المبارك بن علي بن عبد الباقي بن علي
أبو عبد الله البغدادي، سبط أبي الحسين أحمد بن عبد القادر بن يوسف سمع ببغداد، وقدم دمشق، فسمعت منه بها، ثم خرج عنها، وسكن ديار بكر. وكان شيخاً لا بأس به، ولم يكن عنده شيء عن شيوخه، وإنما وجد سماعه في أجزاء قدم بها ابن خاله محمد بن عبد الخالق.
روي عن أبي سعد محمد بن عبد الملك الأسدي، بسنده إلى ابن عمر: أن رجلاً سأل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ما نلبس إذا أحرمنا؟ قال: " البس الإزار والرداء والنعلين، فإن لم يكن إزار فسراويل، فإن لم يكن نعلان فخفان ".
وسألت أبا عبد الله عن مولده، فقال: في ربيع الأول سنة تسع وثمانين وأربعمئة.
أبو عبد الله البغدادي، سبط أبي الحسين أحمد بن عبد القادر بن يوسف سمع ببغداد، وقدم دمشق، فسمعت منه بها، ثم خرج عنها، وسكن ديار بكر. وكان شيخاً لا بأس به، ولم يكن عنده شيء عن شيوخه، وإنما وجد سماعه في أجزاء قدم بها ابن خاله محمد بن عبد الخالق.
روي عن أبي سعد محمد بن عبد الملك الأسدي، بسنده إلى ابن عمر: أن رجلاً سأل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ما نلبس إذا أحرمنا؟ قال: " البس الإزار والرداء والنعلين، فإن لم يكن إزار فسراويل، فإن لم يكن نعلان فخفان ".
وسألت أبا عبد الله عن مولده، فقال: في ربيع الأول سنة تسع وثمانين وأربعمئة.