أبو أحمد بن علي الكلاعي
من أهل دمشق.
روى عن أبي الزبير، عن جابر أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: تربوا صحفكم؛ فإنه أنجح لها، فإن التراب مبارك.
وروى عن مكحول، عن واثلة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يضمن المقدم على الدابة ثلثي ما أصابت وهو راكب، ويضمن الرديف الثلث.
قال أبو أحمد الحاكم: أبو أحمد الكلاعي الدمشقي، روى عنه بقية بن الوليد حديثاً لا يتابع عليه.
قال الحافظ أبو القاسم: كذا ذكره الحاكم أبو أحمد فيمن لم يقف على اسمه، وعندي أنه عمر بن أبي عمر الكلاعي. روى أبو ياسر عمار بن نصر، ومحمد بن عمرو بن حنان عن بقية، عن عمر بن أبي عمر، عن أبي الزبير حديث تتريب الكتاب.
قال أبو طالب أحمد بن حميد: سألت أحمد بن حنبل في السجن، عن حديث يزيد بن هارون بسنده عن جابر أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: إذا كتبت كتاباً فتربه، فإنه أنجح للحاجة، قال: هذا حديث منكر.
من أهل دمشق.
روى عن أبي الزبير، عن جابر أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: تربوا صحفكم؛ فإنه أنجح لها، فإن التراب مبارك.
وروى عن مكحول، عن واثلة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يضمن المقدم على الدابة ثلثي ما أصابت وهو راكب، ويضمن الرديف الثلث.
قال أبو أحمد الحاكم: أبو أحمد الكلاعي الدمشقي، روى عنه بقية بن الوليد حديثاً لا يتابع عليه.
قال الحافظ أبو القاسم: كذا ذكره الحاكم أبو أحمد فيمن لم يقف على اسمه، وعندي أنه عمر بن أبي عمر الكلاعي. روى أبو ياسر عمار بن نصر، ومحمد بن عمرو بن حنان عن بقية، عن عمر بن أبي عمر، عن أبي الزبير حديث تتريب الكتاب.
قال أبو طالب أحمد بن حميد: سألت أحمد بن حنبل في السجن، عن حديث يزيد بن هارون بسنده عن جابر أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: إذا كتبت كتاباً فتربه، فإنه أنجح للحاجة، قال: هذا حديث منكر.