علي بن إبراهيم بن مطر
أبو الحسن السكري البغدادي سمع بدمشق وبحمص وبالعراق، وكان ثقة.
حدث عن محمد بن المصفى بسنده إلى جرير بن عبد الله، عن النّبي صلّى الله عليه وسلّم: في قوله: " وسبّح بحمد ربّك قبل طلوع الشّمس " قال: " صلاة الصبح "، " وقبل غروبها " قال: " صلاة العصر ".
وحدث عن أبي الوليد هشام بن عمار بسنده إلى عبيد بن عمير عن أبيه: أن النّبي صلّى الله عليه وسلّم كان يرفع يديه مع كل تكبيرة في الصلاة المكتوبة.
وحدث عن داود بن رشيد بسنده إلى عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها: أن النّبي صلّى الله عليه وسلّم كان يغتسل بالصّاع ويتوضأ بالمدّ.
توفي علي بن إبراهيم سنة خمس. وقيل: سنة ست وثلاث مئة.
أبو الحسن السكري البغدادي سمع بدمشق وبحمص وبالعراق، وكان ثقة.
حدث عن محمد بن المصفى بسنده إلى جرير بن عبد الله، عن النّبي صلّى الله عليه وسلّم: في قوله: " وسبّح بحمد ربّك قبل طلوع الشّمس " قال: " صلاة الصبح "، " وقبل غروبها " قال: " صلاة العصر ".
وحدث عن أبي الوليد هشام بن عمار بسنده إلى عبيد بن عمير عن أبيه: أن النّبي صلّى الله عليه وسلّم كان يرفع يديه مع كل تكبيرة في الصلاة المكتوبة.
وحدث عن داود بن رشيد بسنده إلى عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها: أن النّبي صلّى الله عليه وسلّم كان يغتسل بالصّاع ويتوضأ بالمدّ.
توفي علي بن إبراهيم سنة خمس. وقيل: سنة ست وثلاث مئة.