قيس بن مسلم الجدلي، أبو عمرو الكوفي
قال أبو داود: سمعت أحمد ذكر المرجئة، فقال: قيس بن مسلم وعلقمة بن مرثد وعمرو بن مرة ومسعر.
"سؤالات أبي داود" (394).
قال ابن هانئ: سألته عن: قيس بن مسلم الجدلي؛ فقال: كوفي وهو ثقة، وهو ثبت وكان هو وعلقمة بن مرثد مرجئين، ولم يسمع شيئًا من عبد اللَّه بن بريدة، وإنما روى عن سليمان بن بريدة.
"مسائل ابن هانئ" (2298).
قال ابن هانئ: سألت أبا عبد اللَّه، أو سئل عن قيس بن مسلم؛ فقال: قال بعض الناس: كان مرجئًا، ولا أدري ثبت هذا أم لا، وهو ثقة في الحديث.
وقال: أما مسعر، فلم أسمع منه أنه كان مرجئًا، ولكن يقولون: إنه كان لا يستثني.
"مسائل ابن هانئ" (2382).
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: قيس بن مسلم وعلقمة بن مرثد مرجئين.
قلت لأبي: فعمرو بن مرة؟
قال: مرجئ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1814).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا أبو داود قال: أخبرنا شعبة قال: أخبرني قيس بن مسلم قال: سمعت طارق بن شهاب يحدث عن عبد اللَّه: أن الرجل ليخرج من بيته ومعه دينه، فيلقى الرجل له إليه حاجة، فيقول: إنك لذيت إنك لذيت، يثني عليه وعسى ألا يحلى من حاجته بشيء فيرجع فيسخط اللَّه عليه، فيرجع وما معه من دينه شيء.
حدثني أبي قال: حدثنا أبو داود قال: قال شعبة: فإني فرحت منه حين سألته عن هذا الحديث، وكان يرى رأي المرجئة فحدثنيه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1816).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: قال سفيان: كانوا يقولون: ما رفع قيس بن مسلم رأسه إلى السماء منذ كذا وكذا، تعظيمًا للَّه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2314).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان، عن قيس بن مسلم أبي عمرو الجدلي، عن طارق بن شهاب فذكر حديث وفد بزاخة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2348)، (4444).
قال صالح: قال أبي: ثقة في الحديث.
"الجرح والتعديل" 7/ 103 - 104، "تهذيب الكمال" 24/ 82.
قال أبو الحسن الميموني: قال أحمد: عن سفيان: كانوا يقولون: ما رفع قيس بن مسلم رأسه إلى السماء مذ كذا وكذا تعظيمًا للَّه.
"تهذيب الكمال" 24/ 82 - 83.
قال أبو داود: سمعت أحمد ذكر المرجئة، فقال: قيس بن مسلم وعلقمة بن مرثد وعمرو بن مرة ومسعر.
"سؤالات أبي داود" (394).
قال ابن هانئ: سألته عن: قيس بن مسلم الجدلي؛ فقال: كوفي وهو ثقة، وهو ثبت وكان هو وعلقمة بن مرثد مرجئين، ولم يسمع شيئًا من عبد اللَّه بن بريدة، وإنما روى عن سليمان بن بريدة.
"مسائل ابن هانئ" (2298).
قال ابن هانئ: سألت أبا عبد اللَّه، أو سئل عن قيس بن مسلم؛ فقال: قال بعض الناس: كان مرجئًا، ولا أدري ثبت هذا أم لا، وهو ثقة في الحديث.
وقال: أما مسعر، فلم أسمع منه أنه كان مرجئًا، ولكن يقولون: إنه كان لا يستثني.
"مسائل ابن هانئ" (2382).
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: قيس بن مسلم وعلقمة بن مرثد مرجئين.
قلت لأبي: فعمرو بن مرة؟
قال: مرجئ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1814).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا أبو داود قال: أخبرنا شعبة قال: أخبرني قيس بن مسلم قال: سمعت طارق بن شهاب يحدث عن عبد اللَّه: أن الرجل ليخرج من بيته ومعه دينه، فيلقى الرجل له إليه حاجة، فيقول: إنك لذيت إنك لذيت، يثني عليه وعسى ألا يحلى من حاجته بشيء فيرجع فيسخط اللَّه عليه، فيرجع وما معه من دينه شيء.
حدثني أبي قال: حدثنا أبو داود قال: قال شعبة: فإني فرحت منه حين سألته عن هذا الحديث، وكان يرى رأي المرجئة فحدثنيه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1816).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: قال سفيان: كانوا يقولون: ما رفع قيس بن مسلم رأسه إلى السماء منذ كذا وكذا، تعظيمًا للَّه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2314).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان، عن قيس بن مسلم أبي عمرو الجدلي، عن طارق بن شهاب فذكر حديث وفد بزاخة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2348)، (4444).
قال صالح: قال أبي: ثقة في الحديث.
"الجرح والتعديل" 7/ 103 - 104، "تهذيب الكمال" 24/ 82.
قال أبو الحسن الميموني: قال أحمد: عن سفيان: كانوا يقولون: ما رفع قيس بن مسلم رأسه إلى السماء مذ كذا وكذا تعظيمًا للَّه.
"تهذيب الكمال" 24/ 82 - 83.