عبد الرحمن بن ملجم المرادىّ التّدؤلىّ : أحد بنى تدؤل، وكان فارسهم بمصر . شهد فتح مصر، واختط بها مع الأشراف . وكان ممن قرأ القرآن والفقه .
أدرك الجاهلية، وهاجر فى خلافة عمر، وقرأ على معاذ بن جبل . وكان من العبّاد .
ويقال: هو الذي أرسل صبيغا التميمى إلى عمر، فسأله عما سأله من معجم
القرآن . وقيل: إن عمر كتب إلى عمرو: أن قرّب دار «عبد الرحمن بن ملجم» من المسجد؛ ليعلّم الناس القرآن والفقه. فوسّع له مكان داره، وكانت إلى جانب دار «عبد الرحمن بن عديس» البلوى (يعنى: أحد من أعان على قتل عثمان) .
وهو الذي قتل علىّ بن أبى طالب (رضى الله عنه) بالكوفة سنة أربعين. وكان من شيعة علىّ، وخرج إليه إلى الكوفة؛ ليبايعه، ويكون معه، وشهد معه صفين .
أدرك الجاهلية، وهاجر فى خلافة عمر، وقرأ على معاذ بن جبل . وكان من العبّاد .
ويقال: هو الذي أرسل صبيغا التميمى إلى عمر، فسأله عما سأله من معجم
القرآن . وقيل: إن عمر كتب إلى عمرو: أن قرّب دار «عبد الرحمن بن ملجم» من المسجد؛ ليعلّم الناس القرآن والفقه. فوسّع له مكان داره، وكانت إلى جانب دار «عبد الرحمن بن عديس» البلوى (يعنى: أحد من أعان على قتل عثمان) .
وهو الذي قتل علىّ بن أبى طالب (رضى الله عنه) بالكوفة سنة أربعين. وكان من شيعة علىّ، وخرج إليه إلى الكوفة؛ ليبايعه، ويكون معه، وشهد معه صفين .