عبد الله بن مسافع بن عبد الله
الأكبر بن شيبة بن عثمان بن أبي طلحة عبد الله بن عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي ابن كلاب بن مرة القرشي، العبدري، المكي الحاجب وفد على سليمان بن عبد الملك فأدركه أجله عنده.
حدث عبد الله بن مسافع عن مصعب بن شيبة بسنده إلى عبد الله بن جعفر عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: من شك في صلاته فليسجد سجدتين وهو جالس.
وفي حديث آخر: من شك في صلاة فليسجد سجدتين بعدما يسلم.
قال عبد الرحمن بن يزيد بن جابر: فلم يزل سليمان بن عبد الملك معسكراً بدابق لا يريد القفول دون أن
يفتح يعني: القسطنطينية أو تؤدى الجزية، فشتا بدابق شتاء بعد شتاء، إذ ركب ذات عشية من يوم جمعة فمر بالتل الذي يقال له: تل سليمان اليوم، فالتفت فإذا بقبر ثري فقال: من صاحب هذا القبر؟ قالوا قبر ابن مسافع القرشي المكي، فقال: يا ويحه، لقد أمسى فترة بدار غربة. قال ابن جابر: ويمرض ويموت ويدفن إلى جانب قبر عبد الله بن مسافع الجمعة التي تليه أو الثانية.
الأكبر بن شيبة بن عثمان بن أبي طلحة عبد الله بن عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي ابن كلاب بن مرة القرشي، العبدري، المكي الحاجب وفد على سليمان بن عبد الملك فأدركه أجله عنده.
حدث عبد الله بن مسافع عن مصعب بن شيبة بسنده إلى عبد الله بن جعفر عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: من شك في صلاته فليسجد سجدتين وهو جالس.
وفي حديث آخر: من شك في صلاة فليسجد سجدتين بعدما يسلم.
قال عبد الرحمن بن يزيد بن جابر: فلم يزل سليمان بن عبد الملك معسكراً بدابق لا يريد القفول دون أن
يفتح يعني: القسطنطينية أو تؤدى الجزية، فشتا بدابق شتاء بعد شتاء، إذ ركب ذات عشية من يوم جمعة فمر بالتل الذي يقال له: تل سليمان اليوم، فالتفت فإذا بقبر ثري فقال: من صاحب هذا القبر؟ قالوا قبر ابن مسافع القرشي المكي، فقال: يا ويحه، لقد أمسى فترة بدار غربة. قال ابن جابر: ويمرض ويموت ويدفن إلى جانب قبر عبد الله بن مسافع الجمعة التي تليه أو الثانية.