- وأبو بكر بن عبد الله بن أبي مريم.
- وأبو بكر بن عبد الله بن الزبير بن العوام. أمه ريطة بنت عبد الرحمن بن الحارث بن هشام.
- وأبو بكر بن عبد الله بن محمد بن أبي سبرة. من بني عامر بن لؤي. مات سنة اثنتين وستين ومائة.
أَبُو بكر بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي مريم الغساني الشامي عَنْ راشد بْن سعد وعطية بْن سعد روى عَنْهُ ابْن المبارك وبقية وأَبُو اليمان قَالَ يزيد بْن عبدربه مات ابن أَبِي مريم سنة ست وخمسين.
أَبُو بكر بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي سبرة الْمَدَنِيّ، ضعيف.
أَبُو بكر بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي سبرة الْمَدَنِيّ، ضعيف.
أبو بكر بن عبد الله
- أبو بكر بن عبد الله بن الزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوَّامِ بْنِ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ. وأمه ريطة بنت عبد الرحمن بن الحارث بن هشام. فولد أبو بكر بن عبد الله: عبد الرحمن. وأمه أمة الرحمن بنت الجعد بن عبد الله ابن ماعز بن مجالد بن ثور بن معاوية بن البكاء بن عامر. وقد روي عنه أيضا.
- أبو بكر بن عبد الله بن الزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوَّامِ بْنِ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ. وأمه ريطة بنت عبد الرحمن بن الحارث بن هشام. فولد أبو بكر بن عبد الله: عبد الرحمن. وأمه أمة الرحمن بنت الجعد بن عبد الله ابن ماعز بن مجالد بن ثور بن معاوية بن البكاء بن عامر. وقد روي عنه أيضا.
أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
- أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بن أبي سَبْرَةَ بْنُ أَبِي رُهْمِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بن أبي قيس. وأمه أم ولد وكان كثير العلم والسماع والرواية. ولي قضاء مكة لزياد بن عبيد الله. وكان يفتي بالمدينة. ثم كتب إليه فقدم به بغداد. فولي قضاء موسى بن المهدي. وهو يومئذ ولي عهد. ثم مات ببغداد سنة اثنتين وَسِتِّينَ وَمِائَةٍ. فِي خِلافَةِ الْمَهْدِيِّ وَهُوَ ابْنُ ستين سنة. فلما مات ابن أبي سبرة بعث إلى أبي يوسف يعقوب بن إبراهيم فاستقضى مكانه. فلم يزل قاضيًا مع موسى وهو ولى عهد وخرج معه إلى جرجان. قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ. قَالَ: سَمِعْتُ أبا بكر بن أبي سبرة يقول: قَالَ لي ابن جريج: اكتب لي أحاديث من أحاديثك جيادًا. قَالَ: فكتبت له ألف حديث. ودفعتها إليه. ما قرأها علي ولا قرأتها عليه. قَالَ محمد بن عمر: ثم رأيت ابن جريج قد أدخل في كتبه أحاديث كثيرة من حديثه. يقول: حدثني أبو بكر بن عبد الله- يعني ابن أبي سبرة- وكان كثير الحديث وليس بحجة.
- أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بن أبي سَبْرَةَ بْنُ أَبِي رُهْمِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بن أبي قيس. وأمه أم ولد وكان كثير العلم والسماع والرواية. ولي قضاء مكة لزياد بن عبيد الله. وكان يفتي بالمدينة. ثم كتب إليه فقدم به بغداد. فولي قضاء موسى بن المهدي. وهو يومئذ ولي عهد. ثم مات ببغداد سنة اثنتين وَسِتِّينَ وَمِائَةٍ. فِي خِلافَةِ الْمَهْدِيِّ وَهُوَ ابْنُ ستين سنة. فلما مات ابن أبي سبرة بعث إلى أبي يوسف يعقوب بن إبراهيم فاستقضى مكانه. فلم يزل قاضيًا مع موسى وهو ولى عهد وخرج معه إلى جرجان. قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ. قَالَ: سَمِعْتُ أبا بكر بن أبي سبرة يقول: قَالَ لي ابن جريج: اكتب لي أحاديث من أحاديثك جيادًا. قَالَ: فكتبت له ألف حديث. ودفعتها إليه. ما قرأها علي ولا قرأتها عليه. قَالَ محمد بن عمر: ثم رأيت ابن جريج قد أدخل في كتبه أحاديث كثيرة من حديثه. يقول: حدثني أبو بكر بن عبد الله- يعني ابن أبي سبرة- وكان كثير الحديث وليس بحجة.
