أبو الخطاب
: له صحبة.
روى عنه: ثوير بن أبي فاختة.
أخبرنا عبد الله بن محمد بن إسحاق، حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا أبو نعيم، حدثنا إسرائيل، حدثني ثوير: يعني ابن أبي فاخنة قال: سمعت رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقال له: أبو الخطاب، وسأل عن الوتر، فقال: أحب إلي أن أوتر نصف الليل، إن الله عز وجل يهبط من السماء السابعة إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من مستغفر، هل من داع، حتى إذ طلع الفجر ارتفع.
: له صحبة.
روى عنه: ثوير بن أبي فاختة.
أخبرنا عبد الله بن محمد بن إسحاق، حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا أبو نعيم، حدثنا إسرائيل، حدثني ثوير: يعني ابن أبي فاخنة قال: سمعت رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقال له: أبو الخطاب، وسأل عن الوتر، فقال: أحب إلي أن أوتر نصف الليل، إن الله عز وجل يهبط من السماء السابعة إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من مستغفر، هل من داع، حتى إذ طلع الفجر ارتفع.