الحكم بْن عَبد اللَّهِ بْن سعد بْن عَبد اللَّهِ الأيلي.
يكنى أبا عَبد اللَّه.
حَدَّثَنَا بن قتيبة، حَدَّثَنا عيسى بْن هلال، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عَبد الجبار، قَال: حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن خطاف الأزدي.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سليمان، حَدَّثَنا أحمد بن سعد بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يَقُولُ الحكم بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سَعْدٍ لَيْسَ بثقة، ولاَ مأمون.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية بن صَالِح، عَن يَحْيى، قَالَ: الحكم بْن عَبد اللَّهِ الأيلي لَيْسَ بشَيْءٍ لا يكتب حديثه.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قَالَ: الحكم بْن عَبد اللَّهِ لَيْسَ بشَيْءٍ قَالَ وحدثنا أَيضًا العباس، عَن يَحْيى، قَالَ: الحكم الأيلي ليس بثقة.
حَدَّثَنَا بن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ الحكم الأيلي لَيْسَ بثقة قَالَ وحدثنا العباس، عَن يَحْيى، قَالَ: الحكم بْن عَبد اللَّهِ الأيلي ضعيف.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنا أَبُو عيسى التِّرمِذِيّ، حَدَّثَنا أحمد بن عبده الآملي آمل خراسان، حَدَّثَنا وهب بن زمعة عن عَبد اللَّه بن المُبَارك أنه ترك حديث الحكم.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ وسمعتُ ابن حماد يَقُولُ: قَالَ البُخارِيّ الحكم بْن عَبد اللَّهِ بْن سعد الأيلي مولى الحارث بْن الحكم بْن أَبِي العاص بْن أمية بْن عَبد شمس تركوه وَكَانَ ابْن المبارك
يوهنه زاد الجنيدي القرشي أَبُو عَبد اللَّهِ كَانَ ابْن المبارك يوهنه نهى أَحْمَد عَن حديثه.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي الحكم بْن عَبد اللَّهِ بْن سعد جاهل كذاب وأمر الحكم أوضح من ذلك وقال النسائي الحكم بْن عَبد اللَّهِ بْن سعد الأيلي متروك الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ خُرَيْمٍ، وَعَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد اللَّهِ الدِّمَشْقِيَّانِ، وَالحُسَين بْنُ عَبد اللَّهِ الرَّقِّيُّ وَعُمَرُ بْنُ سِنَانٍ قَالُوا، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيى الأَطْرَابُلُسِيُّ، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَبد اللَّهِ الأَيْلِيُّ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أُمِّ رُومَانَ قَالَتْ رَآنِي أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ الله عَنْهُ أَتَمَيَّلُ فِي صَلاتِي فَزَجَرَنِي زَجْرَةً كِدْتُ أَنْصَرِفُ ثُمَّ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ لِصَلاتِهِ فُلْيُسْكِنْ أَطْرَافَهُ، ولاَ يَتَمَيَّلْ كَمَا يَتَمَيَّلُ الْيَهُودَ زَادَ بن يَزِيدَ فَإِنَّ مِنْ تَمَامِ الصَّلاةِ سكون الأطراف فِي الصَّلاةِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبد الْجَبَّارِ، قَال: أَخْبَرنا الحكم بن موسى، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ عَنِ الْحَكَمِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَسْمَاءَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَيْسَ عَلَى النِّسَاءِ أَذَانٌ، ولاَ إِقَامَةٌ، ولاَ جُمُعَةٌ، ولاَ اغْتِسَالُ جُمُعَةٍ، ولاَ تَقَدَّمَهُنَّ امْرَأَةٌ وَلَكِنْ تَقُومُ فِي وَسَطِهِنَّ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بن موسى، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عَبد اللَّهِ الأَيْلِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ الْقَاسِمَ، عَن عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَال: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ أن تعمل برخصه كما يحب أن تعمل بفرائضه
حَدَّثَنَا ابْنُ دُحَيْمٍ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْن سعد بْن عَبد اللَّهِ الأَيْلِيُّ أَنَّهُ سَمِعَ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمد عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ سَأَلْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ هَذِهِ الآيَةِ مَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حرج قَالَ هُوَ الضِّيقُ.
