Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 6554
4737. مالك بن زكير المري1 4738. مالك بن زياد4 4739. مالك بن زيد بن مالك بن كعب بن عليم الكلبي...1 4740. مالك بن شبيب الباهلي1 4741. مالك بن طوق بن مالك1 4742. مالك بن عبد الله بن سنان14743. مالك بن عدي1 4744. مالك بن عمارة بن عقيل1 4745. مالك بن عمرو الساعدي1 4746. مالك بن عوف بن سعيد1 4747. مالك بن عياض1 4748. مالك بن قادم1 4749. مالك بن كعب الهمداني ثم الأرحبي1 4750. مالك بن مسمع بن شيبان بن شهاب بن قلع1 4751. مالك بن مهران1 4752. مالك بن ناعمة1 4753. مالك بن نافرة1 4754. مالك بن هبيرة بن خالد3 4755. مالك بن يخامر3 4756. مبارك بن تمام بن الوليد1 4757. مبشر بن الوليد بن عبد الملك1 4758. مبشر بن رزام أو بشر بن رزام1 4759. متوكل بن الليث النضري1 4760. متوكل بن عبد الله بن نهشل1 4761. متوكل بن موسى1 4762. مثنى بن معاوية بن عبد الله1 4763. مجالد مولى هشام بن عبد الملك وآذنه1 4764. مجاهد بن جبر12 4765. مجاهد بن فرقد1 4766. مجلى بن الفضل بن حصن1 4767. مجمع بن يحيى بن يزيد بن جارية4 4768. محارب بن دثار أبو مطرف1 4769. محافظ بن علي بن النمر بن حصن1 4770. محبوب بن رجاء1 4771. محرر بن أبي هريرة بن عامر1 4772. محرز بن أسيد بن أخشن1 4773. محرز بن حزيب بن مسعود1 4774. محرز بن زريق بن حيان الفزاري1 4775. محرز بن شهاب بن محرز1 4776. محرز بن عبد الله1 4777. محرز بن عبد الله بن محرز1 4778. محرز بن عبد الله محرز1 4779. محرز بن محمد بن مروان1 4780. محرز بن مدرك الغساني1 4781. محفز1 4782. محفن الضبي1 4783. محفوظ بن الحسن بن محمد1 4784. محفوظ بن سلطان بن المتوج بعبد الباقي...1 4785. محفوظ بن يعلى1 4786. محمد أبو عبد الله اليسع1 4787. محمد الأصغر بن عقيل بن أبي طالب1 4788. محمد الأمين بن هارون بن محمد1 4789. محمد الكوفي2 4790. محمد المعتصم بن هارون الرشيد1 4791. محمد بن أبي الدرداء2 4792. محمد بن أبي الزعيزعة2 4793. محمد بن أبي الساج1 4794. محمد بن أبي السري البغدادي القطان1 4795. محمد بن أبي الوفا بن محمد1 4796. محمد بن أبي حذيفة هشيم1 4797. محمد بن أبي حمزة بن محمد1 4798. محمد بن أبي حيي الأذرعي1 4799. محمد بن أبي خالد أبو جعفر1 4800. محمد بن أبي داود الأزدي1 4801. محمد بن أبي سدرة الحلبي1 4802. محمد بن أبي سفيان بن العلاء بن جارية1 4803. محمد بن أبي طيفور أبو عبد الله1 4804. محمد بن أبي عائشة2 4805. محمد بن أبي عتاب المؤذن1 4806. محمد بن أبي موسى4 4807. محمد بن أبي نصر1 4808. محمد بن أبي نعيم بن علي1 4809. محمد بن أبي يعقوب أبو بكر الدينوري1 4810. محمد بن أحمد أبو الحسن1 4811. محمد بن أحمد أبو الفرج الغساني1 4812. محمد بن أحمد أبو بكر الهروي1 4813. محمد بن أحمد أبو عبد الله2 4814. محمد بن أحمد أبو مظفر1 4815. محمد بن أحمد الجلاب1 4816. محمد بن أحمد بن أبي جحوش1 4817. محمد بن أحمد بن أبي حماد1 4818. محمد بن أحمد بن أيوب1 4819. محمد بن أحمد بن إبراهيم1 4820. محمد بن أحمد بن إسحاق1 