عبد الله بن عُبَيْدَة بن نشيط الربذي أَخُو مُوسَى يروي عَن عقبَة بن عَامر قَالَ يحيى لَيْسَ بِشَيْء وَقَالَ أَحْمد مُوسَى واخوه لَا يشْتَغل بهما وَقَالَ يحيى حَدِيثهمَا ضَعِيف وَقَالَ ابْن عدي الضعْف على حَدِيثه بَين وَقَالَ ابْن حبَان مُنكر الحَدِيث جدا لَيْسَ لَهُ راو غير اخيه مُوسَى بن عُبَيْدَة ومُوسَى لَيْسَ بِشَيْء فِي الحَدِيث وَلَا أَدْرِي الْبلَاء من أَيهمْ
عبد الله بن عبيدة بن نشيط الربذي
مولى بني عامر بن لؤي، وفد على عمر بن عبد العزيز روى عن أبيه، عن جابر قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من قضى نسكه، وسلم الناس من لسانه ويده غفر الله له ما تقدم من ذنبه، وما تأخر ".
ووهم الحافظ قوله: عن أبيه.
وروى عن جابر بن عبد الله أن نبي الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " لا تزال المغفرة على العبد ما لم يقع الحجاب " قيل: يا نبي الله وما الحجاب؟ قال: " الإشراك بالله "، قال: " ما من نفس تلقى الله عز وجل لا تشرك به شيئاً إلا حلت لها المغفرة من الله، إن شاء أن يعذبها، وإن شاء أن يغفر لها غفر لها " ثم قرأ نبي الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ".
وعن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق حتى ينزل عيسى بن مريم، فيقول إمامهم: يا رسول الله، أمنا، فيقول: لا، بعضكم أمراء بعضٍ، أمر يكرم الله به هذه الأمة ".
قال عبد الله بن عبيدة: سمعت عمر بن عبد العزيز يقول: ما يهلك الناس إلا في هذه العلوقات.
وكان يكتب: لا يذهب إلى العُلاّقة إلا جماعة وقوة، ثم يأخذ بعضهم ببعض حتى يرجعوا جميعاً، أو يعطبوا جميعاً.
قال ابن سعد: عبد الله بن عبيدة بن نشيط أخو موسى بن عبيدة، قتلته الحرورية بقديد سنة ثلاثين ومائة، وكان قليل الحديث.
وقال البخاري: مات سنة ثلاثين ومائة، وهم ينتمون إلى اليمن.
مولى بني عامر بن لؤي، وفد على عمر بن عبد العزيز روى عن أبيه، عن جابر قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من قضى نسكه، وسلم الناس من لسانه ويده غفر الله له ما تقدم من ذنبه، وما تأخر ".
ووهم الحافظ قوله: عن أبيه.
وروى عن جابر بن عبد الله أن نبي الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " لا تزال المغفرة على العبد ما لم يقع الحجاب " قيل: يا نبي الله وما الحجاب؟ قال: " الإشراك بالله "، قال: " ما من نفس تلقى الله عز وجل لا تشرك به شيئاً إلا حلت لها المغفرة من الله، إن شاء أن يعذبها، وإن شاء أن يغفر لها غفر لها " ثم قرأ نبي الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ".
وعن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق حتى ينزل عيسى بن مريم، فيقول إمامهم: يا رسول الله، أمنا، فيقول: لا، بعضكم أمراء بعضٍ، أمر يكرم الله به هذه الأمة ".
قال عبد الله بن عبيدة: سمعت عمر بن عبد العزيز يقول: ما يهلك الناس إلا في هذه العلوقات.
وكان يكتب: لا يذهب إلى العُلاّقة إلا جماعة وقوة، ثم يأخذ بعضهم ببعض حتى يرجعوا جميعاً، أو يعطبوا جميعاً.
قال ابن سعد: عبد الله بن عبيدة بن نشيط أخو موسى بن عبيدة، قتلته الحرورية بقديد سنة ثلاثين ومائة، وكان قليل الحديث.
وقال البخاري: مات سنة ثلاثين ومائة، وهم ينتمون إلى اليمن.