It costs me $140/month to host my websites. If you wish to help, please use the following secure buttons.
يكلفني استضافة مواقعي الإلكترونية 140 دولارًا شهريًا. إذا كنت ترغب في المساعدة، يرجى استخدام الأزرار الآمنة التالية.
4798. أشعث بن عمر التميمي الحبطي البصري1 4799. أشعث بن قيس1 4800. أشعث بن قيس الكندي1 4801. أشعث بن محمد الكلابي1 4802. أشعث بن محمد بن الأشعث1 4803. أشعث بن يزيد14804. أشهب الضبعي1 4805. أشهب بن عبد العزيز بن داود بن إبراهيم القيسي...1 4806. أشهل بن حاتم أبو حاتم2 4807. أصبغ1 4808. أصبغ بن الفرج1 4809. أصبغ بن الفرج المصري1 4810. أصبغ بن الفرج بن سعيد بن نافع أبو عبد الله القرشي الأموي الفقيه ا...1 4811. أصبغ بن الفرج بن سعيد بن نافع الأموي1 4812. أصبغ بن خليل أبو القاسم الأندلسي المالكي...1 4813. أصبغ بن زيد1 4814. أصبغ بن زيد الجهني الوراق1 4815. أصبغ بن زيد الوراق2 4816. أصبغ بن علقمة بن علي الحنظلي1 4817. أصبغ بن عمر1 4818. أصبغ بن محمد1 4819. أصبغ بن محمد بن محمد بن لهيعة السكسكي...1 4820. أصبغ بن نباتة أبو القاسم الحنظلي التميمي...2 4821. أصبغ بن نباتة الحنظلي المجاشعي الكوفي...1 4822. أصبغ مولى عمرو بن حريث1 4823. أصبغ مولى عمرو بن حريث المخزومي2 4824. أصحمة النجاشي1 4825. أصرم2 4826. أصرم الشقري1 4827. أصرم بن حوشب3 4828. أصرم بن حوشب الهمداني1 4829. أصرم بن غياث النيسابوري1 4830. أصرم بن غياث النيسابوري أبو غياث2 4831. أعشى بن مازن1 4832. أعشى بني مازن1 4833. أعشى بني مازن من بني تميم1 4834. أعشى همدان عبد الرحمن بن عبد الله الهمداني...1 4835. أعين أبو يحيى البصري1 4836. أعين الخوارزمي1 4837. أعين بن عبد الله العقيلي1 4838. أغر أبو مسلم1 4839. أغر المزني1 4840. أغر بن سليك1 4841. أغر بن صباح المنقري1 4842. أغلب بن تميم بن النعمان الكندى1 4843. أغيبر مولى هشام بن عبد الملك1 4844. أفضل بن أبي الحسن بن محفوظ الحفار1 4845. أفلت بن خليفة أبو حسان1 4846. أفلت بن خليفة أبو حسان العامري الكوفي...1 4847. أفلت بن خليفة العامري فليت1 4848. أفلح1 4849. أفلح أبو كثير1 4850. أفلح أبو كثير ويقال أبو عبد الرحمن1 4851. أفلح بن أبي القعيس2 4852. أفلح بن حميد2 4853. أفلح بن حميد بن نافع1 4854. أفلح بن سعيد2 4855. أفلح بن سعيد الأنصاري2 4856. أفلح بن سعيد القبائي1 4857. أفلح بن كثير بن نافع،1 4858. أفلح خادم نبي الله1 4859. أفلح مولى أبي أيوب2 4860. أفلح مولى أبي أيوب الأنصاري1 4861. أقرع بن حابس بن عقال بن محمد1 4862. أقرع مؤذن عمر بن الخطاب1 4863. أقطاي فارس الدين التركي الصالحي النجمي...1 4864. أكتل1 4865. أكتل بن شماخ1 4866. أكثم بن أبي الجون1 4867. أكز حسام الدين الحاجب1 4868. أكيدر بن عبد الملك بن عبد الجن1 4869. أكيل1 4870. ألب آرسلان محمد بن جغريبك داود التركماني...1 4871. ألب رسلان بن رضوان بن تتش1 4872. أم أبان بنت عتبة بن ربيعة1 4873. أم أبيها بنت حمزة1 4874. أم أبيها بنت عبد الله بن جعفر1 4875. أم أحمد البيهقية1 4876. أم أحمد الكرجية1 4877. أم أنس الفارسية1 4878. أم أنس بنت واقد1 4879. أم أيمن2 4880. أم أيمن الحبشية بركة مولاة النبي1 4881. أم أيوب بنت قيس1 4882. أم إسحاق الغنوية1 4883. أم إسماعيل بنت أبي خالد1 4884. أم إياس بنت أنس بن رافع1 4885. أم البراء بنت صفوان بن هلال1 4886. أم البنين الجوزدانية1 4887. أم البنين الزندخانية1 4888. أم البنين بنت عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية ب...1 4889. أم البهاء الأصبهانية3 4890. أم البهاء الطهرانية1 4891. أم الحارث1 4892. أم الحارث بنت الحارث2 4893. أم الحارث بنت النعمان1 4894. أم الحارث بنت مالك بن خنساء1 4895. أم الحباب1 4896. أم الحسن الأبيوردية1 4897. أم الحسن البصري1 Prev. 100
«
Previous

أشعث بن يزيد

»
Next
أشعث بن يزيد
من أهل دمشق.