4821. محمد بن أحمد بن إسماعيل بن علي1 4822. محمد بن أحمد بن إسماعيل بن عنبس1 4823. محمد بن أحمد بن الحسن أبو الحسين1 4824. محمد بن أحمد بن الحسن أبو حاتم1 4825. محمد بن أحمد بن الضحاك1 4826. محمد بن أحمد بن الطيب1 4827. محمد بن أحمد بن الفضل1 4828. محمد بن أحمد بن القاسم1 4829. محمد بن أحمد بن المثني1 4830. محمد بن أحمد بن المرزبان المرزباني1 4831. محمد بن أحمد بن المعلي بن يزيد1 4832. محمد بن أحمد بن الهيثم1 4833. محمد بن أحمد بن الهيثم التميمي1 4834. محمد بن أحمد بن الوليد1 4835. محمد بن أحمد بن الوليد بن هشام1 4836. محمد بن أحمد بن بشر1 Prev. 100
«
Previous

مالك بن عبد الله بن سنان

»
Next
مالك بن عبد الله بن سنان
ابن سرح بن وهب بن الأقيصر بن مالك بن قحافة بن عامر بن ربيعة بن عامر ابن سعد بن مالك بن بشر بن وهب بن شهران بن عفرس أبو حكيم الخثعمي من أهل فلسطين.
قيل: إن له صحبة، وهو المعروف بمالك السرايا، كان كثير الغزو، وقدم على معاوية برسالة عثمان، وقاد الصوائف أربعين سنة، وكسر على قبره أربعون لواء.
قال أبو المصبح الأوزاعي: بينا نحن نسير في درب قلمية إذ نادى الأمير مالك بن عبد الله الخثعمي رجلاً يقود فرسه في عراض الخيل: يا أبا عبد الله، ألا تركب؟ قال: إني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من اغبرت قدماه في سبيل الله ساعة من نهار فهما حرام على النار ".
وزاد في رواية: وأبو عبد الله هذا هو جابر بن عبد الله.
وزاد في أخرى: أصلح لي دابتي، وأستغني عن قومي، فوثب الناس عن دوابهم، فما رأيت نازلاً أكثر من يومئذ.
عن مالك بن عبد الله الخثعمي، قال: كنا عند عثمان، فقال: من ها هنا من أهل الشام؟ فقمت. فقال: أبلغ معاوية إذا غنم غنيمة فليأخذ خمسة أسهم، فليكتب على سهم منها " لله " فليقرع، فحيث خرج فليأخذه.
قال عنه العجلي: شامي، تابعي، ثقة.
قال خليفة: قال ابن الكلبي: فيها - يعني سنة ست وأربعين - شتا مالك بن عبد الله، أبو حكيم، بأرض الروم. ويقال: بل شتاها مالك بن هبيرة.
وقال: سنة ثمان وخمسين، فيها شتا مالك بن عبد الله الخثعمي بأرض الروم.
قال الليث: وفي سنة ست وخمسين غزوة عابس بن سعيد ومالك بن عبد الله الخثعمي اصطاذنه، وذلك بعد قتل عبد الله بن قيس وكريب بن مشكم بأقريطية، فلما قتلا جعل عابس على أهل مصر، وجنادة بن أبي أمية على أهل الشام، ومالك بن عبد الله على الجماعة؛ فشتوا بإقريطية سنة الجوع من بعد مرجعهم من اصطاذنة.
عن عبادة بن مكي: أن مالكاً ولي الصوائف حتى سماه المسلمون: مالك الصوائف.
وعن ابن جابر: إن مالك بن عبد الله كان يلي الصوائف حتى عرفته الروم بذلك.
عن عطية بن قيس: أن رجلاً نفقت دابته، فأتى مالك بن عبد الله الخثعمي، وبين يديه برذون من المغنم، فقال: احملني أيها الأمير على هذا البرذون. فقال: ما أستطيع حمله. فقال الرجل: إني لم أسألك حمله، وإنما سألتك أن تحملني عليه. قال مالك: إنه من المغنم، والله يقول: " ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة " فما أطيق حمله، ولكن سل جميع الجيش حظوظهم، فإن أعطوكها فحظي لك معها.
