أبو الرداد الليثي
: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم.
روى عنه: أبو سلمة بن عبد الرحمن.
أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح، حدثنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن أبي سلمة، قال: اشتكى أبو الرداد الليثي، فدخل عليه عبد الرحمن بن عوف، فقال: خيرهم وأوصلهم، ثم قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله: أنا الرحمن، خلقت الرحم، وشققت لها من اسمي، فمن وصلها وصلته، ومن قطعها بتته.
رواه يونس بن يزيد، وشعيب بن أبي حمزة، وابن أبي عتيق وغيرهم، عن الزهري.
وقال معمر: عن الزهري، عن أبي سلمة، أن رداد الليثي حدثه.
وقال أبو اليمان: عن شعيب بن أبي حمزة، عن الزهري، عن أبي سلمة، أن أبا مالك الليثي حدثه.
وقال بشر بن شعيب بن أبي حمزة، عن أبيه، عن الزهري، عن أبي سلمة، أن أبا الرداد أخبره، أنه كان من الصحابة.
: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم.
روى عنه: أبو سلمة بن عبد الرحمن.
أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح، حدثنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن أبي سلمة، قال: اشتكى أبو الرداد الليثي، فدخل عليه عبد الرحمن بن عوف، فقال: خيرهم وأوصلهم، ثم قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله: أنا الرحمن، خلقت الرحم، وشققت لها من اسمي، فمن وصلها وصلته، ومن قطعها بتته.
رواه يونس بن يزيد، وشعيب بن أبي حمزة، وابن أبي عتيق وغيرهم، عن الزهري.
وقال معمر: عن الزهري، عن أبي سلمة، أن رداد الليثي حدثه.
وقال أبو اليمان: عن شعيب بن أبي حمزة، عن الزهري، عن أبي سلمة، أن أبا مالك الليثي حدثه.
وقال بشر بن شعيب بن أبي حمزة، عن أبيه، عن الزهري، عن أبي سلمة، أن أبا الرداد أخبره، أنه كان من الصحابة.