قَالَ الشَّيْخُ: وقد، حَدَّثَنا ابْن دحيم بهذا الإسناد بقريب من عشرين حديثا مقاربة أحاديث، لاَ يُتَابَعُ عَليها.
حَدَّثَنَا رباح بن طيبان الأسود بمصر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو أمية، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ صَالِحٍ الْوُحَاظِيُّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ، حَدَّثَنا الحكم بْن عَبد اللَّهِ الأيلي، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد عَنْ عَائِشَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَجْهَرُ بِبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ.
حَدَّثَنَا نصر بن القاسم الفارض، حَدَّثَنا دهثم بن الفضل، حَدَّثَنا أَيُّوبُ بْنُ سُوَيْدٍ عَنِ الْحَكَمِ، وَهو مِنْ أَكْبَرِ شَيْخٍ لَهُ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد عَنْ عَائشة، عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: سَيَكُونُ
بَعْدِي أُمَرَاءُ يَسْتَحِلُّونَ الْخَمْرَ بِالنَّبِيذِ وَالْبَخْسَ فِي الصَّدَقَةِ وَالْقَتْلَ بِالْمَوْعِظَةِ يُقْتَلُ الْبَرِيءُ لِيُوَطِّئُوا بِهِ الْعَامَّةَ.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ عَنِ الْحَكَمِ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سَعْدٍ الأَيْلِيُّ أَنَّهُ سَمِعَ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمد يُحَدِّثُ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الضِّيَافَةُ ثَلاثَةٌ فَمَا زَادَ بَعْدَ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَحَدَّثَ عَنِ الْحَكَمِ هَذَا يُونُس بن يزيد الأيلي حدثناه عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بِسْطَامٍ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ كَاسِبٍ، حَدَّثَنا أنس بن عياض، حَدَّثَنا يُونُس بْن يزيد، حَدَّثَنا الحكم بْنُ عَبد اللَّهِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن عَائِشَةَ قَالَتْ دَخَلَ عَلَيَّ أَبُو بَكْرٍ فَقَالَ هَلْ سَمِعْتِ دُعَاءً عَلَّمَنِيهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَالَتْ وَمَا هُوَ، قَال: كَانَ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ يُعَلِّمُ أَصْحَابَهُ يَا فَارِجَ الْهَمِّ وَكَاشِفَ الْغَمِّ مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ رَحْمَنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهَا ارْحَمْنَا رحمة
تُغْنِينَا بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ أَوْ كَمَا قَالَ.
حدثناه بن أبي عصمة، حَدَّثَنا أحمد بْن إسماعيل، حَدَّثَنا حجاج بْن منهال، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر النميري عَن يُونُس بْن يزيد، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَبد اللَّهِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن عَائِشَةَ قَالَتْ دخل عَلِيّ أَبُو بَكْر فذكر نحوه.
حَدَّثَنَا بْنُ سَلَمٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مصفى، حَدَّثَنا بقية، حَدَّثَنا معاوية بن يَحْيى، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ بْنُ سَعِيد التُّجِيبِيُّ عَنِ الحكم بْن عَبد اللَّهِ بْن سَعْدٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ أُمِّ عَبد اللَّهِ الدَّوْسِيَّةِ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْجُمُعَةُ وَاجِبَةٌ عَلَى كُلِّ قَرْيَةٍ فِيهَا إِمَامٌ، وَإِنْ لَمْ يَكُونُوا إِلا أَرْبَعَةً حَتَّى ذَكَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ثَلاثَةً.
