خَالِد بن الْقَاسِم أَبُو الْهَيْثَم الْمَدَائِنِي مَتْرُوك تَركه عَليّ وَالنَّاس حدثونا عَن الْحَارِث بن أبي أُسَامَة عَنهُ بِغَيْر حَدِيث مُنكر
خَالِد بن الْقَاسِم أَبُو الْهَيْثَم مدائني مَتْرُوك الحَدِيث
خالد بن القاسم أبو الهيثم المدائني.
حَدَّثَنَا الجنيدي، قَال: حَدَّثَنا البُخارِيّ قال خالد بن القاسم أبو الهيثم المدائني تركه أحمد وعلي.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ متروك تركه الناس يعني خالد بن القاسم.
قال ابنُ عَدِي ورأيت في التاريخ الكبير للبخاري وذكر خالد هذا فقال سمع الليث بن سعد تركه علي والناس.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي خالد المدائني كذاب يزيد في الأسانيد.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: قال خالد بن القاسم أبو الهيثم المدائني متروك الحديث.
وقال الشيخ: وخالد هذا كما ذكروه له عن الليث بن سعد غير حديث منكر والليث بريء من رواية خالد عن تلك الأحاديث وله عن الليث مناكير أَيضًا
حَدَّثَنَا الجنيدي، قَال: حَدَّثَنا البُخارِيّ قال خالد بن القاسم أبو الهيثم المدائني تركه أحمد وعلي.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ متروك تركه الناس يعني خالد بن القاسم.
قال ابنُ عَدِي ورأيت في التاريخ الكبير للبخاري وذكر خالد هذا فقال سمع الليث بن سعد تركه علي والناس.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي خالد المدائني كذاب يزيد في الأسانيد.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: قال خالد بن القاسم أبو الهيثم المدائني متروك الحديث.
وقال الشيخ: وخالد هذا كما ذكروه له عن الليث بن سعد غير حديث منكر والليث بريء من رواية خالد عن تلك الأحاديث وله عن الليث مناكير أَيضًا
خالد بن القاسم أبو الهيثم المدائني روى عن الليث بن سعد روى عنه أحمد بن منصور المروزي المعروف بزاج سمعت أبي يقول ذلك.
حدثنا عبد الرحمن نا أحمد بن سلمة النيسابوري نا أحمد بن منصور المروزي قال قال أحمد بن حنبل: خالد بن القاسم يزيد في الإسناد.
قال إسحاق بن راهويه كما قال: كان كذابا.
حدثنا عبد الرحمن أنا ابن أبي خيثمه فيما كتب إلى قال سئل يحيى بن معين عن خالد المدائني فقال: كان يزيد في الأحاديث الرجال يوصلها لتصير مسندة.
حدثنا عبد الرحمن قال سألت أبي عن خالد بن القاسم المدائني فقال: متروك الحديث، صحب الليث من العراق إلى مكة وإلى مصر فلما انصرف كان يحدث عن الليث بالكثير فخرج رجل من أهل العراق
يقال له أحمد بن حماد الكذوا بتلك الكتب إلى مصر فعارض بكتب الليث فإذا قد زاد فيه الكثير وغيره فترك حديثه.
حدثنا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عن خالد بن القاسم المدائني فقال: هو
كذاب كان يحدث [الكتب - ] عن الليث عن الزهري فكل ما كان الزهري عن أبي هريرة جعله عن أبي سلمة عن أبي هريرة، وكل ما كان عن الزهري عن عائشة جعله عن عروة عن عائشة متصلا.
حدثنا عبد الرحمن نا أحمد بن سلمة النيسابوري نا أحمد بن منصور المروزي قال قال أحمد بن حنبل: خالد بن القاسم يزيد في الإسناد.
قال إسحاق بن راهويه كما قال: كان كذابا.
حدثنا عبد الرحمن أنا ابن أبي خيثمه فيما كتب إلى قال سئل يحيى بن معين عن خالد المدائني فقال: كان يزيد في الأحاديث الرجال يوصلها لتصير مسندة.
حدثنا عبد الرحمن قال سألت أبي عن خالد بن القاسم المدائني فقال: متروك الحديث، صحب الليث من العراق إلى مكة وإلى مصر فلما انصرف كان يحدث عن الليث بالكثير فخرج رجل من أهل العراق
يقال له أحمد بن حماد الكذوا بتلك الكتب إلى مصر فعارض بكتب الليث فإذا قد زاد فيه الكثير وغيره فترك حديثه.
حدثنا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عن خالد بن القاسم المدائني فقال: هو
كذاب كان يحدث [الكتب - ] عن الليث عن الزهري فكل ما كان الزهري عن أبي هريرة جعله عن أبي سلمة عن أبي هريرة، وكل ما كان عن الزهري عن عائشة جعله عن عروة عن عائشة متصلا.
خَالِد بن الْقَاسِم أَبُو الْهَيْثَم الْمَدَائِنِي
يروي عَن اللَّيْث بن سعد وَحَمَّاد بن زيد
قَالَ ابْن رَاهْوَيْةِ كَانَ كذابا وَقَالَ أَحْمد لَا أروي عَنهُ شَيْئا وَقَالَ يحيى كَانَ يزِيد فِي الْأَحَادِيث ويوصلها لتصير مُسْنده وَقَالَ البُخَارِيّ تَركه النَّاس وَقَالَ أَبُو زرْعَة وَالسَّعْدِي كَذَّاب يزِيد فِي الْأَسَانِيد وَقَالَ مُحَمَّد بن عبد الرَّحِيم كَانَ يضع أَحَادِيث وَقَالَ السَّاجِي كَانَ يسند الحَدِيث الْمُنْقَطع وَقَالَ
الدَّارَقُطْنِيّ ضَعِيف وَقَالَ الْأَزْدِيّ أَجمعُوا على تَركه وَقَالَ ابْن حبَان لَا يحل كتب حَدِيثه
يروي عَن اللَّيْث بن سعد وَحَمَّاد بن زيد
قَالَ ابْن رَاهْوَيْةِ كَانَ كذابا وَقَالَ أَحْمد لَا أروي عَنهُ شَيْئا وَقَالَ يحيى كَانَ يزِيد فِي الْأَحَادِيث ويوصلها لتصير مُسْنده وَقَالَ البُخَارِيّ تَركه النَّاس وَقَالَ أَبُو زرْعَة وَالسَّعْدِي كَذَّاب يزِيد فِي الْأَسَانِيد وَقَالَ مُحَمَّد بن عبد الرَّحِيم كَانَ يضع أَحَادِيث وَقَالَ السَّاجِي كَانَ يسند الحَدِيث الْمُنْقَطع وَقَالَ
الدَّارَقُطْنِيّ ضَعِيف وَقَالَ الْأَزْدِيّ أَجمعُوا على تَركه وَقَالَ ابْن حبَان لَا يحل كتب حَدِيثه