محمد بن كريب مدني عن أبيه
مُحَمَّد بن كريب ضَعِيف
محمّد بن كريب.
* ضعيف (السنن الكبرى: 10/ 75).
* ضعيف (السنن الكبرى: 10/ 75).
ومحمد بن كريب
أخو رشدين ليس حديثه بشئ. (هذا رأي يحيى بن معين)
أخو رشدين ليس حديثه بشئ. (هذا رأي يحيى بن معين)
مُحَمَّد بْن كريب أخو رشدين مولى ابْن عَبَّاس الَهاشمي
عَنْ أَبِيه عَنِ ابْن عَبَّاس، فِيهِما نظر، روى عَنْهُ عَبْد الرحيم (2) الرازي.
عَنْ أَبِيه عَنِ ابْن عَبَّاس، فِيهِما نظر، روى عَنْهُ عَبْد الرحيم (2) الرازي.
مُحَمَّد بن كريب مولى ابْن عَبَّاس الْمدنِي يروي عَن أَبِيه قَالَ أَحْمد مُنكر الحَدِيث وَقَالَ يحيى لَيْسَ حَدِيثه بِشَيْء وَقَالَ فِي رِوَايَة أُخْرَى صعيف وَكَذَلِكَ قَالَ النَّسَائِيّ وَالدَّارَقُطْنِيّ وَقَالَ ابْن حبَان لَا يحْتَج بِهِ
مُحَمَّد بن كريب أَخُو رشدين بن كريب مولى بن عَبَّاس يروي عَن أَبِيه روى عَنْهُ عَبْد الرَّحِيم بْن سُلَيْمَان الرَّازِيّ كَانَ مُنكر الحَدِيث جدا يروي عَن أَبِيه أَشْيَاء لَا تشبه حَدِيثه كَأَنَّهُ كريب آخر فَلَمَّا ظهر ذَلِك مِنْهُ اسْتحق ترك الِاحْتِجَاج بِهِ
مُحَمَّد بْن كريب
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد:
رَوَى عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ» حَكَى الْأَثْرَمُ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، قَالَ: رِشْدِينُ، وَمُحَمَّدٌ ابْنَا كُرَيْبٍ أَخَوَيْنِ، كِلاهُمَا مُنْكَرُ الْحَدِيثِ، وَحَمَلَ عَلَى مُحَمَّدٍ أَشَدَّ مِمَّا حَمَلَ عَلَى رِشْدِينَ.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد:
رَوَى عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ» حَكَى الْأَثْرَمُ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، قَالَ: رِشْدِينُ، وَمُحَمَّدٌ ابْنَا كُرَيْبٍ أَخَوَيْنِ، كِلاهُمَا مُنْكَرُ الْحَدِيثِ، وَحَمَلَ عَلَى مُحَمَّدٍ أَشَدَّ مِمَّا حَمَلَ عَلَى رِشْدِينَ.
مُحَمد بْن كريب، وكريب مولى ابن عباس.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ سألت يَحْيى عن مُحَمد بْن كريب قال ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قال مُحَمد بْن كريب هُوَ أخو رشدين بْن كريب ليس حديثهما بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا الْجُنَيْدِيُّ، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ مُحَمد بْن كريب فيه نظر.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُولُ: قَالَ البُخارِيّ مُحَمد بْن كريب أخو رشدين بْن كريب فيه نظر.
روى عنه عَبد الرحيم الرازي وقال النسائي مُحَمد بْن كريب ضعيف
، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ الْفَرَجِ الْغُزِّيُّ، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى رَجُلَيْنِ مَقْرُونَيْنِ نَذْرًا أَنْ يَحُجَّا فَقَالَ انْزَعَا قِرَانَكُمَا فَقَالا يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّهُ نَذْرٌ فَقَالَ انْزَعَا قِرَانَكُمَا وَحُجَّا.
وَعَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ثَلاثٌ لا يَمِينَ فِيهَا وَثَلاثٌ مَلْعُونٌ فِيهِنَّ فَأَمَّا الثَّلاثُ الَّتِي لا يَمِينَ فِيهَا فَلا يَمِينَ لِلْوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ، ولاَ لِلْمَرْأَةِ عَلَى زَوْجِهَا، ولاَ لِلْعَبْدِ عَلَى سَيِّدِهِ وَأَمَّا الثَّلاثُ الْمَلْعُونُ فِيهِنَّ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالْمَلْعُونُ مَنْ لَعَنَ أَبَوَيْهِ وَالْمَلْعُونُ مَنْ نَقَصَ شَيْئًا مِنْ تُخُومِ الأَرْضِ.
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ عَاصِمٍ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ الشاذ كوني، حَدَّثني عَبد الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أبي معشر، حَدَّثَنا أَبُو كُرَيْبٍ، حَدَّثَنا عَبد الرحيم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، حَدَّثني حُصَيْنُ بْنُ عَوْفٍ أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ أَبِي شَيْخٌ كَبِيرٌ وَعَلَيْهِ حَجَّةُ الإِسْلامِ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُسَافِرَ إلاَّ مَعْرُوضًا قَالَ فَصَمَتَ ثُمَّ قَالَ حُجَّ عَنْ أَبِيكَ.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بن أسباط، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بْنِ أَبَان، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ سِنَانِ بْنِ عَبد اللَّهِ الْجُهَنِيِّ أَنَّهُ حَدَّثَتْهُ عَمَّتُهُ أَنَّهَا أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
تُوُفِّيَتْ أُمِّي وَعَلَيْهَا مَشْيٌ إِلَى الْكَعْبَةِ نَذْرًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَلْ تَسْتَطِيعِينَ أَنْ تَمْشِي عَنْهَا قَالَتْ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ فَامْشِي عَنْ أُمِّكِ قَالَتْ أَيُجْزِئُ ذَلِكَ عَنْهَا يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَال: نَعم أَرَأَيْتِ لَوْ كَانَ عَلَيْهَا دَيْنٌ لِرَجُلٍ ثُمَّ قَضَيْتِهِ عَنْهَا أَكَانَ يُقْبَلُ مِنْكِ قَالَتْ نَعَمْ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَحَقُّ بِذَلِكَ.
حَدَّثَنَا أَبُو الْعَلاءِ الْكُوفِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إبراهيم الاسباطي، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كريب، عنِ ابن عباس، حَدَّثَنا سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ قَالَ جِئْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ تُوُفِّيَتْ أُمِّي وَلَمْ تُوصِ وَلَمْ تَصَّدَّقْ فَهَلْ يُغْنِي إِنْ تَصَدَّقْتُ عَنْهَا فَقَالَ نعم.
حَدَّثَنَا عمران، حَدَّثَنا مُحَمد بن جامع، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا إِسْرَائِيلُ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ المستشار موتمن.
قال الشيخ: وهذه الأحاديث مع غَيْرِهَا مِمَّا لَمْ أَذْكُرْهَا يَرْوِيهَا عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَبد الرحيم الاحديث المستشار موتمن فَقَدْ أَمْلَيْتُهُ عَنْ عَبد الرَّحِيمِ وَإِسْرَائِيلَ وَعَامَّةُ هَذِهِ الأَحَادِيثُ مِمَّا يُحْتَمَلُ، وَهو مَعَ ضَعْفِهِ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ سألت يَحْيى عن مُحَمد بْن كريب قال ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قال مُحَمد بْن كريب هُوَ أخو رشدين بْن كريب ليس حديثهما بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا الْجُنَيْدِيُّ، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ مُحَمد بْن كريب فيه نظر.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُولُ: قَالَ البُخارِيّ مُحَمد بْن كريب أخو رشدين بْن كريب فيه نظر.
