عبد الله بن أَحْمَد بن أسيد، أبو مُحَمَّد الأصبهاني:
سَمع نصر بن علي الجهضمي وعبد الرحمن بن عمر رسته، وسلم بن جنادة السوائي، وعبد الله بن عمر أخا رسته وعمار بن خالد الواسطي، ومُحَمَّد بن عصام ابن يزيد، وأبا أنس كثير بن مُحَمَّد. رَوَى عَنْهُ أهل بلده، وقدم بغداد وحدث بها.
فروى عنه من أهلها أبو هارون موسى بن محمّد الزرقي، وأبو عمرو بن السماك، وعبد الصمد بن علي الطستي، وعلي بن مُحَمَّد بن عبيد الحافظ، وغيرهم.
أَخْبَرَنَا الْحَسَن بْن أَبِي بَكْر، أخبرنا عَبْد الصّمد بن عليّ الطّستيّ، حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْن أُسَيْدٍ الأَصْبَهَانِيُّ ابْنُ أُخْتِ أُسَيْدِ بْنِ عاصم- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِصَامِ بْنِ يَزِيدَ- وَلَقَبُ عصام جبر- حدّثنا أبي عاصم بن يزيد، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ سَعِيدٍ الثَّوْرِيُّ، عَنْ بَيَانٍ عَنْ قَيْسٍ عَنْ جَرِيرٍ قَالَ: مَا حَجَبَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُنْذُ أَسْلَمْتُ وَلا رَآنِي إِلا ضَحِكَ.
سمعت أبا نعيم الحافظ يَقُول: عبد الله بن أَحْمَد بن أسيد أخو إِسْمَاعِيل بن أَحْمَد صنف المسند وتوفي سنة عشر وثلاثمائة. وكان خرج إلى العراق في آخر أيامه فكتبوا عنه.
سَمع نصر بن علي الجهضمي وعبد الرحمن بن عمر رسته، وسلم بن جنادة السوائي، وعبد الله بن عمر أخا رسته وعمار بن خالد الواسطي، ومُحَمَّد بن عصام ابن يزيد، وأبا أنس كثير بن مُحَمَّد. رَوَى عَنْهُ أهل بلده، وقدم بغداد وحدث بها.
فروى عنه من أهلها أبو هارون موسى بن محمّد الزرقي، وأبو عمرو بن السماك، وعبد الصمد بن علي الطستي، وعلي بن مُحَمَّد بن عبيد الحافظ، وغيرهم.
أَخْبَرَنَا الْحَسَن بْن أَبِي بَكْر، أخبرنا عَبْد الصّمد بن عليّ الطّستيّ، حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْن أُسَيْدٍ الأَصْبَهَانِيُّ ابْنُ أُخْتِ أُسَيْدِ بْنِ عاصم- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِصَامِ بْنِ يَزِيدَ- وَلَقَبُ عصام جبر- حدّثنا أبي عاصم بن يزيد، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ سَعِيدٍ الثَّوْرِيُّ، عَنْ بَيَانٍ عَنْ قَيْسٍ عَنْ جَرِيرٍ قَالَ: مَا حَجَبَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُنْذُ أَسْلَمْتُ وَلا رَآنِي إِلا ضَحِكَ.
سمعت أبا نعيم الحافظ يَقُول: عبد الله بن أَحْمَد بن أسيد أخو إِسْمَاعِيل بن أَحْمَد صنف المسند وتوفي سنة عشر وثلاثمائة. وكان خرج إلى العراق في آخر أيامه فكتبوا عنه.