حدث بالكوفة عن أبي سلام الأسود.
/
أشعب بن جبير ويعرف بابن أم حميدة أبو العلاء، ويقال: أبو إسحاق المدني مولى عثمان بن عفان، ويقال: مولى سعيد بن العاص، ويقال: مولى فاطمة بنت الحسين، ويقال مولى عبد الله بن الزبير.
حدث عبد الله بن جعفر ذي الجناحين قال: رأيت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يتختم في يمينه مرة أو مرتين.
وحدث قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " المحرم لا ينكح ولا ينكح ".
حدث غياب بن إبراهيم قال: حدثني أشعب بن أم حميدة الذي يقال له الطامع: قال غياث: وإنما حملنا هذا الحديث عن أشعب أنه كان عليه، قال: أتيت سالم بن عبد الله أسأله، فانصرف علي من خوخة، قال لي: ويلك يا أشعب لا تسأل، فإن أبي حدثني عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " ليجئن أقومٌ يوم القيامة ليس في وجوههم مزعة ".
وحدث أشعب الطمع عن عكرمة بن ابن عباس أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لبى حتى رمى جمرة العقبة.
وأشعب الطمع اسمه شعيب، ربته بنت عثمان وكفلته، وكفلت ابن أبي الزناد معه، وكان يقول: حدثني سالم بن عبد الله وكان يبغضني في الله عز وجل، فيقال: دع هذا عنك، فيقول: ليس للحق مترك.
وقولهم هو أطمع من أشعب: هو أشعب بن جبير من أهل المدينة، يضرب بملحه المثل.
قال الخطيب هذا وهو أشعب الطامع ليس بغيرة.
هو أشعب بن أم حميدة، يقال: حميدة، بضم الحاء وفتح الميم، ويقال بفتح الحاء وكسر الميم، ويقال: أن أمه جعدة مولاة أسماء بنت أبي بكر الصديق.
قال أبو الحسن: أشعب رجلان: أحدهما أشعب الطامع مولى عثمان وهو ابن أم حميدة، وأشعب بن جبير مولى عبد الله بن الزبير.
وقال: يضرب بملحه المثل.
قال أبو بكر الخطيب: أشعب الطامع يقال: إن اسمه شعيب، وكنيته أبو العلاء، وهو أشعب بن أم حميدة، عمّر دهراً طويلاً، وأدرك زمن عثمان بن عفان، وله نوادر مأثورة، وأخبار مستطرفة، وكان من أهل مدينة سيدنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو خال محمد بن عمر الواقدي.
حدث جعفر بن سليمان قال: وقدم أشعب بغداد أيام أبي جعفر فطاف به فتيان بني هاشم فغناهم، فإذا ألحانه طرية، وحلقه على حاله، وقال: أخذت الغناء عن معبد.
وقيل: اسم أبيه جبير، ويقال: أشعب بن جبير آخر ليس هو أشعب الطامع.
قال: والذي عندي أنه واحد، وقال ابن ماكولا أيضاً: هما واحد.