روى عنه عَبد الرحيم الرازي وقال النسائي مُحَمد بْن كريب ضعيف
، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ الْفَرَجِ الْغُزِّيُّ، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى رَجُلَيْنِ مَقْرُونَيْنِ نَذْرًا أَنْ يَحُجَّا فَقَالَ انْزَعَا قِرَانَكُمَا فَقَالا يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّهُ نَذْرٌ فَقَالَ انْزَعَا قِرَانَكُمَا وَحُجَّا.
وَعَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ثَلاثٌ لا يَمِينَ فِيهَا وَثَلاثٌ مَلْعُونٌ فِيهِنَّ فَأَمَّا الثَّلاثُ الَّتِي لا يَمِينَ فِيهَا فَلا يَمِينَ لِلْوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ، ولاَ لِلْمَرْأَةِ عَلَى زَوْجِهَا، ولاَ لِلْعَبْدِ عَلَى سَيِّدِهِ وَأَمَّا الثَّلاثُ الْمَلْعُونُ فِيهِنَّ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالْمَلْعُونُ مَنْ لَعَنَ أَبَوَيْهِ وَالْمَلْعُونُ مَنْ نَقَصَ شَيْئًا مِنْ تُخُومِ الأَرْضِ.
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ عَاصِمٍ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ الشاذ كوني، حَدَّثني عَبد الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أبي معشر، حَدَّثَنا أَبُو كُرَيْبٍ، حَدَّثَنا عَبد الرحيم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، حَدَّثني حُصَيْنُ بْنُ عَوْفٍ أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ أَبِي شَيْخٌ كَبِيرٌ وَعَلَيْهِ حَجَّةُ الإِسْلامِ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُسَافِرَ إلاَّ مَعْرُوضًا قَالَ فَصَمَتَ ثُمَّ قَالَ حُجَّ عَنْ أَبِيكَ.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بن أسباط، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بْنِ أَبَان، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ سِنَانِ بْنِ عَبد اللَّهِ الْجُهَنِيِّ أَنَّهُ حَدَّثَتْهُ عَمَّتُهُ أَنَّهَا أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
تُوُفِّيَتْ أُمِّي وَعَلَيْهَا مَشْيٌ إِلَى الْكَعْبَةِ نَذْرًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَلْ تَسْتَطِيعِينَ أَنْ تَمْشِي عَنْهَا قَالَتْ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ فَامْشِي عَنْ أُمِّكِ قَالَتْ أَيُجْزِئُ ذَلِكَ عَنْهَا يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَال: نَعم أَرَأَيْتِ لَوْ كَانَ عَلَيْهَا دَيْنٌ لِرَجُلٍ ثُمَّ قَضَيْتِهِ عَنْهَا أَكَانَ يُقْبَلُ مِنْكِ قَالَتْ نَعَمْ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَحَقُّ بِذَلِكَ.
حَدَّثَنَا أَبُو الْعَلاءِ الْكُوفِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إبراهيم الاسباطي، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كريب، عنِ ابن عباس، حَدَّثَنا سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ قَالَ جِئْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ تُوُفِّيَتْ أُمِّي وَلَمْ تُوصِ وَلَمْ تَصَّدَّقْ فَهَلْ يُغْنِي إِنْ تَصَدَّقْتُ عَنْهَا فَقَالَ نعم.
حَدَّثَنَا عمران، حَدَّثَنا مُحَمد بن جامع، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا إِسْرَائِيلُ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ المستشار موتمن.
قال الشيخ: وهذه الأحاديث مع غَيْرِهَا مِمَّا لَمْ أَذْكُرْهَا يَرْوِيهَا عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَبد الرحيم الاحديث المستشار موتمن فَقَدْ أَمْلَيْتُهُ عَنْ عَبد الرَّحِيمِ وَإِسْرَائِيلَ وَعَامَّةُ هَذِهِ الأَحَادِيثُ مِمَّا يُحْتَمَلُ، وَهو مَعَ ضَعْفِهِ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ.