رافع بن المعلى بن لوذان
ب ع س: رافع بْن المعلى بْن لوذان بن حارثة بْن عدي بْن زيد بْن ثعلبة بْن زيد مناة بْن حبيب بْن عبد حارثة بْن مالك بْن غضب بْن جشم بْن الخزرج كذا نسبه أَبُو عمر.
وقال هشام الكلبي: لوذان بْن حارثة بْن زيد بْن ثعلبة بْن عدي بْن مالك بْن زيد مناة بْن حبيب.
ثم اتفقا.
شهد بدرًا، وقتل يومئذ، قتله عكرمة بْن أَبِي جهل.
وقال موسى بْن عقبة: شهد رافع بْن المعلى، وأخوه هلال بْن المعلى بدرًا، قاله أَبُو عمر.
وقال أَبُو نعيم: قال ابن إِسْحَاق، وعروة، في تسمية من شهد بدرًا، وقتل بها: رافع بْن المعلى بْن لوذان من الأنصار، من بني حبيب بْن عبد حارثة بْن مالك بْن غضب بْن جشم بْن الخزرج.
وقال ابن شهاب في تسمية من شهد بدرًا، واستشهد بها من الأنصار، من الأوس، من بني زريق: رافع بْن المعلى.
قال أَبُو عمر: وقد زعم قوم أَنَّهُ أَبُو سَعِيد بْن المعلى الذي روى عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الحديث في أم القرآن، أَنَّهُ لم ينزل في التوراة ولا في الإنجيل مثلها، قال: ومن قال هذا فقد وهم، وليس رافع هذا ذاك، والله أعلم.
وَأَبُو سَعِيد بْن المعلى، روى عنه عبيد بْن حنين، وأين هذا من ذاك..
واسم أَبِي سَعِيد بْن المعلى: الحارث بْن نفيع، كذا قال خليفة، انتهى كلام أَبِي عمر.
وأما ابن منده فلم يذكر هذا الذي قتل ببدر.
وأما قول ابن شهاب: استشهد ببدر من الأنصار من الأوس، ثم من بني زريق، رافع بْن المعلى، فيه نظر، فإن بني زريق من الخزرج، وليسوا من الأوس، باتفاق منهم كلهم.
أخرجه أَبُو نعيم، وَأَبُو عمر، وَأَبُو موسى، إلا أن أَبُو موسى، قال فيه: قيل: زرقي، وقيل: من بني عبد حارثة، فمن يراه يظنه اختلافًا، وليس كذلك، فإن زريقًا هو ابن عبد حارثة، وَإِنما لو قال: من بني حبيب بْن عبد حارثة لكان أحسن، كما في النسب الأول، والله أعلم.
ب ع س: رافع بْن المعلى بْن لوذان بن حارثة بْن عدي بْن زيد بْن ثعلبة بْن زيد مناة بْن حبيب بْن عبد حارثة بْن مالك بْن غضب بْن جشم بْن الخزرج كذا نسبه أَبُو عمر.
وقال هشام الكلبي: لوذان بْن حارثة بْن زيد بْن ثعلبة بْن عدي بْن مالك بْن زيد مناة بْن حبيب.
ثم اتفقا.
شهد بدرًا، وقتل يومئذ، قتله عكرمة بْن أَبِي جهل.
وقال موسى بْن عقبة: شهد رافع بْن المعلى، وأخوه هلال بْن المعلى بدرًا، قاله أَبُو عمر.
وقال أَبُو نعيم: قال ابن إِسْحَاق، وعروة، في تسمية من شهد بدرًا، وقتل بها: رافع بْن المعلى بْن لوذان من الأنصار، من بني حبيب بْن عبد حارثة بْن مالك بْن غضب بْن جشم بْن الخزرج.
وقال ابن شهاب في تسمية من شهد بدرًا، واستشهد بها من الأنصار، من الأوس، من بني زريق: رافع بْن المعلى.
قال أَبُو عمر: وقد زعم قوم أَنَّهُ أَبُو سَعِيد بْن المعلى الذي روى عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الحديث في أم القرآن، أَنَّهُ لم ينزل في التوراة ولا في الإنجيل مثلها، قال: ومن قال هذا فقد وهم، وليس رافع هذا ذاك، والله أعلم.
وَأَبُو سَعِيد بْن المعلى، روى عنه عبيد بْن حنين، وأين هذا من ذاك..
واسم أَبِي سَعِيد بْن المعلى: الحارث بْن نفيع، كذا قال خليفة، انتهى كلام أَبِي عمر.
وأما ابن منده فلم يذكر هذا الذي قتل ببدر.
وأما قول ابن شهاب: استشهد ببدر من الأنصار من الأوس، ثم من بني زريق، رافع بْن المعلى، فيه نظر، فإن بني زريق من الخزرج، وليسوا من الأوس، باتفاق منهم كلهم.
أخرجه أَبُو نعيم، وَأَبُو عمر، وَأَبُو موسى، إلا أن أَبُو موسى، قال فيه: قيل: زرقي، وقيل: من بني عبد حارثة، فمن يراه يظنه اختلافًا، وليس كذلك، فإن زريقًا هو ابن عبد حارثة، وَإِنما لو قال: من بني حبيب بْن عبد حارثة لكان أحسن، كما في النسب الأول، والله أعلم.