عَبد الرحمن بن قيس الضبي بصري يعرف بأبي معاوية الزعفراني.
حَدَّثَنَا ابن سلم، حَدَّثَنا صالح بن بشر الطبراني، حَدَّثَنا أبو معاوية عَبد الرحمن بن قيس الضبي.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال عَبد الرحمن بن قيس أبو معاوية البصري ذهب حديثه.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بن أحمد سألت أَبِي عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ قيس الزعفراني
فقال ليس بشَيْءٍ كان جارا لحماد بن مسعدة يحدث، عنِ ابن عون قد رأيته بالبصرة وقدم علينا إلى بغداد وكان واسطيا وليس حديثه بشَيْءٍ حديثه حديث ضعيف ثم خرج إلى نيسابور، وَهو متروك الحديث.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بن عَبد الحميد الواسطي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ السَّكَنِ الأُبَلِِّيُّ، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن قيس الزعفراني، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ عَنِ مُحَمد بْنِ سِيرِين، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: كَانَ نَعْلا النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ذَا قِبَالَيْنِ، وأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَأَوَّلُ مَنْ عَقَدَ عُقْدًا وَاحِدًا عُثْمَانُ بْنِ عَفَّانٍ.
قال الشيخ: وهذا منكر بهذا الإسناد عن هشام بن حسان غير محفوظ لا يرويه غير أبي معاوية.
حَدَّثَنَا أَبُو خَوْلَةَ مَيْمُونُ بْن مسلمة، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمد بن سلام، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ قَيْسٍ عَنْ عَبد الرَّحِيمِ بْنِ كَرْدَمٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَبَيْتٌ لا تَمْرَ فِيهِ جِيَاعٌ أَهْلُهُ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد ربه الأصبهاني، حَدَّثَنا أحمد بن فرات، حَدَّثَنا أبو معاوية، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ قَيْسٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَن أَبِي الْعَشْرَاءِ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سُئِلَ عن العتيرة فحسنها
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا لا أعلم يرويه عن حماد بن سلمة غير عَبد الرحمن بن قيس.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرِ بْنِ يزيد، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن ميمون، حَدَّثَنا أَبُو مُعَاوِيَةَ الزَّعْفَرانِيُّ عَبد الرَّحْمَنِ بن قيس، حَدَّثَنا سُفْيَانِ الثَّوْريّ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَن أَبِي صَادِقٍ عَنْ سَلْمَانَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوَّلُكُمْ وُرُودًا عَلَي الْحَوْضِ أَوَّلُكُمْ إِسْلامًا عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ.
قَالَ الشيخ: وهذا يرويه أبو معاوية الزعفراني عن سفيان الثَّوْريّ ورواه مع أبي معاوية سيف بن مُحَمد بن أخت الثَّوْريّ وسيف لعله أشر من أبي معاوية الزعفراني، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الْوَهَّابِ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ منصور المروزي بمكة، قَال: حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْن قيس، حَدَّثَنا هِلالُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب عَنْ عُمَر، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ذَاكِرُ اللَّهِ في رمضان مغفورا لَهُ وَسَائِلُ اللَّهِ فِيهِ لا يخيب.
حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمَّادٍ، حَدَّثَنا أَبُو أُمَيَّةَ مُحَمد بْنُ إبراهيم الطرسوسي، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن قيس، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ عَنْ سَعِيد الْمَقْبُرِيِّ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ كَانَتْ رَايَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سَوْدَاءُ تُسَمَّى الْعُقَابَ
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ، حَدَّثني أَبُو النَّضْرِ يَعْنِي إِسْمَاعِيلَ بْنَ عَبد الله بن ميمون، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن قيس الزعفراني، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَمْرو، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَرَامَةُ الْمُؤْمِنِ عَلَى اللَّهِ أَنْ يَغْفِرَ لِمُشَيِّعِيهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ أَحَبَّ الْعَرَبَ فَقَدْ أَحَبَّنِي، ومَنْ أَحَبَّنِي فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ، ومَنْ أَبْغَضَ الْعَرَبَ فَقَدْ أَبْغَضَنِي، ومَنْ أَبْغَضَنِي فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ.
قال الشيخ: وهذان الحديثان يعرفان من رواية أبي معاوية الزعفراني عن مُحَمد بن
عَمْرو ولأبي معاوية هذا غير مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَعَامَّةُ ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه.