أَبُو بَكْرٍ بنُ عَبْدِ اللهِ وتطلق على أربعة: الأوَّل العَدَويّ، والثَّاني ابْن الزُّبَيْر بْن الْعَوَّامِ، والثَّالث العَامِرِيّ، والرَّابع الغَسَّانِيّ.
1 - أَبُو بَكْرٍ بنُ عَبْدِ اللهِ: هو ابن أَبِي الجهمٍ العَدَويُّ ، وقد ينسب إلى جده، ثقة فقيه من الطبقة التي تلي الوسطى من التَّابعين ، روى عن: عمه محمد بن أبي الجهم بن حذيفة، وابن عمر، وفاطمة بنت قيس، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة وغيرهم، وعنه: شعبة، والثوري، وأَبُو العُمَيْسِ، وعلي بن صالح بن حي، وشريك ، أخرج له مسلم حديثين كلاهما في كتاب الطلاق ، وله عند الترمذي حديث واحد في كتاب النكاح عن فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ - رضي الله عنهم - أنها حَدَّثَت، أَنَّ زَوْجَهَا طَلَّقَهَا ثَلاثًا، وَلَمْ يَجْعَلْ لَهَا سُكْنَى وَلا نَفَقَةً، قَالَتْ: وَوَضَعَ لِي عَشَرَةَ أَقْفِزَةٍ عِنْدَ ابْنِ عَمٍّ لَهُ ... الحديث ، كما أخرج له النَّسائي في السنن الصغرى ثلاثة أحاديث : في كتاب صلاة الخوف، والطلاق، وله متابعة واحدة عند أبي داود في كتاب الطلاق حديث فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ - رضي الله عنهم - السابق ، وله عند ابن ماجه في السنن حديثان : في كتاب النِّكاح، وكتاب الطلاق.
2 - أَبُو بَكْرٍ بنُ عَبْدِ اللهِ: هو ابن الزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوَّامِ القُرَشِيّ من الوسطى من التابعين ، أورده المزي في التهذيب ، والذَّهبِي في الكاشف ، ولم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلاً، وقال الحافظ ابن حجر: مستور .
روى عن: جده، وجَدَّتِهِ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، أو سُعْدَى بِنْتِ عَوْفٍ بالشك، روى عنه: عثمان بن حكيم الأنصاري، وابن أبي خيرة ، أخرج له ابنُ ماجه حديثًا واحدًا في كتاب المناسك عَنْ جَدَّتِهِ قَالَ: لا أَدْرِي أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ أَوْ سُعْدَى بِنْتِ عَوْفٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَى ضُبَاعَةَ بِنْتِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ - رضي الله عنهم - فَقَالَ: " مَا يَمْنَعُكِ، يَا عَمَّتَاهُ مِنَ الْحَجِّ؟ فَقَالَتْ: أَنَا امْرَأَةٌ سَقِيمَةٌ، وَأَنَا أَخَافُ الْحَبْسَ، قَالَ: «فَأَحْرِمِي وَاشْتَرِطِي، أَنَّ مَحِلَّكِ، حَيْثُ حُبِسْتِ» ، مات أبو بكر شابًّا .
