إِبْرَاهِيم بْن إسماعيل بْن مُحَمَّد؛ أَبُو إِسْحَاق السوطي :
حدث عَن عفان بْن مسلم وأبي معمر المقعد، وعبد الحكم بْن عَبْد اللَّهِ المصري، وبشر بن سيحان، وعبد الرحمن بن المبارك العيشي، وإبراهيم بن بشار الرمادي، وكثير بن يحيى البصري. روى عنه أحمد بن عثمان بن يحيى الأدمي، وعبد الله بن إسحاق بن الخراساني، وغيرهما.
وذكره الدَّارَقُطْنِيّ فَقَالَ: لا بأس بِهِ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الحسين القطّان، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ يَحْيَى الأَدَمِيُّ، حدّثنا إبراهيم بن إسماعيل السّوطيّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَكَمِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمِصْرِيُّ- بمكة- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ الْحُبَابِ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ. عن النبي عليه السّلام: أَنَّهُ دَخَلَ مَكَّةَ عَلَيْهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ.
أَخْبَرَنَا الْحَسَن بْن أَبِي بَكْر، أَخْبَرَنَا عَبْد اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ البغويّ، حدّثنا إبراهيم بن إسماعيل، حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ سَيْحَانَ عَنْ حَلْبَسٍ الْكَلْبِيِّ.
وأَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الفضل بنيسابور- واللفظ له- حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ الصَّفَّارُ الأَصْبَهَانِيُّ- إِمْلاءً فِي سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة- حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ محمّد السّوطيّ- ببغداد- حدّثنا بشر بن سيحان، حدّثنا حلبس الكلبيّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي زَوَّجْتُ
ابْنَتِي وَأَنَا أُحِبُّ أَنْ تُعِينَنِي، قَالَ: «مَا عِنْدِي شَيْءٌ وَلَكِنِ الْقَنِي غَدًا فِي وَقْتٍ تَجِيئُنِي وَقَدْ أَجَفْتُ الْبَابَ، وَجِئْنِي مَعَكَ بِقَارُورَةٍ وَاسِعَةِ الرَّأْسِ وَعُودِ شَجَرَةٍ» . قَالَ: فَجَاءَ فَجَعَلَ يَسْلِتُ الْعِرْقَ عَنْ ذِرَاعَيْهِ حَتَّى مَلأَ الْقَارُورَةَ، قَالَ: «خُذْهَا وَأْمُرْ أَهْلَكَ إِذَا أَرَادَتْ أَنْ تَطَيَّبَ أَنْ تَغْمِسَ هَذَا الْعُودَ فِي الْقَارُورَةِ فَتَطَيَّبَ بِهِ» فَكَانَتْ إِذَا تَطَيَّبَتْ شَمَّ أَهْلُ الْمَدِينَةِ رِيحًا طَيِّبًا فَسُمُّوا الْمُطَيَّبِينَ
. أَخْبَرَنَا السمسار، حدّثنا الصّفّار، حَدَّثَنَا ابْن قانع.
وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابن المنادي وأنا أسمع: أن إِبْرَاهِيم بْن إسماعيل السوطي مات فِي سنة اثنتين وثمانين ومائتين. وأساء ابْن المنادي القول فِيهِ لأجل مذهبه.
حدث عَن عفان بْن مسلم وأبي معمر المقعد، وعبد الحكم بْن عَبْد اللَّهِ المصري، وبشر بن سيحان، وعبد الرحمن بن المبارك العيشي، وإبراهيم بن بشار الرمادي، وكثير بن يحيى البصري. روى عنه أحمد بن عثمان بن يحيى الأدمي، وعبد الله بن إسحاق بن الخراساني، وغيرهما.
وذكره الدَّارَقُطْنِيّ فَقَالَ: لا بأس بِهِ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الحسين القطّان، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ يَحْيَى الأَدَمِيُّ، حدّثنا إبراهيم بن إسماعيل السّوطيّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَكَمِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمِصْرِيُّ- بمكة- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ الْحُبَابِ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ. عن النبي عليه السّلام: أَنَّهُ دَخَلَ مَكَّةَ عَلَيْهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ.
أَخْبَرَنَا الْحَسَن بْن أَبِي بَكْر، أَخْبَرَنَا عَبْد اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ البغويّ، حدّثنا إبراهيم بن إسماعيل، حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ سَيْحَانَ عَنْ حَلْبَسٍ الْكَلْبِيِّ.
وأَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الفضل بنيسابور- واللفظ له- حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ الصَّفَّارُ الأَصْبَهَانِيُّ- إِمْلاءً فِي سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة- حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ محمّد السّوطيّ- ببغداد- حدّثنا بشر بن سيحان، حدّثنا حلبس الكلبيّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي زَوَّجْتُ
ابْنَتِي وَأَنَا أُحِبُّ أَنْ تُعِينَنِي، قَالَ: «مَا عِنْدِي شَيْءٌ وَلَكِنِ الْقَنِي غَدًا فِي وَقْتٍ تَجِيئُنِي وَقَدْ أَجَفْتُ الْبَابَ، وَجِئْنِي مَعَكَ بِقَارُورَةٍ وَاسِعَةِ الرَّأْسِ وَعُودِ شَجَرَةٍ» . قَالَ: فَجَاءَ فَجَعَلَ يَسْلِتُ الْعِرْقَ عَنْ ذِرَاعَيْهِ حَتَّى مَلأَ الْقَارُورَةَ، قَالَ: «خُذْهَا وَأْمُرْ أَهْلَكَ إِذَا أَرَادَتْ أَنْ تَطَيَّبَ أَنْ تَغْمِسَ هَذَا الْعُودَ فِي الْقَارُورَةِ فَتَطَيَّبَ بِهِ» فَكَانَتْ إِذَا تَطَيَّبَتْ شَمَّ أَهْلُ الْمَدِينَةِ رِيحًا طَيِّبًا فَسُمُّوا الْمُطَيَّبِينَ
. أَخْبَرَنَا السمسار، حدّثنا الصّفّار، حَدَّثَنَا ابْن قانع.
وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابن المنادي وأنا أسمع: أن إِبْرَاهِيم بْن إسماعيل السوطي مات فِي سنة اثنتين وثمانين ومائتين. وأساء ابْن المنادي القول فِيهِ لأجل مذهبه.