مروان بن شجاع أبو عمرو
الحراني الجزري مولى محمد بن مروان بن الكم، يعرف بالخصيفي كان يكون مع خلفاء بني أمية بالشام، ثم انتقل إلى بغداد، فسكنها ومات بها.
روى عن سالم الأفطس، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الشفاء في ثلاث، شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنهي أمتي عن الكي ".
وعن خصيف، عن مجاهد، عن أبي سعيد الخدري، قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مرتين على المنبر يقول: " الذهب بالذهب والفضة بالفضة، وزناً بوزن ".
قال محمد بن سعد: مروان بن شجاع الخصيفي، كان من أهل الجزيرة، من أهل حران، وكان راوية لخصيف، فقدم معه بغداد فكان مؤدباً لولد موسى أمير المؤمنين، فلم يزل ببغداد حتى مات.
وقال: مات ببغداد سنة أربع وثمانين ومئة.
قال مروان بن شجاع الجزري: أثبتني عمر بنعبد العزيز وأنا فطيم في عشرة الدنانير.
قال عنه يحيى بن معين: ثقة.
الحراني الجزري مولى محمد بن مروان بن الكم، يعرف بالخصيفي كان يكون مع خلفاء بني أمية بالشام، ثم انتقل إلى بغداد، فسكنها ومات بها.
روى عن سالم الأفطس، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الشفاء في ثلاث، شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنهي أمتي عن الكي ".
وعن خصيف، عن مجاهد، عن أبي سعيد الخدري، قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مرتين على المنبر يقول: " الذهب بالذهب والفضة بالفضة، وزناً بوزن ".
قال محمد بن سعد: مروان بن شجاع الخصيفي، كان من أهل الجزيرة، من أهل حران، وكان راوية لخصيف، فقدم معه بغداد فكان مؤدباً لولد موسى أمير المؤمنين، فلم يزل ببغداد حتى مات.
وقال: مات ببغداد سنة أربع وثمانين ومئة.
قال مروان بن شجاع الجزري: أثبتني عمر بنعبد العزيز وأنا فطيم في عشرة الدنانير.
قال عنه يحيى بن معين: ثقة.