حَدَّثَنَا هَنْبَلُ بْنُ مُحَمد، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عَبد الجبار الخبائري، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثني الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب عَنْ عَائِشَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا يَفْقَهُ الرَّجُلُ كُلَّ الْفِقْهِ حَتَّى يَتْرُكَ مَجْلِسَ قَوْمِهِ عَشِيَّةَ الْجُمُعَةِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنَ ابْتَاعَ مَمْلُوكًا فَلْيَحْمِدِ اللَّهَ وَلْيَكُنْ أَوَّلُ مَا يُطْعِمُهُ الْحُلْوَ فَإِنَّهُ أطيب لنفسه
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلاثَةٌ لا يُقْصِرُونَ الصَّلاةَ التَّاجِرُ فِي أُفُقِهِ وَالْمَرْأَةُ تَزُورُ غَيْرَ أَهْلِهَا وَالرَّاعِي.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ حيي ذِمِّيًّا إِعْظَامًا لَهُ فَقَدْ ثَلَمَ فِي الإِسْلامِ ثَلْمَةً.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَكْرُوهٌ أَنْ يَدْعُو أَحَدُكُمْ أخاه يا هناه يا هنا وَيَا هَذَا وَلَكِنْ يَدْعُو بِأَحَبِّ أَسْمَائِهِ إِلَيْهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: سِتٌّ مِنَ النِّسْيَانِ سُؤْرُ الْفَأْرِ وَإِلْقَاءُ الْقَمْلَةِ وَهِيَ حَيَّةٌ وَالْبَوْلُ فِي الْمَاءِ الرَّاكِدِ وَقَطْعُ الْفِطَارِ وَمَضْغُ الْعِلْكِ وَأَكْلُ التُّفَّاحِ وَيَحِلُّ دَلْكُ اللِّبَانِ الذَّكَرِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اطْلُبُوا الْحَاجَاتِ عِنْدَ حِسَانِ الْوُجُوهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وبهذا الإسناد أَيضًا حدثناه هنبل غير ما ذكرت أكثر من خمسة عشر حديثا كلها مع ما ذكرتها موضوعة وما هُوَ منها معروف بالمتن فهو باطل بهذا الإسناد وما أمليت للحكم، عَنِ الْقَاسِمِ بْن مُحَمد والزهري وغيرهم كلها والمتن الروايات غير ما ذكرته هاهنا فكلها مما لا يتابعه الثقات عليه وضعفه بين على حديثه
يكنى أبا عَبد اللَّه.
حَدَّثَنَا بن قتيبة، حَدَّثَنا عيسى بْن هلال، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عَبد الجبار، قَال: حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن خطاف الأزدي.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سليمان، حَدَّثَنا أحمد بن سعد بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يَقُولُ الحكم بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سَعْدٍ لَيْسَ بثقة، ولاَ مأمون.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية بن صَالِح، عَن يَحْيى، قَالَ: الحكم بْن عَبد اللَّهِ الأيلي لَيْسَ بشَيْءٍ لا يكتب حديثه.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قَالَ: الحكم بْن عَبد اللَّهِ لَيْسَ بشَيْءٍ قَالَ وحدثنا أَيضًا العباس، عَن يَحْيى، قَالَ: الحكم الأيلي ليس بثقة.
