الضَّحَّاك بْن سُفْيَان الْكلابِي كَانَ ينزل الْبَادِيَة لَهُ صُحْبَة وَهُوَ الضَّحَّاك بْن سُفْيَان بْن عَوْف بْن كَعْب بْن أبي بكر بْن كلاب بْن ربيعَة بْن عَامر بْن صعصعة كَانَ ينزل الضرية من نجد
الضحاك بْن سُفْيَان الكلابي، لَهُ صحبة،
روى
عَنْهُ سَعِيد بْن الْمُسَيِّبِ، حَدَّثَنِي الْجُعْفِيُّ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ رَاشِدٍ نا مُعَلَّى بْنُ حَاجِبٍ الْكِلابِيُّ مِنْ أَهْلُ جَدِيلَةَ فِي طَرِيقِ مَكَّةَ أخبرني أبى عن أبيه أوس الكلاني: قَالَ الضَّحَّاكُ بْنُ سُفْيَانَ وَكَانَ يَنْزِلُ الْبَادِيَةَ فَسَمِعْتُهُ يُخْبِرُ أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعَهُ عَلَى مَا أَسْلَمَ عَلَيْهِ النَّاسُ
وَكَانَتْ مَع الضَّحَّاكِ الرَّايَةُ الْحَمْرَاءُ.
روى
عَنْهُ سَعِيد بْن الْمُسَيِّبِ، حَدَّثَنِي الْجُعْفِيُّ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ رَاشِدٍ نا مُعَلَّى بْنُ حَاجِبٍ الْكِلابِيُّ مِنْ أَهْلُ جَدِيلَةَ فِي طَرِيقِ مَكَّةَ أخبرني أبى عن أبيه أوس الكلاني: قَالَ الضَّحَّاكُ بْنُ سُفْيَانَ وَكَانَ يَنْزِلُ الْبَادِيَةَ فَسَمِعْتُهُ يُخْبِرُ أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعَهُ عَلَى مَا أَسْلَمَ عَلَيْهِ النَّاسُ
وَكَانَتْ مَع الضَّحَّاكِ الرَّايَةُ الْحَمْرَاءُ.
الضَّحَّاكُ بْنُ سُفْيَانَ الْكِلَابِيُّ وَهُوَ ابْنُ عَوْفِ بْنِ كَعْبِ بْنِ كِلَابِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ بَكْرِ بْنِ هَوزَانَ بْنِ مَنْصُورِ بْنِ عِكْرِمَةَ بْنِ قَيْسِ غَيْلَانَ الْكِلَابِيُّ، اسْتَعْمَلَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْأَعْرَابِ، كَانَ يَنْزِلُ الْبَادِيَةَ بِنَاحِيَةِ الْبَصْرَةِ، أَخْبَرَهُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَنَّهُ وَرَّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ الضِّبَابِيِّ فَأَخَذَ بِقَوْلِهِ، رَوَى عَنْهُ: سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ، وَالْحَسَنُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ
- حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ كَيْسَانَ، ثنا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَا: ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، قَالَ: قَامَ عُمَرُ بِمِنًى فَسَأَلَ النَّاسَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمٌ عَنْ مِيرَاثِ الْمَرْأَةِ مِنْ عَقْلِ زَوْجِهَا، فَقَامَ الضَّحَّاكُ بْنُ سُفْيَانَ الْكِلَابِيُّ قَالَ: ادْخُلْ قُبَّتَكَ حَتَّى أُخْبِرَكَ، فَدَخَلَ فَأَتَاهُ فَقَالَ: كَتَبَ إِلَيَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنْ أُوَرِّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ الضِّبَابِيِّ مِنْ عَقْلِ زَوْجِهَا» رَوَاهُ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، وَمَعْمَرٌ، وَسُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ فِي آخَرِينَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ
- حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ كَيْسَانَ، ثنا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَا: ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، قَالَ: قَامَ عُمَرُ بِمِنًى فَسَأَلَ النَّاسَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمٌ عَنْ مِيرَاثِ الْمَرْأَةِ مِنْ عَقْلِ زَوْجِهَا، فَقَامَ الضَّحَّاكُ بْنُ سُفْيَانَ الْكِلَابِيُّ قَالَ: ادْخُلْ قُبَّتَكَ حَتَّى أُخْبِرَكَ، فَدَخَلَ فَأَتَاهُ فَقَالَ: كَتَبَ إِلَيَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنْ أُوَرِّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ الضِّبَابِيِّ مِنْ عَقْلِ زَوْجِهَا» رَوَاهُ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، وَمَعْمَرٌ، وَسُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ فِي آخَرِينَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ
الضحاك بن سفيان الكلابي
سكن البصرة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثين.
