عُمَر بْن مساور العجلي
3 عَنِ الْحَسَن الْبَصْرِيّ، روى عنه عبد الرحمن المحاربي.
3 عَنِ الْحَسَن الْبَصْرِيّ، روى عنه عبد الرحمن المحاربي.
عمر بن مساور الْعجلِيّ وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ بن مُسَافر من أهل الْبَصْرَة يروي عَن الْحسن وَأبي جَمْرَة روى عَنهُ الحاربي وَزيد بن الْحباب مُنكر الحَدِيث جدا يروي الْمَنَاكِير عَن الْمَشَاهِير وينفرد عَن الْأَثْبَات بِمَا لَيْسَ من أَحَادِيثهم فَوَجَبَ التنكب عَن رِوَايَته على الْأَحْوَال وَهُوَ الَّذِي رُوِيَ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ لَمْ يَرِدْ رَسُول الله
سَفَرًا قَطُّ إِلا قَالَ حِينَ يَنْهَضُ مِنْ جُلُوسِهِ اللَّهُمَّ بِكَ انتشرت وَإِلَيْهِ تَوَجَّهْتُ وَبِكَ اعْتَصَمْتُ اللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي وَأَنْتَ رَجَائِي اللَّهُمَّ اكْفِنِي مَا يَهُمُّنِي وَمَا أَهْتَمُّ بِهِ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي زَوِّدْنِي التُّقَى وَاغْفِرْ لِي ذَنْبِي وَوَجِّهْنِي لِلْخَيْرِ حَيْثُمَا تَوَجَّهْتُ ثُمَّ يَخْرُجُ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُحَارِبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُسَاوِرٍ الْعِجْلِيُّ عَنِ الْحَسَنِ لَمْ يُتَابع عَلَيْهِ
سَفَرًا قَطُّ إِلا قَالَ حِينَ يَنْهَضُ مِنْ جُلُوسِهِ اللَّهُمَّ بِكَ انتشرت وَإِلَيْهِ تَوَجَّهْتُ وَبِكَ اعْتَصَمْتُ اللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي وَأَنْتَ رَجَائِي اللَّهُمَّ اكْفِنِي مَا يَهُمُّنِي وَمَا أَهْتَمُّ بِهِ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي زَوِّدْنِي التُّقَى وَاغْفِرْ لِي ذَنْبِي وَوَجِّهْنِي لِلْخَيْرِ حَيْثُمَا تَوَجَّهْتُ ثُمَّ يَخْرُجُ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُحَارِبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُسَاوِرٍ الْعِجْلِيُّ عَنِ الْحَسَنِ لَمْ يُتَابع عَلَيْهِ