الوضين بن عطاء بن كنانة بن عبد الله بن مصدع
أبو كنانة الخزاعي، ويقال: أبو عبد الله أصله من بانياس، وسكن قرية كفر سوسية.
حدث عن سالم عن أبيه: أنه كان يفصل بين الشفع والوتر بتسليمة، ويخبر أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يفعل ذلك.
وفي رواية: أنه كان يفصل بين شفعه ووتره من صلاة الليل بتسليمة، ويخبر أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يفعل ذلك بتسليمة.
وحدث عن محفوظ بن علقمة الحضرمي بسنده إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: " إنما العين وكاء السه، فمن نام فليتوضأ ".
وحدث عن يزيد بن مرثد عن أبي رهم اسمه أحزاب قال: قال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " ما اصطيد صيد في بر ولا بحر إلا بتضييعه التسبيح ".
الوضين دمشقي توفي سنة سبع وأربعين ومئة، وقيل: سنة تسع وأربعين، وقيل: سنة نيف وخمسين.
قال الوضين بن عطاء: استزارني أبو جعفر، وكانت بيني وبينه حالة قبل الخلافة، فصرت إلى مدينة السلام، فخلونا يوماً، فقال لي: يا أبا عبد الله، ما مالك؟ قلت: الذي تعرف يا أمير المؤمنين، قال: وما عيالك؟ قلت: ثلاث بنات والمرأة وخادم لهم، فقال لي: أربع في بيتك؟ قلت: نعم، قال: فوالله لردد ذلك حتى ظننت أنه سيمونني، ثم رفع رأسه، فقال: أنت أيسر العرب، أربعة مغازل تدور في بيتك.
وكان الوضين يرى القدر.
وثقه قوم وضعفه آخرون.
أبو كنانة الخزاعي، ويقال: أبو عبد الله أصله من بانياس، وسكن قرية كفر سوسية.
حدث عن سالم عن أبيه: أنه كان يفصل بين الشفع والوتر بتسليمة، ويخبر أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يفعل ذلك.
وفي رواية: أنه كان يفصل بين شفعه ووتره من صلاة الليل بتسليمة، ويخبر أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يفعل ذلك بتسليمة.
وحدث عن محفوظ بن علقمة الحضرمي بسنده إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: " إنما العين وكاء السه، فمن نام فليتوضأ ".
وحدث عن يزيد بن مرثد عن أبي رهم اسمه أحزاب قال: قال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " ما اصطيد صيد في بر ولا بحر إلا بتضييعه التسبيح ".
الوضين دمشقي توفي سنة سبع وأربعين ومئة، وقيل: سنة تسع وأربعين، وقيل: سنة نيف وخمسين.
قال الوضين بن عطاء: استزارني أبو جعفر، وكانت بيني وبينه حالة قبل الخلافة، فصرت إلى مدينة السلام، فخلونا يوماً، فقال لي: يا أبا عبد الله، ما مالك؟ قلت: الذي تعرف يا أمير المؤمنين، قال: وما عيالك؟ قلت: ثلاث بنات والمرأة وخادم لهم، فقال لي: أربع في بيتك؟ قلت: نعم، قال: فوالله لردد ذلك حتى ظننت أنه سيمونني، ثم رفع رأسه، فقال: أنت أيسر العرب، أربعة مغازل تدور في بيتك.
وكان الوضين يرى القدر.
وثقه قوم وضعفه آخرون.