ابْنُ عَبْدَانَ أَحْمَدُ بنُ عَبْدَانَ بنِ مُحَمَّدٍ الشِّيْرَازِيُّ
الإِمَامُ، الحَافِظُ، المُعَمَّرُ، الثِّقَةُ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ عَبْدَانَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ الفَرَجِ الشِّيْرَازِيُّ، شَيْخُ الأَهْوَازِ، وَمُسْنِدُ الوَقْتِ.
حَدَّثَ عَنْ: مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدٍ البَاغَنْدِيِّ، وَأَبِي القَاسِمِ البَغَوِيِّ، وَابنِ صَاعِدٍ، وَابنِ أَبِي دَاوُدَ، وَبَكْرِ بنِ أَحْمَدَ الزُّهْرِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدٍ السَّكَنِ، وَعِدَّةٍ.
وَعَنْهُ: حَمْزَةُ السَّهْمِيُّ، وَإِسْمَاعِيْلُ بنُ مُحَمَّدٍ الجِيْرُفْتِيُّ، وَالقَاضِي عَلِيُّ بنُ عُبَيْدِ اللهِ الكِسَائِيُّ، وَأَبُو الحَسَنِ بنُ صَخْرٍ، وَعَبْدُ الوَهَّابِ الغَنْدَجَانِيُّ، أَخَذَ عَنْهُ (تَارِيْخَ البُخَارِيِّ الكَبِيْرَ) .
وَكَانَ يُلَقَّبُ بِالبَازِ الأَبْيَضَ، سأَلَهُ حَمْزَةُ بنُ يُوْسُفَ عَنِ الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْلِ وَالعِلَلِ.
مَوْلِدُهُ: فِي سَنَةِ ثَلاَثٍ وَتِسْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَتُوُفِّيَ: فِي صَفَرٍ سَنَةَ ثَمَان وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ عَنْ خَمْسٍ وَتِسْعِيْنَ سَنَةً.
سَكَنَ شِيْرَازَ مُدَّةً، ثُمَّ الأَهْوَازَ ثَلاَثِيْنَ عَاماً.
وَكَانَ مَوْصُوَفاً بِالحِفْظِ، ضَيَّعَ نَفْسَهُ بإِقَامَتِهِ فِي جَبَلِ الأَهْوَازِ.
الإِمَامُ، الحَافِظُ، المُعَمَّرُ، الثِّقَةُ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ عَبْدَانَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ الفَرَجِ الشِّيْرَازِيُّ، شَيْخُ الأَهْوَازِ، وَمُسْنِدُ الوَقْتِ.
حَدَّثَ عَنْ: مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدٍ البَاغَنْدِيِّ، وَأَبِي القَاسِمِ البَغَوِيِّ، وَابنِ صَاعِدٍ، وَابنِ أَبِي دَاوُدَ، وَبَكْرِ بنِ أَحْمَدَ الزُّهْرِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدٍ السَّكَنِ، وَعِدَّةٍ.
وَعَنْهُ: حَمْزَةُ السَّهْمِيُّ، وَإِسْمَاعِيْلُ بنُ مُحَمَّدٍ الجِيْرُفْتِيُّ، وَالقَاضِي عَلِيُّ بنُ عُبَيْدِ اللهِ الكِسَائِيُّ، وَأَبُو الحَسَنِ بنُ صَخْرٍ، وَعَبْدُ الوَهَّابِ الغَنْدَجَانِيُّ، أَخَذَ عَنْهُ (تَارِيْخَ البُخَارِيِّ الكَبِيْرَ) .
وَكَانَ يُلَقَّبُ بِالبَازِ الأَبْيَضَ، سأَلَهُ حَمْزَةُ بنُ يُوْسُفَ عَنِ الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْلِ وَالعِلَلِ.
مَوْلِدُهُ: فِي سَنَةِ ثَلاَثٍ وَتِسْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَتُوُفِّيَ: فِي صَفَرٍ سَنَةَ ثَمَان وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ عَنْ خَمْسٍ وَتِسْعِيْنَ سَنَةً.
سَكَنَ شِيْرَازَ مُدَّةً، ثُمَّ الأَهْوَازَ ثَلاَثِيْنَ عَاماً.
وَكَانَ مَوْصُوَفاً بِالحِفْظِ، ضَيَّعَ نَفْسَهُ بإِقَامَتِهِ فِي جَبَلِ الأَهْوَازِ.