Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=119907&book=5571#f3afe1
أبو خزامة
: أحد بني الحارث بن سعد.
في إسناد حديثه خلاف، تقدم حديثه فيمن اسمه الحارث.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=119907&book=5571#c3847b
أَبُو خُزَامَةَ أَحَدُ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ سَعْدٍ، وَقِيلَ: أَبُو حِزَامَةَ، تَقَدَّمَ حَدِيثُهُ
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=119907&book=5571#5886de
أبو خزامة، أحد بني الحارث بن سعد
د ع: أبو خزامة أحد بني الحارث بن سعد، فِي إسناد حديثه اختلاف.
(1815) أخبرنا أبو ياسر، بإسناده، عن عبد الله بن أحمد، حَدَّثَنِي أبي، أخبرنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن ابن أبي خزيمة، عن أبيه، قَالَ: قلت: يا رسول الله، وقال سفيان مرة: سألت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أرأيت دواء نتداوى بِهِ، ورقى نسترقيها، وتقاة نتقيها، أيرد ذَلِكَ من قدر الله؟ قَالَ: " إنها من قدر الله ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=119907&book=5571#1a7175
أَبُو خزامة.
اسمه رفاعة بْن عرابة. ويقال: ابْن عرادة العذري من بني عذرة بْن سعد بْن زيد بْن ليث بْن سود بْن أسلم بْن الحاف بْن قضاعة. ويقال فيه الجهني، وَهُوَ بالجهني أشهر وجهينة أخو عذرة، كَانَ يسكن الحباب ، وهي أرض عذرة، له صحبة، عداده فِي أهل الحجاز. روى عنه عطاء بن يسار.
وقد ذكر بعضهم فِي الصحابة آخر أبا خزامة بحديث أخطأ فيه رواية عَنِ ابْن شهاب. والصواب مَا رَوَاهُ يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ، وَابْنُ عُيَيْنَةَ، وعبد الرحمن ابن إسحاق. عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي خُزَامَةَ، أَحَدِ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ- أَنَّهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ رُقًى نَسْتَرْقِيهَا، وَتُقًى نَتَّقِيهَا، وَأَدْوِيَةً نَتَدَاوَى بِهَا، أَتَرُدُّ مِنْ قَدَرِ اللَّهِ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هِيَ مِنْ قَدَرِ اللَّهِ. وَقَالَ غَيْرُهُمْ فِيهِ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي خُزَامَةَ بْنِ يَعْمُرَ، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ. وَأَبُو خُزَامَةَ هَذَا مِنَ التَّابِعِينَ لا مِنَ الصَّحَابَةِ، عَلَى أَنَّ حَدِيثَهُ هَذَا مُخْتَلَفٌ فيه جدّا.