أَبَان بْن طارق بصري.
حَدَّثَنَا شُعَيب بْنُ مُحَمد الذَّارِعُ، حَدَّثَنا سَوَّارُ بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ، حَدَّثَنا أَبَان بْنُ طَارِقٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ دُعِيَ فَلَمْ يُجِبْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ، ومَنْ دَخَلَ مِنْ غَيْرِ دَعْوَةٍ دَخَلَ سَارِقًا وَخَرَجَ مُغِيرًا.
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ التَّوَّزِيُّ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ وَأَخْبَرَنَا مُحَمد بْنُ مُحَمد بْنِ النَّفَّاحِ، حَدَّثَنا عَبَّاسُ بْنُ يَزِيدَ الْبَحْرَانِيُّ، قَالا: حَدَّثَنا دُرُسْتُ بن زياد عن أبان
وَأَبَانَ بْنِ طَارِقٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْوَلِيمَةُ حَقٌّ مَنْ دُعِيَ فَلَمْ يُجِبْ فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَأَبَانُ بْنُ طَارِقٍ هَذَا لا يُعْرَفُ إِلا بِهَذَا الْحَدِيثِ وَهَذَا الْحَدِيثُ مَعْرُوفٌ بِهِ وَلَهُ غَيْرُ هذا الحديث لعله حديثين أو ثلاث وَلَيْسَ لَهُ أَنْكَرُ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ.
حَدَّثَنَا شُعَيب بْنُ مُحَمد الذَّارِعُ، حَدَّثَنا سَوَّارُ بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ، حَدَّثَنا أَبَان بْنُ طَارِقٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ دُعِيَ فَلَمْ يُجِبْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ، ومَنْ دَخَلَ مِنْ غَيْرِ دَعْوَةٍ دَخَلَ سَارِقًا وَخَرَجَ مُغِيرًا.
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ التَّوَّزِيُّ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ وَأَخْبَرَنَا مُحَمد بْنُ مُحَمد بْنِ النَّفَّاحِ، حَدَّثَنا عَبَّاسُ بْنُ يَزِيدَ الْبَحْرَانِيُّ، قَالا: حَدَّثَنا دُرُسْتُ بن زياد عن أبان
وَأَبَانَ بْنِ طَارِقٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْوَلِيمَةُ حَقٌّ مَنْ دُعِيَ فَلَمْ يُجِبْ فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَأَبَانُ بْنُ طَارِقٍ هَذَا لا يُعْرَفُ إِلا بِهَذَا الْحَدِيثِ وَهَذَا الْحَدِيثُ مَعْرُوفٌ بِهِ وَلَهُ غَيْرُ هذا الحديث لعله حديثين أو ثلاث وَلَيْسَ لَهُ أَنْكَرُ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ.