أبو الرّبذاء البلوىّ: ياسر، مولى الربذاء بنت عمرو بن عمارة بن عطية البلويّة . شهد فتح مصر، وله صحبة. وكان ولده بمصر .
روى سعيد بن عفير، قال: كان أبو الربذاء ياسر عبدا لامرأة من «بلىّ» ، يقال لها:
الرّبذاء، فزعم أن النبي صلى الله عليه وسلم مرّ به، وهو يرعى غنم مولاته، وله فيها شاتان، فاستسقاه النبي صلى الله عليه وسلم، فحلب له شاتيه، ثم أراح، وقد حفلتا. فأخبر مولاته فأعتقته، فاكتنى بأبى الربذاء . حرّف اسمه فى الرواية، فقيل: الرّمداء (بالميم، والدال المهملة) . وحديثه يرويه ابن لهيعة، عن ابن هبيرة، عن أبى سليمان (مولى أم سلمة) ، عنه .
روى سعيد بن عفير، قال: كان أبو الربذاء ياسر عبدا لامرأة من «بلىّ» ، يقال لها:
الرّبذاء، فزعم أن النبي صلى الله عليه وسلم مرّ به، وهو يرعى غنم مولاته، وله فيها شاتان، فاستسقاه النبي صلى الله عليه وسلم، فحلب له شاتيه، ثم أراح، وقد حفلتا. فأخبر مولاته فأعتقته، فاكتنى بأبى الربذاء . حرّف اسمه فى الرواية، فقيل: الرّمداء (بالميم، والدال المهملة) . وحديثه يرويه ابن لهيعة، عن ابن هبيرة، عن أبى سليمان (مولى أم سلمة) ، عنه .