حَدَّثَنَا بن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ الحكم الأيلي لَيْسَ بثقة قَالَ وحدثنا العباس، عَن يَحْيى، قَالَ: الحكم بْن عَبد اللَّهِ الأيلي ضعيف.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنا أَبُو عيسى التِّرمِذِيّ، حَدَّثَنا أحمد بن عبده الآملي آمل خراسان، حَدَّثَنا وهب بن زمعة عن عَبد اللَّه بن المُبَارك أنه ترك حديث الحكم.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ وسمعتُ ابن حماد يَقُولُ: قَالَ البُخارِيّ الحكم بْن عَبد اللَّهِ بْن سعد الأيلي مولى الحارث بْن الحكم بْن أَبِي العاص بْن أمية بْن عَبد شمس تركوه وَكَانَ ابْن المبارك
يوهنه زاد الجنيدي القرشي أَبُو عَبد اللَّهِ كَانَ ابْن المبارك يوهنه نهى أَحْمَد عَن حديثه.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي الحكم بْن عَبد اللَّهِ بْن سعد جاهل كذاب وأمر الحكم أوضح من ذلك وقال النسائي الحكم بْن عَبد اللَّهِ بْن سعد الأيلي متروك الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ خُرَيْمٍ، وَعَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد اللَّهِ الدِّمَشْقِيَّانِ، وَالحُسَين بْنُ عَبد اللَّهِ الرَّقِّيُّ وَعُمَرُ بْنُ سِنَانٍ قَالُوا، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيى الأَطْرَابُلُسِيُّ، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَبد اللَّهِ الأَيْلِيُّ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أُمِّ رُومَانَ قَالَتْ رَآنِي أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ الله عَنْهُ أَتَمَيَّلُ فِي صَلاتِي فَزَجَرَنِي زَجْرَةً كِدْتُ أَنْصَرِفُ ثُمَّ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ لِصَلاتِهِ فُلْيُسْكِنْ أَطْرَافَهُ، ولاَ يَتَمَيَّلْ كَمَا يَتَمَيَّلُ الْيَهُودَ زَادَ بن يَزِيدَ فَإِنَّ مِنْ تَمَامِ الصَّلاةِ سكون الأطراف فِي الصَّلاةِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبد الْجَبَّارِ، قَال: أَخْبَرنا الحكم بن موسى، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ عَنِ الْحَكَمِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَسْمَاءَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَيْسَ عَلَى النِّسَاءِ أَذَانٌ، ولاَ إِقَامَةٌ، ولاَ جُمُعَةٌ، ولاَ اغْتِسَالُ جُمُعَةٍ، ولاَ تَقَدَّمَهُنَّ امْرَأَةٌ وَلَكِنْ تَقُومُ فِي وَسَطِهِنَّ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بن موسى، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عَبد اللَّهِ الأَيْلِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ الْقَاسِمَ، عَن عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَال: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ أن تعمل برخصه كما يحب أن تعمل بفرائضه
حَدَّثَنَا ابْنُ دُحَيْمٍ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْن سعد بْن عَبد اللَّهِ الأَيْلِيُّ أَنَّهُ سَمِعَ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمد عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ سَأَلْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ هَذِهِ الآيَةِ مَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حرج قَالَ هُوَ الضِّيقُ.
قَالَ الشَّيْخُ: وقد، حَدَّثَنا ابْن دحيم بهذا الإسناد بقريب من عشرين حديثا مقاربة أحاديث، لاَ يُتَابَعُ عَليها.
حَدَّثَنَا رباح بن طيبان الأسود بمصر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو أمية، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ صَالِحٍ الْوُحَاظِيُّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ، حَدَّثَنا الحكم بْن عَبد اللَّهِ الأيلي، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد عَنْ عَائِشَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَجْهَرُ بِبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ.
حَدَّثَنَا نصر بن القاسم الفارض، حَدَّثَنا دهثم بن الفضل، حَدَّثَنا أَيُّوبُ بْنُ سُوَيْدٍ عَنِ الْحَكَمِ، وَهو مِنْ أَكْبَرِ شَيْخٍ لَهُ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد عَنْ عَائشة، عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: سَيَكُونُ
بَعْدِي أُمَرَاءُ يَسْتَحِلُّونَ الْخَمْرَ بِالنَّبِيذِ وَالْبَخْسَ فِي الصَّدَقَةِ وَالْقَتْلَ بِالْمَوْعِظَةِ يُقْتَلُ الْبَرِيءُ لِيُوَطِّئُوا بِهِ الْعَامَّةَ.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ عَنِ الْحَكَمِ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سَعْدٍ الأَيْلِيُّ أَنَّهُ سَمِعَ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمد يُحَدِّثُ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الضِّيَافَةُ ثَلاثَةٌ فَمَا زَادَ بَعْدَ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَحَدَّثَ عَنِ الْحَكَمِ هَذَا يُونُس بن يزيد الأيلي حدثناه عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بِسْطَامٍ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ كَاسِبٍ، حَدَّثَنا أنس بن عياض، حَدَّثَنا يُونُس بْن يزيد، حَدَّثَنا الحكم بْنُ عَبد اللَّهِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن عَائِشَةَ قَالَتْ دَخَلَ عَلَيَّ أَبُو بَكْرٍ فَقَالَ هَلْ سَمِعْتِ دُعَاءً عَلَّمَنِيهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَالَتْ وَمَا هُوَ، قَال: كَانَ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ يُعَلِّمُ أَصْحَابَهُ يَا فَارِجَ الْهَمِّ وَكَاشِفَ الْغَمِّ مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ رَحْمَنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهَا ارْحَمْنَا رحمة
تُغْنِينَا بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ أَوْ كَمَا قَالَ.