عن رجل؛ أنهم كانوا مع مالك بن عبد الله، فأصابوا قدر حديد عظيمة؛ فقيل له: لو جعلت هذه - أصلحك الله - للصناعة. قال: لا أجعلها للصناعة، وفيها حظ اليتيم والأرملة والأعرابي. فأحلها الناس له، فقال: كيف بمن قد مات.
عن نصر بن حبيب السلامي، قال: كتب معاوية إلى مالك بن عبد الله الخثعمي وعبد الله بن قيس الفزاري يصطفيان له من الخمس، فأما عبد الله فأنفذ كتابه، وأما مالك فلم ينفذه، فلما قدما على معاوية بدأه في الأذن وفضله في الجائزة؛ وقال له عبد الله: أنفذت كتابك ولم ينفذه، وبدأته في بدأه في الإذن، وفضلته في الجائزة! فقال: إن مالكاً عصاني وأطاع الله، وإنك عصيت الله وأطعتني. فلما دخل عليه مالك قال: ما منعك أن تنفذ كتابي؟ قال: ما كان أقبح بك وبي أن نكون في زاوية من زوايا جهنم تلعنني وألعنك، وتلومني وألومك، وتقول لي: هذا عملك، وأقول: هذا عملك.
عن بعض من كان يلزم مالك بن عبد الله الخثعمي بأرض الروم، قال:
أيقنته، فما وجدت منه ريح طيب في شيء من أرض الروم حتى أجاز الدرب قافلاً، فذكرت ذلك له. قال مالك: وحفظت مني؟ قال: نعم. قال: ما كان يسوغ لي أن أتطيب لما يهمني من أمر رعيتي حتى سلمهم الله، فلما سلمهم الله وأمنت تطيبت.
عن سليم بن عامر، قال: قام مالك في الناس وهو على الصائفة، فقال: إن قد حدثنا بجمع العدو، وإني مغذ السير اإليهم حتى يحكم الله بيننا وبينهم، ثم أنا سائر بكم سيراً رفيقاً يبرأ فيه الدبر، وتسمن فيه العجفاء، ويسمن فيه الظالع.
عن يحيى بن أبي عمرو الشيباني، عن أبيه، قال: غزونا مع مالك، فحاصرنا حصناً، ففتحه الله، وأصيب رجل من المسلمين، فجعل الناس يهنئونه وهو يقول: يا ليت الرجل لم يقتل، ويا ليت الحصن لم يفتح؛ وكان صائماً لم يفطر، وأصبح صائماً، والناس يعزونه وهو يقول: يا ليت الرجل لم يقتل، ويا ليت الحصن لم يفتح.
عن الأوزاعي؛ أن وفداً للروم قدموا معاوية، فأمر بهم أن يدخلوا على مالك بن عبد الله، فدخلوا عليه، فتناول صاحبهم ساعد مالك كأنه يريد أن ينظر إلى ما بقي من قوته. فأجتذب مالك ساعده بقوته. قال: كيف تصنع إذا دخلت بلاد الروم؟ قال: أكون بمنزلة التاجر الذي يخرج فيلتمس وليس له هم إلا رأس ماله، فإذا أحرزه فما أصاب من شيء فهو فضل. قال: فقال الرومي لأصحابه بالرومية: ويل للروم من هذا وأصحابه، ما كان فيهم من يرى هذا الرأي.
قال: وكان مالك يركب بغلاً بإكاف، وهو أمير الجيش، ويعتم على قلنسوة.
عن علي بن أبي حملة، قال: ما ضرب الناقوس قط ببلد - قال: وكانوا يضربون نصف الليل - إلا وقد جمع مالك - يعني ابن عبد الله الخثعمي - ثيابه عليه، ودخل مسجد بيته يصلي.
عن رجاء بن أبي سلمة، قال: أحصي صيام مالك بن عبد الله الخثعمي، فوجدوه ستين سنة.
عن حسان مولى مالك بن عبد الله، قال: كان في ساقه عرق مكتوب " لله "، فجعلت أنظر إليه وهو يتوضأ، فقال: أي شيء تنظر؟ أما أنه لم يكتبه كاتب!
You are viewing hadithtransmitters.hawramani.com in filtered mode: only posts belonging to Ibn Manẓūr (d. 1311 CE) - Mukhtaṣar Tārīkh Dimashq - ابن منظور - مختصر تاريخ دمشق are being displayed.