زَغَاث أَبُو مُوْسَى عِيْسَى بن عَبْدِ اللهِ البَغْدَادِيُّ
الشَّيْخُ، الحَافِظُ، الثِّقَةُ، أَبُو مُوْسَى عِيْسَى بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ سِنَان بن
دَلَّوَيْه البَغْدَادِيُّ، الطَّيَالِسِيُّ، زَغَاث.سَمِعَ: عُبَيْدَ اللهِ بنَ مُوْسَى، وَأَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ المُقْرِئ، وَأَبَا نُعَيْمٍ، وَعَفَّان، وَأَبَا بَكْرٍ الحُمَيْدِيَّ، وَأَمْثَالَهُم.
وَعَنْهُ: إِسْمَاعِيْلُ الصَّفَّار، وَمُحَمَّدُ بنُ البَخْتَرِيّ، وَأَحْمَدُ بنُ كَامِلٍ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَآخَرُوْنَ.
وَثَّقَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ.
وَقَالَ أَحْمَدُ بنُ المُنَادِي: كَانَ يُعَدُّ فِي الحُفَّاظ.
قَالَ: وَمَاتَ فِي شَوَّالٍ سَنَةَ سَبْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
أَنْبَأَنَا جَمَاعَةٌ سَمِعُوا عُمَرَ بن طَبَرزَدْ، أَخْبَرْنَا ابْنُ الحُصَيْنِ، أَخْبَرْنَا ابْنُ غَيْلاَن، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، حَدَّثَنَا عِيْسَى بنُ عَبْدِ اللهِ الطَّيَالِسِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو غَسَّانَ، حَدَّثَنَا عُمَارَة - هُوَ ابْنُ زَاذَان - أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ، عَنْ أَنَسٍ:
أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يُعْجِبُهُ الدُّبّاءُ، وَهُوَ القَرَعُ.
الشَّيْخُ، الحَافِظُ، الثِّقَةُ، أَبُو مُوْسَى عِيْسَى بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ سِنَان بن
دَلَّوَيْه البَغْدَادِيُّ، الطَّيَالِسِيُّ، زَغَاث.سَمِعَ: عُبَيْدَ اللهِ بنَ مُوْسَى، وَأَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ المُقْرِئ، وَأَبَا نُعَيْمٍ، وَعَفَّان، وَأَبَا بَكْرٍ الحُمَيْدِيَّ، وَأَمْثَالَهُم.
وَعَنْهُ: إِسْمَاعِيْلُ الصَّفَّار، وَمُحَمَّدُ بنُ البَخْتَرِيّ، وَأَحْمَدُ بنُ كَامِلٍ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَآخَرُوْنَ.
وَثَّقَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ.
وَقَالَ أَحْمَدُ بنُ المُنَادِي: كَانَ يُعَدُّ فِي الحُفَّاظ.
قَالَ: وَمَاتَ فِي شَوَّالٍ سَنَةَ سَبْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
أَنْبَأَنَا جَمَاعَةٌ سَمِعُوا عُمَرَ بن طَبَرزَدْ، أَخْبَرْنَا ابْنُ الحُصَيْنِ، أَخْبَرْنَا ابْنُ غَيْلاَن، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، حَدَّثَنَا عِيْسَى بنُ عَبْدِ اللهِ الطَّيَالِسِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو غَسَّانَ، حَدَّثَنَا عُمَارَة - هُوَ ابْنُ زَاذَان - أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ، عَنْ أَنَسٍ:
أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يُعْجِبُهُ الدُّبّاءُ، وَهُوَ القَرَعُ.