أَبُو المَعَالِي الفَارِسِيُّ مُحَمَّدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ بنِ مُحَمَّدٍ
الشَّيْخُ الثِّقَةُ، الجَلِيْلُ، المُسْنِدُ، أَبُو المَعَالِي مُحَمَّدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ حُسَيْنِ بنِ القَاسِمِ الفَارِسِيُّ، ثُمَّ النَّيْسَابُوْرِيُّ.
قَالَ السَّمْعَانِيُّ : ثِقَةٌ مُكْثِرٌ، سَمِعَ (السُّنَنَ الكَبِيْرَ) مِنْ أَبِي بَكْرٍ البَيْهَقِيِّ، وَ (صَحِيْحَ البُخَارِيِّ) مِنْ سَعِيْدٍ العَيَّارِ، وَسَمِعَ مِنْ أَبِي حَامِدٍ الأَزْهَرِيِّ، وَسَمِعَ أَيْضاً كِتَابَ (المَدْخَلِ إِلَى السُّنَنِ) مِنَ البَيْهَقِيِّ.
مَوْلِدُه: سَنَةَ ثَمَانٍ وَأَرْبَعِيْنَ، فِي شَعْبَانِهَا، وَتُوُفِّيَ فِي ثَالِثِ جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَة تِسْعٍ وَثَلاَثِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
قُلْتُ: رَوَى عَنْهُ: ابْنُ عَسَاكِرَ، وَالسَّمْعَانِيُّ، وَمَنْصُوْرُ بنُ الفُرَاوِيِّ، وَإِسْمَاعِيْلُ بنُ عَلِيِّ بنِ حَمَكَ المُغِيْثيُّ، وَالمُؤَيَّدُ الطُّوْسِيُّ، وَزَيْنَبُ بِنْتُ أَبِي القَاسِمِ الشَّعْرِيَّةُ، وَطَائِفَةٌ.
وَأَجَازَ لِعَبْدِ الرَّحِيْمِ بنِ أَبِي سَعْدٍ السَّمْعَانِيِّ.
الشَّيْخُ الثِّقَةُ، الجَلِيْلُ، المُسْنِدُ، أَبُو المَعَالِي مُحَمَّدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ حُسَيْنِ بنِ القَاسِمِ الفَارِسِيُّ، ثُمَّ النَّيْسَابُوْرِيُّ.
قَالَ السَّمْعَانِيُّ : ثِقَةٌ مُكْثِرٌ، سَمِعَ (السُّنَنَ الكَبِيْرَ) مِنْ أَبِي بَكْرٍ البَيْهَقِيِّ، وَ (صَحِيْحَ البُخَارِيِّ) مِنْ سَعِيْدٍ العَيَّارِ، وَسَمِعَ مِنْ أَبِي حَامِدٍ الأَزْهَرِيِّ، وَسَمِعَ أَيْضاً كِتَابَ (المَدْخَلِ إِلَى السُّنَنِ) مِنَ البَيْهَقِيِّ.
مَوْلِدُه: سَنَةَ ثَمَانٍ وَأَرْبَعِيْنَ، فِي شَعْبَانِهَا، وَتُوُفِّيَ فِي ثَالِثِ جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَة تِسْعٍ وَثَلاَثِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
قُلْتُ: رَوَى عَنْهُ: ابْنُ عَسَاكِرَ، وَالسَّمْعَانِيُّ، وَمَنْصُوْرُ بنُ الفُرَاوِيِّ، وَإِسْمَاعِيْلُ بنُ عَلِيِّ بنِ حَمَكَ المُغِيْثيُّ، وَالمُؤَيَّدُ الطُّوْسِيُّ، وَزَيْنَبُ بِنْتُ أَبِي القَاسِمِ الشَّعْرِيَّةُ، وَطَائِفَةٌ.
وَأَجَازَ لِعَبْدِ الرَّحِيْمِ بنِ أَبِي سَعْدٍ السَّمْعَانِيِّ.