أَبُو مَسْعُوْدٍ البَجَلِيُّ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ
الإِمَامُ الحَافِظُ، المُحَدِّثُ، المُسْنِدُ، بَقِيَّةُ المَشَايِخِ، أَبُو مَسْعُوْدٍ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ شَاذَانَ البَجَلِيُّ، الرَّازِيُّ، ثُمَّ النَّيْسَابُوْرِيُّ.
مَوْلِدُهُ: سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَسِتِّيْنَ وَثَلاَثِ مائَة.
وَبَكَّر بِهِ أَبُوْهُ المُحَدِّث الزَّاهِد مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ، فَأَسَمَعَهُ مِنْ: أَبِي سَعِيْدٍ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ الرَّازِيّ، وَأَبِي عَمْرٍو بنِ حَمْدَان، وَحُسَيْنَك بن عَلِيٍّ التَّمِيْمِيّ، وَأَبِي طَاهِر بن خُزَيْمَةَ.
وَطلب هَذَا الشَّأْن، وَبَرَّزَ فِيْهِ عَلَى الأَقرَان.
وَرَوَى أَيْضاً عَنْ: أَبِي النَّضْرِ مُحَمَّدِ بن أَحْمَدَ الشَّرْمَغُولِي، وَأَبِي بَكْرٍ الطِّرَازِي، وَأَبِي الحُسَيْنِ القَنْطَرِي، وَأَبِي مُحَمَّدٍ المَخْلَدي، وَشَافعٍ الإِسفرَايينِي، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ لاَل، وَأَحْمَدَ بن فِرَاس المَكِّيّ، وَأَبِي الحَسَنِ ابْن جَهْضَم، وَابْن فَارِس اللُّغَوِيّ، وَخَلْق.
وَكَانَ يُسَافر فِي التجَارَة كَثِيْراً، كَثِيْرَ الأُصُوْل، عَارِفاً بِالحَدِيْثِ، جَيِّدَ الْفَهم، وَثَّقَهُ جَمَاعَة.حَدَّثَ عَنْهُ: يَحْيَى بنُ شرَاعَة، وَعبدُ الوَاحِد بنُ أَحْمَدَ الهَمْدَانِيّ الخَطِيْبُ، وَأَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ الجُرْجَانِيّ، وَظرِيفٌ النَّيْسَابُوْرِيّ، وَعبدُ الرَّحْمَن بن مُحَمَّدٍ التَّاجِر، وَالحَافِظ إِسْمَاعِيْل بنُ عَبْدِ الغَافِر، وَآخَرُوْنَ.
اتَّفَقَ مَوْتُهُ بِبُخَارَى فِي المُحَرَّمِ سَنَةَ تِسْعٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
قَالَ يَحْيَى بنُ مَنْدَة: كَانَ ثِقَةً، تَاجراً، كَثِيْرَ الكُتُب، عَارِفاً بِالحَدِيْثِ.
وَفِيْهَا مَاتَ: أَبُو العَلاَءِ بنُ سُلَيْمَانَ التَّنُوْخِي المَعَرِّي صَاحِب التَّوَالِيف، وَأَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ النُّعْمَانِ الأَصْبَهَانِيُّ الصَّائِغ، وَشيخ الإِسْلاَم أَبُو عُثْمَانَ الصَّابُوْنِيّ، وَشَارح (الصَّحِيْح) أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ خَلَف بنِ بطّالٍ القُرْطُبِيّ، وَالمُقْرِئ أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ الخَبَّازِيُّ النَّيْسَابُوْرِيّ، وَشيخُ الإِمَامِيَّة أَبُو الفَتْحِ الكَرَاجَكِيُّ الرَّافضِيّ.
الإِمَامُ الحَافِظُ، المُحَدِّثُ، المُسْنِدُ، بَقِيَّةُ المَشَايِخِ، أَبُو مَسْعُوْدٍ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ شَاذَانَ البَجَلِيُّ، الرَّازِيُّ، ثُمَّ النَّيْسَابُوْرِيُّ.
مَوْلِدُهُ: سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَسِتِّيْنَ وَثَلاَثِ مائَة.
وَبَكَّر بِهِ أَبُوْهُ المُحَدِّث الزَّاهِد مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ، فَأَسَمَعَهُ مِنْ: أَبِي سَعِيْدٍ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ الرَّازِيّ، وَأَبِي عَمْرٍو بنِ حَمْدَان، وَحُسَيْنَك بن عَلِيٍّ التَّمِيْمِيّ، وَأَبِي طَاهِر بن خُزَيْمَةَ.
وَطلب هَذَا الشَّأْن، وَبَرَّزَ فِيْهِ عَلَى الأَقرَان.
وَرَوَى أَيْضاً عَنْ: أَبِي النَّضْرِ مُحَمَّدِ بن أَحْمَدَ الشَّرْمَغُولِي، وَأَبِي بَكْرٍ الطِّرَازِي، وَأَبِي الحُسَيْنِ القَنْطَرِي، وَأَبِي مُحَمَّدٍ المَخْلَدي، وَشَافعٍ الإِسفرَايينِي، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ لاَل، وَأَحْمَدَ بن فِرَاس المَكِّيّ، وَأَبِي الحَسَنِ ابْن جَهْضَم، وَابْن فَارِس اللُّغَوِيّ، وَخَلْق.
وَكَانَ يُسَافر فِي التجَارَة كَثِيْراً، كَثِيْرَ الأُصُوْل، عَارِفاً بِالحَدِيْثِ، جَيِّدَ الْفَهم، وَثَّقَهُ جَمَاعَة.حَدَّثَ عَنْهُ: يَحْيَى بنُ شرَاعَة، وَعبدُ الوَاحِد بنُ أَحْمَدَ الهَمْدَانِيّ الخَطِيْبُ، وَأَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ الجُرْجَانِيّ، وَظرِيفٌ النَّيْسَابُوْرِيّ، وَعبدُ الرَّحْمَن بن مُحَمَّدٍ التَّاجِر، وَالحَافِظ إِسْمَاعِيْل بنُ عَبْدِ الغَافِر، وَآخَرُوْنَ.
اتَّفَقَ مَوْتُهُ بِبُخَارَى فِي المُحَرَّمِ سَنَةَ تِسْعٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
قَالَ يَحْيَى بنُ مَنْدَة: كَانَ ثِقَةً، تَاجراً، كَثِيْرَ الكُتُب، عَارِفاً بِالحَدِيْثِ.
وَفِيْهَا مَاتَ: أَبُو العَلاَءِ بنُ سُلَيْمَانَ التَّنُوْخِي المَعَرِّي صَاحِب التَّوَالِيف، وَأَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ النُّعْمَانِ الأَصْبَهَانِيُّ الصَّائِغ، وَشيخ الإِسْلاَم أَبُو عُثْمَانَ الصَّابُوْنِيّ، وَشَارح (الصَّحِيْح) أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ خَلَف بنِ بطّالٍ القُرْطُبِيّ، وَالمُقْرِئ أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ الخَبَّازِيُّ النَّيْسَابُوْرِيّ، وَشيخُ الإِمَامِيَّة أَبُو الفَتْحِ الكَرَاجَكِيُّ الرَّافضِيّ.