3 - أَبُو بَكْرٍ بنُ عَبْدِ اللهِ: هو ابْنُ أَبِي سَبْرَةَ بن أَبِي رهم القُرَشِيّ العَامِرِيُّ ، وقد ينسب إلى جده رموه بالوضع من كبار أتباع التَّابعين ، روى عن: الأعرج، وزيد بن أسلم، وصفوان بن سليم، وموسى بن عقبة، وهشام بن عروة، وشريك بن أبي نمر، وعطاء ابن أبي رباح، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وإبراهيم بن محمد وجماعة، وعنه: عبد الرَّزَّاق سليمان بن محمد بن سبرة ، أخرج له ابن ماجه في السنن حديثًا واحدًا عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ - رضي الله عنه -، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا نَهَارَهَا، فَإِنَّ اللَّهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: أَلا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ لِي فَأَغْفِرَ لَهُ أَلا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ أَلا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ أَلا كَذَا أَلا كَذَا، حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ» . قلتُ: هذا حديث انْفَرَدَ به ابنُ ماجه عن السِّتَّة، قَالَ الْحَافِظُ الْمِزِّيُّ فِيمَا نُقِلَ عَنْهُ: "إِنَّ الْغَالِبَ فِيمَا انْفَرَدَ بِهِ الضَّعْفُ" . وهو كما قال فإنَّ هذا الحديث ليس ضعيفٌ فحسب بل موضوع؛ لأنَّ فيه أَبُو بَكْرٍ بْن أَبِي سَبْرَةَ العَامِرِيّ وهو يَضَعُ الْحَدِيث ، ومتنه مركب من عدة أحاديث، مات في سنة (162 هـ) .
4 - أَبُو بَكْرٍ بنُ عَبْدِ اللهِ: هو ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ الغَسَّانِيُّ الشَّامِيُّ، وقد ينسب إلى جده قيل اسمه بكير، وقيل عبد السلام، ضعيف وكان قد سُرِقَ بيته فاختلط من كبار أتباع التابعين ، روى عن: أبيه، وابن عمه الوليد بن سفيان بن أبي مريم، وحكيم بن عمير، وراشد بن سعد، وضمرة بن حبيب، وخالد بن معدان، وعطية بن قيس، وعمير بن هانئ وغيرهم، وعنه: عبد الله بن المبارك، وعيسى بن يونس، وإسماعيل بن عَيَّاش، والوليد ابن مسلم، وبقية بن الوليد، وأبو المغيرة الخَوْلاَنِيُّ، وأبو اليمان وغيرهم ، أخرج له أبو داود في السنن حديثين : في كتاب الملاحم، والأدب، وله عند الترمذي السنن أربعة أحاديث : في كتاب الجنائز، والفتن، صفة القيامة، وتفسير القرآن، وله عند ابن ماجه السنن ثلاثة أحاديث : في كتاب ما جاء في الجنائز، وكتاب الفتن، وكتاب الزُّهد، مات في سنة (156 هـ) .
1 - أَبُو بَكْرٍ بنُ عَبْدِ اللهِ: هو ابن أَبِي الجهمٍ العَدَويُّ ، وقد ينسب إلى جده، ثقة فقيه من الطبقة التي تلي الوسطى من التَّابعين ، روى عن: عمه محمد بن أبي الجهم بن حذيفة، وابن عمر، وفاطمة بنت قيس، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة وغيرهم، وعنه: شعبة، والثوري، وأَبُو العُمَيْسِ، وعلي بن صالح بن حي، وشريك ، أخرج له مسلم حديثين كلاهما في كتاب الطلاق ، وله عند الترمذي حديث واحد في كتاب النكاح عن فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ - رضي الله عنهم - أنها حَدَّثَت، أَنَّ زَوْجَهَا طَلَّقَهَا ثَلاثًا، وَلَمْ يَجْعَلْ لَهَا سُكْنَى وَلا نَفَقَةً، قَالَتْ: وَوَضَعَ لِي عَشَرَةَ أَقْفِزَةٍ عِنْدَ ابْنِ عَمٍّ لَهُ ... الحديث ، كما أخرج له النَّسائي في السنن الصغرى ثلاثة أحاديث : في كتاب صلاة الخوف، والطلاق، وله متابعة واحدة عند أبي داود في كتاب الطلاق حديث فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ - رضي الله عنهم - السابق ، وله عند ابن ماجه في السنن حديثان : في كتاب النِّكاح، وكتاب الطلاق.
2 - أَبُو بَكْرٍ بنُ عَبْدِ اللهِ: هو ابن الزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوَّامِ القُرَشِيّ من الوسطى من التابعين ، أورده المزي في التهذيب ، والذَّهبِي في الكاشف ، ولم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلاً، وقال الحافظ ابن حجر: مستور .
