حجاج بْن أرطاة أَبُو أرطاة الكوفي النخعي،
سَمِعَ عطاء، سَمِعَ منه شُعْبَة والثوري قَالَ ابْن المبارك: كَانَ الحجاج يدلس يحدثنا (4) عَنْ عَمْرو بْن شعيب بما يحدث مُحَمَّد العرزمي، والعرزمي
متروك لا نقربه.
سَمِعَ عطاء، سَمِعَ منه شُعْبَة والثوري قَالَ ابْن المبارك: كَانَ الحجاج يدلس يحدثنا (4) عَنْ عَمْرو بْن شعيب بما يحدث مُحَمَّد العرزمي، والعرزمي
متروك لا نقربه.
حجاج بن أرطاة النخعي: "كوفي"، جائز الحديث، وكان له فقه وكان على البصرة وكان على الشرطة وكان فقيهًا وكان أحد مفتي الكوفة، وكان فيه تيه، وكان يقول: قتلني حب الشرف، وولي قضاء البصرة، إلا أنه صاحب إرسال كان يرسل عن يحيى بن أبي كثير، ولم يسمع منه شيئًا، ويرسل عن مجاهد ولم يسمع منه شيئًا، ويرسل عن مكحول ولم يسمع منه شيئًا، ويرسل عن الزهري ولم يسمع منه شيئًا، فإنما يعيب الناس منه التدليس.
روى نحوا من ستمائة حديث.
ويقال: إن سفيان أتاه يومًا ليسمع منه، فلما قام من عنده، قال حجاج: يرى ابن ثور أنا نحفل به، إنا لا نُبالي جاءنا أو لم يجئنا.
وكان حجاج تياهًا، وكان قد ولي الشرطة.
ويقال: عن حماد بن زيد، قال: قدم علينا حماد بن أبي سليمان، وحجاج بن أرطاة، فكان الزحام على حجاج أكثر منه على حماد، وكان حجاج يقع في أبي حنيفة، ويقول: إن أبا حنيفة لا يعقل لله عقله.
وكان حجاج راوية عن عطاء بن أبي رباح، سمع منه.
وروى عن حجاج: أبو خالد الأحمر، وأشعث بن أبي الشعثاء، وهو أشعث بن سليم، وهو من ثقات شيوخ الكوفيين وليس بكثير الحديث، إلا أنه شيخ عال.
روى نحوا من ستمائة حديث.
ويقال: إن سفيان أتاه يومًا ليسمع منه، فلما قام من عنده، قال حجاج: يرى ابن ثور أنا نحفل به، إنا لا نُبالي جاءنا أو لم يجئنا.
وكان حجاج تياهًا، وكان قد ولي الشرطة.
ويقال: عن حماد بن زيد، قال: قدم علينا حماد بن أبي سليمان، وحجاج بن أرطاة، فكان الزحام على حجاج أكثر منه على حماد، وكان حجاج يقع في أبي حنيفة، ويقول: إن أبا حنيفة لا يعقل لله عقله.
وكان حجاج راوية عن عطاء بن أبي رباح، سمع منه.
وروى عن حجاج: أبو خالد الأحمر، وأشعث بن أبي الشعثاء، وهو أشعث بن سليم، وهو من ثقات شيوخ الكوفيين وليس بكثير الحديث، إلا أنه شيخ عال.
حجاج بن أَرْطَأَة النَّخعِيّ الْكُوفِي سمع عَطاء روى عَنهُ الثَّوْريّ وَشعْبَة قَالَ بن الْمُبَارك وَكَانَ الْحجَّاج مدلسا يحدثنا بِالْحَدِيثِ عَن عَمْرو بن شُعَيْب مِمَّا يحدثه مُحَمَّد العوزمي والعوزمي مَتْرُوك الحَدِيث لَا نقربه