سلم بن يحيى بن عبد الحميد
ابن يحيى عبد الحميد بن محمد بن عمرو بن عبد الله بن رافع بن عمرو أبو سعد الطائي الحجراوي من أهل حجرا قرية بدمشق.
حدث سلم بن يحيى عن نمير بن الوليد بن نمير بن أوس الأشعري عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الدعاء جند من أجناد الله تبارك وتعالى مجند، يرد القضاء بعد أن يبرم.
هذا حديث مرسل. ونمير بن أوس ليست له صحبة.
وحدث السلم بن يحيى عن سويد بن عبد العزيز بسنده عن أبي سعيد الخدري قال: بينا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقسم ذات يوم قسماً فقال ذو الخويصرة " رجل من بني تميم -: يا رسول الله، اعدل، فقال: ويحك، ومن يعدل إذا لم أعدل؟! قال عمر: يا رسول الله،
ائذن لي فأضرب عنقه، قال: لا إن له أصحاباً، يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم، يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية، ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إلى رصافه فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إلى قذذه فلا يوجد فيه شيء، سبق الفرث والدم، يخرجون على حين فترة من الناس، آيتهم رجل أدعج، إحدى يديه مثل ثدي المرأة أو كالبضعة تدرر. قال أبو سعيد الخدري: فأشهد لسمعت هذا النعت من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأشهد أني كنت مع علي بن أبي طالب حين قاتلهم فأرسل في القتلى، فأتي به على النعت الذي نعته رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وحدث عن سويد أيضاً بسنده عن أم سلمة أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من رأى هلال ذي الحجة فأراد أن يضحي فلا يأخذن من شعره، ولا يقصن ظفره حتى يضحي ".
وحدث السلم بن يحيى بن عبد الحميد الطائي يذكر عن أبيه قال: حدثني أبي عن أبيه عن محمد بن عمرو بن عبد الله عن أبيه عن جده حدثني أبو رافع بن عمر عن أبيه عمرو الطائي أنه قدم على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأجلسه معه على البساط، وأسلم، وحسن إسلامه ورجع إلى قومه فأسلموا.
وكان بن يحيى إذا دخل يوم الجمعة إلى مدينة دمشق ينزل الناس من الجامع فيتلقونه في أسف جيرون فيحملونه حتى يصعدوا إلى المسجد، ثم يفعلون به ذلك إذا أراد الانصراف.
ابن يحيى عبد الحميد بن محمد بن عمرو بن عبد الله بن رافع بن عمرو أبو سعد الطائي الحجراوي من أهل حجرا قرية بدمشق.
حدث سلم بن يحيى عن نمير بن الوليد بن نمير بن أوس الأشعري عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الدعاء جند من أجناد الله تبارك وتعالى مجند، يرد القضاء بعد أن يبرم.
هذا حديث مرسل. ونمير بن أوس ليست له صحبة.
وحدث السلم بن يحيى عن سويد بن عبد العزيز بسنده عن أبي سعيد الخدري قال: بينا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقسم ذات يوم قسماً فقال ذو الخويصرة " رجل من بني تميم -: يا رسول الله، اعدل، فقال: ويحك، ومن يعدل إذا لم أعدل؟! قال عمر: يا رسول الله،
ائذن لي فأضرب عنقه، قال: لا إن له أصحاباً، يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم، يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية، ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إلى رصافه فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إلى قذذه فلا يوجد فيه شيء، سبق الفرث والدم، يخرجون على حين فترة من الناس، آيتهم رجل أدعج، إحدى يديه مثل ثدي المرأة أو كالبضعة تدرر. قال أبو سعيد الخدري: فأشهد لسمعت هذا النعت من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأشهد أني كنت مع علي بن أبي طالب حين قاتلهم فأرسل في القتلى، فأتي به على النعت الذي نعته رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وحدث عن سويد أيضاً بسنده عن أم سلمة أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من رأى هلال ذي الحجة فأراد أن يضحي فلا يأخذن من شعره، ولا يقصن ظفره حتى يضحي ".
وحدث السلم بن يحيى بن عبد الحميد الطائي يذكر عن أبيه قال: حدثني أبي عن أبيه عن محمد بن عمرو بن عبد الله عن أبيه عن جده حدثني أبو رافع بن عمر عن أبيه عمرو الطائي أنه قدم على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأجلسه معه على البساط، وأسلم، وحسن إسلامه ورجع إلى قومه فأسلموا.
وكان بن يحيى إذا دخل يوم الجمعة إلى مدينة دمشق ينزل الناس من الجامع فيتلقونه في أسف جيرون فيحملونه حتى يصعدوا إلى المسجد، ثم يفعلون به ذلك إذا أراد الانصراف.