روى عن: جده، وجَدَّتِهِ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، أو سُعْدَى بِنْتِ عَوْفٍ بالشك، روى عنه: عثمان بن حكيم الأنصاري، وابن أبي خيرة ، أخرج له ابنُ ماجه حديثًا واحدًا في كتاب المناسك عَنْ جَدَّتِهِ قَالَ: لا أَدْرِي أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ أَوْ سُعْدَى بِنْتِ عَوْفٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَى ضُبَاعَةَ بِنْتِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ - رضي الله عنهم - فَقَالَ: " مَا يَمْنَعُكِ، يَا عَمَّتَاهُ مِنَ الْحَجِّ؟ فَقَالَتْ: أَنَا امْرَأَةٌ سَقِيمَةٌ، وَأَنَا أَخَافُ الْحَبْسَ، قَالَ: «فَأَحْرِمِي وَاشْتَرِطِي، أَنَّ مَحِلَّكِ، حَيْثُ حُبِسْتِ» ، مات أبو بكر شابًّا .
3 - أَبُو بَكْرٍ بنُ عَبْدِ اللهِ: هو ابْنُ أَبِي سَبْرَةَ بن أَبِي رهم القُرَشِيّ العَامِرِيُّ ، وقد ينسب إلى جده رموه بالوضع من كبار أتباع التَّابعين ، روى عن: الأعرج، وزيد بن أسلم، وصفوان بن سليم، وموسى بن عقبة، وهشام بن عروة، وشريك بن أبي نمر، وعطاء ابن أبي رباح، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وإبراهيم بن محمد وجماعة، وعنه: عبد الرَّزَّاق سليمان بن محمد بن سبرة ، أخرج له ابن ماجه في السنن حديثًا واحدًا عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ - رضي الله عنه -، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا نَهَارَهَا، فَإِنَّ اللَّهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: أَلا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ لِي فَأَغْفِرَ لَهُ أَلا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ أَلا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ أَلا كَذَا أَلا كَذَا، حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ» . قلتُ: هذا حديث انْفَرَدَ به ابنُ ماجه عن السِّتَّة، قَالَ الْحَافِظُ الْمِزِّيُّ فِيمَا نُقِلَ عَنْهُ: "إِنَّ الْغَالِبَ فِيمَا انْفَرَدَ بِهِ الضَّعْفُ" . وهو كما قال فإنَّ هذا الحديث ليس ضعيفٌ فحسب بل موضوع؛ لأنَّ فيه أَبُو بَكْرٍ بْن أَبِي سَبْرَةَ العَامِرِيّ وهو يَضَعُ الْحَدِيث ، ومتنه مركب من عدة أحاديث، مات في سنة (162 هـ) .
4 - أَبُو بَكْرٍ بنُ عَبْدِ اللهِ: هو ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ الغَسَّانِيُّ الشَّامِيُّ، وقد ينسب إلى جده قيل اسمه بكير، وقيل عبد السلام، ضعيف وكان قد سُرِقَ بيته فاختلط من كبار أتباع التابعين ، روى عن: أبيه، وابن عمه الوليد بن سفيان بن أبي مريم، وحكيم بن عمير، وراشد بن سعد، وضمرة بن حبيب، وخالد بن معدان، وعطية بن قيس، وعمير بن هانئ وغيرهم، وعنه: عبد الله بن المبارك، وعيسى بن يونس، وإسماعيل بن عَيَّاش، والوليد ابن مسلم، وبقية بن الوليد، وأبو المغيرة الخَوْلاَنِيُّ، وأبو اليمان وغيرهم ، أخرج له أبو داود في السنن حديثين : في كتاب الملاحم، والأدب، وله عند الترمذي السنن أربعة أحاديث : في كتاب الجنائز، والفتن، صفة القيامة، وتفسير القرآن، وله عند ابن ماجه السنن ثلاثة أحاديث : في كتاب ما جاء في الجنائز، وكتاب الفتن، وكتاب الزُّهد، مات في سنة (156 هـ) .