حدثني عمي علي بن عبد العزيز عن أبي عبيد بن سلام قال: الضحاك بن سفيان من بني ناصرة بن خفاف صحب النبي صلى الله عليه وسلم وعقد له - يعني لواء -.
وقال محمد بن عمر: توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والضحاك بن سفيان على صدقات بني كلاب يعني عاملا لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
- حدثنا سريج بن يونس وغيره قالوا: نا سفيان عن الزهري عن سعيد بن المسيب: أن عمر رضي الله عنه كان يقول: الدية للعاقلة ولا ترث المرأة من دية زوجها شيئا البتة قال له الضحاك بن سفيان: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إليه أن ترث امرأة أشيم الضبابي.
- حدثني جدي نا يزيد أخبرنا سفيان بن حسين عن الزهري عن سعيد بن المسيب: أن الضحاك بن سفيان قال - يعني لعمر رضي الله عنه -: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلي ... ، فذكر قصة أشيم الضبابي.
- حدثنا أبو الربيع نا أبو شهاب عن يحيى بن سعيد عن الزهري فذكر الحديث ولم يجاوز به الزهري.
- حدثنا إسحاق بن إبراهيم المروزي نا حماد بن زيد عن علي بن زيد عن الحسن عن الضحاك بن سفيان الكلابي قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ياضحاك ما طعامك؟ " قال: قلت: اللحم واللبن.//// قال: ثم يصير إلى ماذا؟ قال: قلت: إلى ما قد علمت، فقال: " إن الله تبارك وتعالى ضرب ما يخرج من ابن آدم مثلا للدنيا ".
حدث الزبير بن بكار قال: حدثتني ظمياء بنت عبد العزيز بن موله قالت: ثني أبي عن جدي موله بن كنيف أن الضحاك بن سفيان الكلابي كان سيافا لرسول الله صلى الله عليه وسلم قائما على رأسه متوشحا بسيفه.
قال أبو القاسم: وقد روى الضحاك بن سفيان غير هذا.
[حدث الزبير بن بكار - بالسند المتقدم -: قدم عامر بن الطفيل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال صلى الله عليه وسلم: اللهم اشغل عني عامرا كيف شئت وأني شئت واهد بني عامر فأصابت عامرا غدة كغدة البعير ... ] فذكر قصة موته.
سكن البصرة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثين.
حدثني عمي علي بن عبد العزيز عن أبي عبيد بن سلام قال: الضحاك بن سفيان من بني ناصرة بن خفاف صحب النبي صلى الله عليه وسلم وعقد له - يعني لواء -.
وقال محمد بن عمر: توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والضحاك بن سفيان على صدقات بني كلاب يعني عاملا لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
- حدثنا سريج بن يونس وغيره قالوا: نا سفيان عن الزهري عن سعيد بن المسيب: أن عمر رضي الله عنه كان يقول: الدية للعاقلة ولا ترث المرأة من دية زوجها شيئا البتة قال له الضحاك بن سفيان: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إليه أن ترث امرأة أشيم الضبابي.
- حدثني جدي نا يزيد أخبرنا سفيان بن حسين عن الزهري عن سعيد بن المسيب: أن الضحاك بن سفيان قال - يعني لعمر رضي الله عنه -: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلي ... ، فذكر قصة أشيم الضبابي.
- حدثنا أبو الربيع نا أبو شهاب عن يحيى بن سعيد عن الزهري فذكر الحديث ولم يجاوز به الزهري.
- حدثنا إسحاق بن إبراهيم المروزي نا حماد بن زيد عن علي بن زيد عن الحسن عن الضحاك بن سفيان الكلابي قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ياضحاك ما طعامك؟ " قال: قلت: اللحم واللبن.//// قال: ثم يصير إلى ماذا؟ قال: قلت: إلى ما قد علمت، فقال: " إن الله تبارك وتعالى ضرب ما يخرج من ابن آدم مثلا للدنيا ".
حدث الزبير بن بكار قال: حدثتني ظمياء بنت عبد العزيز بن موله قالت: ثني أبي عن جدي موله بن كنيف أن الضحاك بن سفيان الكلابي كان سيافا لرسول الله صلى الله عليه وسلم قائما على رأسه متوشحا بسيفه.
قال أبو القاسم: وقد روى الضحاك بن سفيان غير هذا.
[حدث الزبير بن بكار - بالسند المتقدم -: قدم عامر بن الطفيل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال صلى الله عليه وسلم: اللهم اشغل عني عامرا كيف شئت وأني شئت واهد بني عامر فأصابت عامرا غدة كغدة البعير ... ] فذكر قصة موته.