علقمة بن عبدة بن النعمان
ابن ناشرة بن قيس بن عبيد بن ربيعة بن مالك بن زيد مناة ابن تميم بن مرّ بن أدّ بن طابخة بن إلياس بن مضر المعروف بن علقمة الفحل شاعر معروف من شعراء الجاهلية، سمي بعلقمة الفحل لأنه خلف على امرأة امرئ
القيس لما حكمت له على امرئ القيس بأنه أشعر منه في صفة فرسه، فطلقها، فخلف عليها.
وقيل: إنما سمي الفحل، لأنه كان في بني تميم شاعر يقال له: علقمة بن عمارة خصاه بعض أقيال اليمن، فلقب الخصيّ، ولقب هذا الفحل فرقاً بينهما.
وعبدة بفتح الحروف كلها.
وأخو شأس بن عبدة.
قدم على عمرو بن الحارث بن أبي شمر الغساني، وكان عنده حين قدم عليه حسان بن ثابت.
قال حسان: أنا شاهد علقمة بن عبدة حين أنشد الجفني:
طحا بك قبل في الحسان طروب
فأمر له بمئة بعير، في سنام كل بعير ريشة غراب يعني أنها لم تمتهن والريش في أوبارها، وليست بعوامل.
ابن ناشرة بن قيس بن عبيد بن ربيعة بن مالك بن زيد مناة ابن تميم بن مرّ بن أدّ بن طابخة بن إلياس بن مضر المعروف بن علقمة الفحل شاعر معروف من شعراء الجاهلية، سمي بعلقمة الفحل لأنه خلف على امرأة امرئ
القيس لما حكمت له على امرئ القيس بأنه أشعر منه في صفة فرسه، فطلقها، فخلف عليها.
وقيل: إنما سمي الفحل، لأنه كان في بني تميم شاعر يقال له: علقمة بن عمارة خصاه بعض أقيال اليمن، فلقب الخصيّ، ولقب هذا الفحل فرقاً بينهما.
وعبدة بفتح الحروف كلها.
وأخو شأس بن عبدة.
قدم على عمرو بن الحارث بن أبي شمر الغساني، وكان عنده حين قدم عليه حسان بن ثابت.
قال حسان: أنا شاهد علقمة بن عبدة حين أنشد الجفني:
طحا بك قبل في الحسان طروب
فأمر له بمئة بعير، في سنام كل بعير ريشة غراب يعني أنها لم تمتهن والريش في أوبارها، وليست بعوامل.