حدثناه بن أبي عصمة، حَدَّثَنا أحمد بْن إسماعيل، حَدَّثَنا حجاج بْن منهال، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر النميري عَن يُونُس بْن يزيد، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَبد اللَّهِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن عَائِشَةَ قَالَتْ دخل عَلِيّ أَبُو بَكْر فذكر نحوه.
حَدَّثَنَا بْنُ سَلَمٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مصفى، حَدَّثَنا بقية، حَدَّثَنا معاوية بن يَحْيى، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ بْنُ سَعِيد التُّجِيبِيُّ عَنِ الحكم بْن عَبد اللَّهِ بْن سَعْدٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ أُمِّ عَبد اللَّهِ الدَّوْسِيَّةِ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْجُمُعَةُ وَاجِبَةٌ عَلَى كُلِّ قَرْيَةٍ فِيهَا إِمَامٌ، وَإِنْ لَمْ يَكُونُوا إِلا أَرْبَعَةً حَتَّى ذَكَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ثَلاثَةً.
حَدَّثَنَا هَنْبَلُ بْنُ مُحَمد، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عَبد الجبار الخبائري، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثني الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب عَنْ عَائِشَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا يَفْقَهُ الرَّجُلُ كُلَّ الْفِقْهِ حَتَّى يَتْرُكَ مَجْلِسَ قَوْمِهِ عَشِيَّةَ الْجُمُعَةِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنَ ابْتَاعَ مَمْلُوكًا فَلْيَحْمِدِ اللَّهَ وَلْيَكُنْ أَوَّلُ مَا يُطْعِمُهُ الْحُلْوَ فَإِنَّهُ أطيب لنفسه
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلاثَةٌ لا يُقْصِرُونَ الصَّلاةَ التَّاجِرُ فِي أُفُقِهِ وَالْمَرْأَةُ تَزُورُ غَيْرَ أَهْلِهَا وَالرَّاعِي.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ حيي ذِمِّيًّا إِعْظَامًا لَهُ فَقَدْ ثَلَمَ فِي الإِسْلامِ ثَلْمَةً.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَكْرُوهٌ أَنْ يَدْعُو أَحَدُكُمْ أخاه يا هناه يا هنا وَيَا هَذَا وَلَكِنْ يَدْعُو بِأَحَبِّ أَسْمَائِهِ إِلَيْهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: سِتٌّ مِنَ النِّسْيَانِ سُؤْرُ الْفَأْرِ وَإِلْقَاءُ الْقَمْلَةِ وَهِيَ حَيَّةٌ وَالْبَوْلُ فِي الْمَاءِ الرَّاكِدِ وَقَطْعُ الْفِطَارِ وَمَضْغُ الْعِلْكِ وَأَكْلُ التُّفَّاحِ وَيَحِلُّ دَلْكُ اللِّبَانِ الذَّكَرِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اطْلُبُوا الْحَاجَاتِ عِنْدَ حِسَانِ الْوُجُوهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وبهذا الإسناد أَيضًا حدثناه هنبل غير ما ذكرت أكثر من خمسة عشر حديثا كلها مع ما ذكرتها موضوعة وما هُوَ منها معروف بالمتن فهو باطل بهذا الإسناد وما أمليت للحكم، عَنِ الْقَاسِمِ بْن مُحَمد والزهري وغيرهم كلها والمتن الروايات غير ما ذكرته هاهنا فكلها مما لا يتابعه الثقات عليه وضعفه بين على حديثه