أبو الخير مرثد بن عبد الله اليزني
: قاضي الاسنكدرية، أخذ عنه أبو رجاء يزيد بن أبي حبيب مولى بني عامر بن لؤي القرشي.
: قاضي الاسنكدرية، أخذ عنه أبو رجاء يزيد بن أبي حبيب مولى بني عامر بن لؤي القرشي.
أَبُو الْخَيْرِ مَرْثَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْيَزَنِيُّ، عَنْ رَجُلٍ مِنَ الصَّحَابَةِ
- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثنا السَّرَّاجُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ أَبِي الْخَيْرِ، أَنَّ رَجُلًا، مِنَ الْأَنْصَارِ حَدَّثَهُ، أَنَّ نَاسًا سَمِعُوا رَجَّةً، بِالْمَدِينَةِ يَوْمَ الْأَضْحَى، فَظَنُّوا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ صَلَّى فَذَبَحُوا ضَحَايَاهُمْ، فَأَرْسَلُوا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرُوا لَهُ فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لِيَشْتَرُوا غَيْرَهَا ثُمَّ لِيُضَحُّوا»
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، ثنا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ أَبِي الْخَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ مِنْ أَبِي رَافِعٍ، يَقُولُ: إِنَّ رَجُلًا حَدَّثَ أَنَّهُ، سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «الْإِيمَانُ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ» ثُمَّ سَأَلَهُ الثَّانِيَةَ، فَقَالَ مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ سَأَلَهُ الثَّالِثَةَ، فَقَالَ: «تُحِبُّ أَنْ أُخْبِرَكَ مَا صَرِيحُ الْإِيمَانِ؟» قَالَ: ذَاكَ الَّذِي أَرَدْتُ، فَقَالَ لَهُ: «إِنَّ صَرِيحَ الْإِيمَانِ إِذَا أَسَأْتَ أَوْ ظَلَمْتَ أَحَدًا عَبْدَكَ أَوْ أَمَتَكَ أَوْ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ صُمْتَ أَوْ تَصَدَّقْتَ، وَإِذَا أَحْسَنْتَ اسْتَبْشَرْتَ» رَوَاهُ الْمُتَأَخِّرُ مِنْ حَدِيثِ الْحَارِثِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ، فَأَسْقَطَ ذِكْرَ أَبِي رَافِعٍ، وَقَالَ: عَنْ أَبِي الْخَيْرِ، سَمِعَهُ يَقُولُ: إِنَّ رَجُلًا حَدَّثَهُ
- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثنا السَّرَّاجُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ أَبِي الْخَيْرِ، أَنَّ رَجُلًا، مِنَ الْأَنْصَارِ حَدَّثَهُ، أَنَّ نَاسًا سَمِعُوا رَجَّةً، بِالْمَدِينَةِ يَوْمَ الْأَضْحَى، فَظَنُّوا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ صَلَّى فَذَبَحُوا ضَحَايَاهُمْ، فَأَرْسَلُوا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرُوا لَهُ فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لِيَشْتَرُوا غَيْرَهَا ثُمَّ لِيُضَحُّوا»
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، ثنا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ أَبِي الْخَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ مِنْ أَبِي رَافِعٍ، يَقُولُ: إِنَّ رَجُلًا حَدَّثَ أَنَّهُ، سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «الْإِيمَانُ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ» ثُمَّ سَأَلَهُ الثَّانِيَةَ، فَقَالَ مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ سَأَلَهُ الثَّالِثَةَ، فَقَالَ: «تُحِبُّ أَنْ أُخْبِرَكَ مَا صَرِيحُ الْإِيمَانِ؟» قَالَ: ذَاكَ الَّذِي أَرَدْتُ، فَقَالَ لَهُ: «إِنَّ صَرِيحَ الْإِيمَانِ إِذَا أَسَأْتَ أَوْ ظَلَمْتَ أَحَدًا عَبْدَكَ أَوْ أَمَتَكَ أَوْ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ صُمْتَ أَوْ تَصَدَّقْتَ، وَإِذَا أَحْسَنْتَ اسْتَبْشَرْتَ» رَوَاهُ الْمُتَأَخِّرُ مِنْ حَدِيثِ الْحَارِثِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ، فَأَسْقَطَ ذِكْرَ أَبِي رَافِعٍ، وَقَالَ: عَنْ أَبِي الْخَيْرِ، سَمِعَهُ يَقُولُ: إِنَّ رَجُلًا حَدَّثَهُ
- أَبُو الْخَيْر مرْثَد بن عبد الله الْيَزنِي تقدم ذكره