أدخلته فعلا علي ... ك كذاك شؤم الناصيه
يعقوب يحكم في الأمو ... ر وأنت تنظر ناحيه
توفي أبو عبيد الله سنة سبعين، وقيل سنة تسع وستين، وله سبعون سنة. وكان مولده في سنة مئة.
You are viewing hadithtransmitters.hawramani.com in filtered mode: only posts belonging to Ibn Manẓūr (d. 1311 CE) - Mukhtaṣar Tārīkh Dimashq - ابن منظور - مختصر تاريخ دمشق are being displayed.