ربيعَة بْن عباد الديلِي شيخ من أهل الْمَدِينَة وَقد قيل إِن لَهُ صُحْبَة وَفِيه نظر مَاتَ سنة خمس وَتِسْعين
ربيعة بن عباد الديلي
من بني الديل بن بكر بن كنانة ، مدني. روى عنه ابن المنكدر، وأبو الزناد، وزيد بن أسلم وغيرهم، يعد في أهل المدينة، وعمر عمرا طويلا، لا أقف على وفاته وسنه، ويقَالَ ربيعة بن عباد ، والصواب عندهم بالكسر.
من حديث أبي الزناد، عن ربيعة بن عباد أنه رأى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بذي المجاز وهو يقول: يا ايها الناس، قولوا لا إله إلا الله تفلحوا. ووراءه رجل
أحول ذو غديرتين يقول: إنه صابئ، إنه صابئ، أي كذاب، فسألت عنه، فقالوا: هذا عمه أبو لهب. قَالَ ربيعة بن عباد: وأنا يومئذ أريد القوت لأهلي .
من بني الديل بن بكر بن كنانة ، مدني. روى عنه ابن المنكدر، وأبو الزناد، وزيد بن أسلم وغيرهم، يعد في أهل المدينة، وعمر عمرا طويلا، لا أقف على وفاته وسنه، ويقَالَ ربيعة بن عباد ، والصواب عندهم بالكسر.
من حديث أبي الزناد، عن ربيعة بن عباد أنه رأى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بذي المجاز وهو يقول: يا ايها الناس، قولوا لا إله إلا الله تفلحوا. ووراءه رجل
أحول ذو غديرتين يقول: إنه صابئ، إنه صابئ، أي كذاب، فسألت عنه، فقالوا: هذا عمه أبو لهب. قَالَ ربيعة بن عباد: وأنا يومئذ أريد القوت لأهلي .
ربيعة بن عباد الديلي
سكن المدينة.
- حدثنا داود بن عمر الضبي نا ابن أبي الزناد عن أبيه عن ربيعة بن عباد الدئلي وكان جاهليا فأسلم، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بصر عيني بسوق ذي المجاز يقول: ياأيها الناس قولوا: لا إله إلا الله تفلحوا وتدخلوا فجاجها والناس منقصفون عليه فما رأيت أحدا يقول شيئا وهو لا يسكت يقول: ياأيها الناس قولوا: لا إله إلا الله تفلحوا إلا أن وراءه رجل وضيء الوجه ذا غديرتين يقول: إنه صابىء كذاب فقلت: من هذا؟ فقالوا: هذا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب وهو يذكر النبوة. قلت: من هذا الذي يكذبه؟ قالوا: هذا عمه أبو لهب. قلت: إنك كنت يومئذ صغيرا. قال: لا والله إني يومئذ لأعقل إني لأزفر القربة يعني يحملها.
- حدثنا محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب نا سعيد بن سلمة بن أبي الحسام نا محمد بن المنكدر أنه سمع ربيعة بن عباد يقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف على الناس بمنى في منازلهم قبل أن يهاجر إلى المدينة يقول: ياأيها الناس إن الله تعالى يأمركم أن تبعدوه ولا تشركوا به شيئا. قال ووراءه رجل يقول: ياأيها الناس إن هذا يأمركم أن تتركوا دين آبائكم فسألت: من هذا؟ فقيل: أبو لهب.
- حدثني سعيد بن يحيى الأموي نا سعيد القرشي قال: حدثني أبي
نا محمد بن إسحاق قال حدثني حسين بن عبد الله عن ربيعة بن عباد كذا قال الأموي وعمن حدثه عن زيد بن أسلم عن ربيعة بن عبد الرحمن: والله إني لأذكره يطوف على المنازل بمنى وأنا مع أبي غلام ووراءه رجل حسن الوجه أحول ذو غديرتين كلما وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم على قوم يقول: إن الله عز وجل يأمركم ان تعبدوه ولا تشركوا به شيئا فيقول الذي خلفه: إن هذا يدعوكم إلى أن تفارقوا دين آبائكم وأن تسلخوا من أعناقكم إلى ما جاء به من البدعة والضلالة.//// قال: فقلت لأبي: من هذا؟ قال: هذا اسمه أبو لهب عبد العزى بن عبد المطلب.
سكن المدينة.
- حدثنا داود بن عمر الضبي نا ابن أبي الزناد عن أبيه عن ربيعة بن عباد الدئلي وكان جاهليا فأسلم، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بصر عيني بسوق ذي المجاز يقول: ياأيها الناس قولوا: لا إله إلا الله تفلحوا وتدخلوا فجاجها والناس منقصفون عليه فما رأيت أحدا يقول شيئا وهو لا يسكت يقول: ياأيها الناس قولوا: لا إله إلا الله تفلحوا إلا أن وراءه رجل وضيء الوجه ذا غديرتين يقول: إنه صابىء كذاب فقلت: من هذا؟ فقالوا: هذا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب وهو يذكر النبوة. قلت: من هذا الذي يكذبه؟ قالوا: هذا عمه أبو لهب. قلت: إنك كنت يومئذ صغيرا. قال: لا والله إني يومئذ لأعقل إني لأزفر القربة يعني يحملها.
- حدثنا محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب نا سعيد بن سلمة بن أبي الحسام نا محمد بن المنكدر أنه سمع ربيعة بن عباد يقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف على الناس بمنى في منازلهم قبل أن يهاجر إلى المدينة يقول: ياأيها الناس إن الله تعالى يأمركم أن تبعدوه ولا تشركوا به شيئا. قال ووراءه رجل يقول: ياأيها الناس إن هذا يأمركم أن تتركوا دين آبائكم فسألت: من هذا؟ فقيل: أبو لهب.
- حدثني سعيد بن يحيى الأموي نا سعيد القرشي قال: حدثني أبي
نا محمد بن إسحاق قال حدثني حسين بن عبد الله عن ربيعة بن عباد كذا قال الأموي وعمن حدثه عن زيد بن أسلم عن ربيعة بن عبد الرحمن: والله إني لأذكره يطوف على المنازل بمنى وأنا مع أبي غلام ووراءه رجل حسن الوجه أحول ذو غديرتين كلما وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم على قوم يقول: إن الله عز وجل يأمركم ان تعبدوه ولا تشركوا به شيئا فيقول الذي خلفه: إن هذا يدعوكم إلى أن تفارقوا دين آبائكم وأن تسلخوا من أعناقكم إلى ما جاء به من البدعة والضلالة.//// قال: فقلت لأبي: من هذا؟ قال: هذا اسمه أبو لهب عبد العزى بن عبد المطلب.