عبد السلام بن مكلبة الثعلبي البيروتي
سأل الأوزاعي عن رجل أرسل كليه في الحل على صيدٍ، فدخل الحرم، فطلبه الكلب في الحرم حتى أخرجه إلى الحل، فقتله، فقال: ما عندي فيها جواب، ولاسمعت فيها بشيء، قلت: فأجبني برأيك، قال: إني أكره التكلف، فألححت عليه، فقال: ما أحب أن يأكله، ولا أوجب عليه أن يديه.
وحين رزقه الله الحج أتى ابن جريج، فسأله عنها، فقال له: إن ابن عباس سئل عنها، فقال: ما أحب أن يأكله، ولا أوجب عليه أن يديه.
وحين رزقه الله الحج أتى ابن جريج، فسأله عنها، فقال له: إن ابن عباس سئل عنها، فقال: ما أحب له أن يأكله، ولا أرى أن يديه.
وكان عبد السلام من أعلم الناس بالأوزاعي وبحديثه وفتياه.
سأل الأوزاعي عن رجل أرسل كليه في الحل على صيدٍ، فدخل الحرم، فطلبه الكلب في الحرم حتى أخرجه إلى الحل، فقتله، فقال: ما عندي فيها جواب، ولاسمعت فيها بشيء، قلت: فأجبني برأيك، قال: إني أكره التكلف، فألححت عليه، فقال: ما أحب أن يأكله، ولا أوجب عليه أن يديه.
وحين رزقه الله الحج أتى ابن جريج، فسأله عنها، فقال له: إن ابن عباس سئل عنها، فقال: ما أحب أن يأكله، ولا أوجب عليه أن يديه.
وحين رزقه الله الحج أتى ابن جريج، فسأله عنها، فقال له: إن ابن عباس سئل عنها، فقال: ما أحب له أن يأكله، ولا أرى أن يديه.
وكان عبد السلام من أعلم الناس بالأوزاعي وبحديثه وفتياه.