حَدَّثَنَا ابن سلم، حَدَّثَنا صالح بن بشر الطبراني، حَدَّثَنا أبو معاوية عَبد الرحمن بن قيس الضبي.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال عَبد الرحمن بن قيس أبو معاوية البصري ذهب حديثه.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بن أحمد سألت أَبِي عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ قيس الزعفراني
فقال ليس بشَيْءٍ كان جارا لحماد بن مسعدة يحدث، عنِ ابن عون قد رأيته بالبصرة وقدم علينا إلى بغداد وكان واسطيا وليس حديثه بشَيْءٍ حديثه حديث ضعيف ثم خرج إلى نيسابور، وَهو متروك الحديث.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بن عَبد الحميد الواسطي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ السَّكَنِ الأُبَلِِّيُّ، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن قيس الزعفراني، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ عَنِ مُحَمد بْنِ سِيرِين، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: كَانَ نَعْلا النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ذَا قِبَالَيْنِ، وأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَأَوَّلُ مَنْ عَقَدَ عُقْدًا وَاحِدًا عُثْمَانُ بْنِ عَفَّانٍ.
قال الشيخ: وهذا منكر بهذا الإسناد عن هشام بن حسان غير محفوظ لا يرويه غير أبي معاوية.
حَدَّثَنَا أَبُو خَوْلَةَ مَيْمُونُ بْن مسلمة، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمد بن سلام، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ قَيْسٍ عَنْ عَبد الرَّحِيمِ بْنِ كَرْدَمٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَبَيْتٌ لا تَمْرَ فِيهِ جِيَاعٌ أَهْلُهُ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد ربه الأصبهاني، حَدَّثَنا أحمد بن فرات، حَدَّثَنا أبو معاوية، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ قَيْسٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَن أَبِي الْعَشْرَاءِ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سُئِلَ عن العتيرة فحسنها
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا لا أعلم يرويه عن حماد بن سلمة غير عَبد الرحمن بن قيس.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرِ بْنِ يزيد، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن ميمون، حَدَّثَنا أَبُو مُعَاوِيَةَ الزَّعْفَرانِيُّ عَبد الرَّحْمَنِ بن قيس، حَدَّثَنا سُفْيَانِ الثَّوْريّ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَن أَبِي صَادِقٍ عَنْ سَلْمَانَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوَّلُكُمْ وُرُودًا عَلَي الْحَوْضِ أَوَّلُكُمْ إِسْلامًا عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ.
قَالَ الشيخ: وهذا يرويه أبو معاوية الزعفراني عن سفيان الثَّوْريّ ورواه مع أبي معاوية سيف بن مُحَمد بن أخت الثَّوْريّ وسيف لعله أشر من أبي معاوية الزعفراني، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الْوَهَّابِ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ منصور المروزي بمكة، قَال: حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْن قيس، حَدَّثَنا هِلالُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب عَنْ عُمَر، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ذَاكِرُ اللَّهِ في رمضان مغفورا لَهُ وَسَائِلُ اللَّهِ فِيهِ لا يخيب.
حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمَّادٍ، حَدَّثَنا أَبُو أُمَيَّةَ مُحَمد بْنُ إبراهيم الطرسوسي، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن قيس، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ عَنْ سَعِيد الْمَقْبُرِيِّ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ كَانَتْ رَايَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سَوْدَاءُ تُسَمَّى الْعُقَابَ
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ، حَدَّثني أَبُو النَّضْرِ يَعْنِي إِسْمَاعِيلَ بْنَ عَبد الله بن ميمون، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن قيس الزعفراني، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَمْرو، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَرَامَةُ الْمُؤْمِنِ عَلَى اللَّهِ أَنْ يَغْفِرَ لِمُشَيِّعِيهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ أَحَبَّ الْعَرَبَ فَقَدْ أَحَبَّنِي، ومَنْ أَحَبَّنِي فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ، ومَنْ أَبْغَضَ الْعَرَبَ فَقَدْ أَبْغَضَنِي، ومَنْ أَبْغَضَنِي فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ.
قال الشيخ: وهذان الحديثان يعرفان من رواية أبي معاوية الزعفراني عن مُحَمد بن
عَمْرو ولأبي معاوية هذا غير مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَعَامَّةُ ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه.