أبو سبرة بن أبي رهم
ب د ع: أبو سبرة بن أبي رهم بن عبد العزى بن أبي قيس بن عبدود بن نصر بن مالك بن حسل بن عَامِر بن لؤي القرشي العامري قديم الإسلام، هاجر الهجرتين جميعا.
(1841) أخبرنا عُبَيْد الله بن أحمد، بإسناده، عن ابن إسحاق، فِي تسمية من هاجر إلى الحبشة من بني عَامِر بن لؤي: أبو سبرة بن أبي رهم بن عبد العزى وقيل: لَمْ يهاجر إلى الحبشة، والأول أصح.
وشهد: بدرا، وأحدا، والخندق، والمشاهد كلها مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(1842) وَبِهذا الإسناد عن ابن إسحاق، فيمن شهد بدرا من بني عَامِر بن لؤي، ثُمَّ من بني مالك بن حسل: أبو سبرة بن أبي رهم وَأَبُو سبرة أخو أبي سلمة بن عبد الأسد لأمه، أمهما برة بنت عبد المطلب، قاله أبو نعيم، وابن منده.
وآخى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بينه وبين سلامة بن وقش، ولم يختلفوا فِي شهوده بدرا والمشاهد كلها، وإنما اختلفوا فِي هجرته إلى الحبشة.
قَالَ الزبير بن بكار: لا نعلم أحدا من أهل بدر رجع إلى مكة فنزلها غير أبي سبرة، فإنه رجع إليها وَسَكَّنها بعد وفاة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فنزلها، وولده ينكرون ذَلِكَ، وتوفي أبو سبرة فِي خلافة عثمان.
أخرجه الثلاثة.
ب د ع: أبو سبرة بن أبي رهم بن عبد العزى بن أبي قيس بن عبدود بن نصر بن مالك بن حسل بن عَامِر بن لؤي القرشي العامري قديم الإسلام، هاجر الهجرتين جميعا.
(1841) أخبرنا عُبَيْد الله بن أحمد، بإسناده، عن ابن إسحاق، فِي تسمية من هاجر إلى الحبشة من بني عَامِر بن لؤي: أبو سبرة بن أبي رهم بن عبد العزى وقيل: لَمْ يهاجر إلى الحبشة، والأول أصح.
وشهد: بدرا، وأحدا، والخندق، والمشاهد كلها مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(1842) وَبِهذا الإسناد عن ابن إسحاق، فيمن شهد بدرا من بني عَامِر بن لؤي، ثُمَّ من بني مالك بن حسل: أبو سبرة بن أبي رهم وَأَبُو سبرة أخو أبي سلمة بن عبد الأسد لأمه، أمهما برة بنت عبد المطلب، قاله أبو نعيم، وابن منده.
وآخى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بينه وبين سلامة بن وقش، ولم يختلفوا فِي شهوده بدرا والمشاهد كلها، وإنما اختلفوا فِي هجرته إلى الحبشة.
قَالَ الزبير بن بكار: لا نعلم أحدا من أهل بدر رجع إلى مكة فنزلها غير أبي سبرة، فإنه رجع إليها وَسَكَّنها بعد وفاة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فنزلها، وولده ينكرون ذَلِكَ، وتوفي أبو سبرة فِي خلافة عثمان.
أخرجه الثلاثة.