عقبة بن علقمة بن جريج
أبو عبد الرحمن ويقال: أبو يوسف، ويقال: أبو سعيد المعافري البيروتي حدث عن الأوزاعي عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" إذا صلى أحدكم فسها في صلاته، فلم يدر أثلاثاً صلى أم أربعاً فليسجد سجدتين وهو جالس ".
وقال مرة أخرى: " فلم يدر أزاد أم نقص ".
وحدث عنه بسنده إلى زيد بن ثابت قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " العمرى سبيلها سبيل الميراث ".
سكن عقبة بن علقمة بدمشق، وكان ثقة خياراً، وهو من أهل أطرابلس الغرب.
توفي عقبة سنة أربع ومئتين.
كان الأوزاعي إذا أراد أن يعتم يوم الجمعة يكره أن يرى معتمّاً وحده خوف الشهرة، فيبعث إلى هقل وإلى عقبة، وإلى ابن أبي العشرين أن اعتموا فإني أكره أن أعتم اليوم.
أبو عبد الرحمن ويقال: أبو يوسف، ويقال: أبو سعيد المعافري البيروتي حدث عن الأوزاعي عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" إذا صلى أحدكم فسها في صلاته، فلم يدر أثلاثاً صلى أم أربعاً فليسجد سجدتين وهو جالس ".
وقال مرة أخرى: " فلم يدر أزاد أم نقص ".
وحدث عنه بسنده إلى زيد بن ثابت قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " العمرى سبيلها سبيل الميراث ".
سكن عقبة بن علقمة بدمشق، وكان ثقة خياراً، وهو من أهل أطرابلس الغرب.
توفي عقبة سنة أربع ومئتين.
كان الأوزاعي إذا أراد أن يعتم يوم الجمعة يكره أن يرى معتمّاً وحده خوف الشهرة، فيبعث إلى هقل وإلى عقبة، وإلى ابن أبي العشرين أن اعتموا فإني أكره أن أعتم اليوم.