وقال الملحي بضم الميم وفتح اللام هو أشعب بن جبير الطامع.
قيل لأشعب: طلبت العلم، وجالست الناس، ثم تركت وأفضيت إلى المسألة! فلو
جلست لنا وجلسنا إليك، فسمعنا منك.
فقال لهم: نعم، فوعدهم، فجلس لهم.
فقالوا له: حدثنا، فقال: سمعت عكرمة يقول: سمعت ابن عباس يقول: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " خلتان لا يجتمعان في مؤمن ".
ثم سكت، فقالوا له: ما الخلتان؟ فقال: نسي عكرمة الواحدة، ونسيت أنا الأخرى.
قال الأصمعي: قال أشعب: أنا أشأم الناس: ولدت يوم قتل عثمان، وختنت يوم قتل الحسين.
قال: وقال الشعبي: لقيت طويس الشؤم، فقلت: ما بلغ من شؤمك؟ قال: بلغ من شؤمي أني ولدت يوم قبض النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فلما فطمت مات أبو بكر، فلما راهقت قتل عمر، فلما دخلت الكتاب قتل عثمان، فلما تعلمت القرآن قتل علي، فلما أن تعلمت الشعر قتل الحسين.
فقلت: ما أظن بقي من شؤمك شيء، قال: بلى، بقي من شؤمي حتى أدفنك.
قال الشعبي: وأنا دفنته بحمد الله ومنه.
وقيل: إن أشعب كان خال الأصمعي.
قال مصعب الزبيري: خرج سالم بن عبد الله متنزهاً إلى ناحيةٍ من نواحي المدينة، هو وحرمه وجواريه، فبلغ أشعب الخبر فوافى الموضع الذي هم فيه، يريد التطفيل، فصادف الباب مغلقاً، فتسور الحائط، فقال له سالم: ويلك يا أشعب معي بناتي وحرمي، فقال: لقد علمت ما لنا في بناتك من حق، وإنك لتعلم ما نريد، فوجه إليه سالمٌ من الطعام ما أكل، وجمل إلى منزله.
حدث الأصمعي عن أشعب الطامع قال: دخلت على سالم بن عبد الله فقال لي: يا أشعب، حمل إلينا جفنةٌ من هريسة، وأنا صائم فاقعد فكل.
قال: فحملت على نفسي، فقال: لا تحمل على نفسك، ما يبقى يحمل معك.
قال: فلما رجعت إلى منزلي، قالت امرأتي: يا مشؤوم، بعث عبد الله بن عمر بن عثمان يطلبك، ولو ذهبت إليه لحباك، قال: فما قلت له؟ قالت: قلت له: إنك مريض، قال: أحسنت، فآخذ قارورة دهن، وشيئاً من صفرة، فدخلت الحمام، ثم
تمرخت به، ثم خرجت، فعصبت رأسي بعصابة، وأخذت قصبة، واتكأت عليها، فأتيته وهو في بيتٍ مظلم، فقال لي: أشعب؟ فقلت: نعم، جعلني الله فداك، ما رفعت جنبي من الأرض منذ شهرين.
قال: وسالم في البيت، وأنا لا أعلم، فقال لي سالم: ويحك يا أشعب.
قال: فقلت لسالم: نعم جعلني الله فداك، منذ شهرين ما رفعت ظهري من الأرض.
قال: فقال سالم: ويحك يا أشعب، قال: فقلت: نعم جعلني الله فداك، مريض منذ شهرين ما خرجت، قال: فغضب سالم وخرج، فقال لي عبد الله بن عمرو: ويحك يا أشعب، ما غضب خالي إلا من شيء؟ قال: قلت: نعم جعلت فداك، غضب من أني أكلت عنده اليوم جفنةً من هريسة.
قال: فضحك عبد الله وجلساؤه، وأعطاني ووهب لي.
قال: فخرجت فإذا سالمٌ بالباب، فلما رآني، قال: ويحك يا أشعب، ألم تأكل عندي؟ قال: قلت: بلى، جعلت فداك.
قال: فقال سالم: والله لقد شككتني.
قال الشافعي: مر أشعب، فولع به الصبيان، فأراد أن يفرقهم عنه.
فقال: بمنزل فلانٍ الساعة يقسم الجوز، فأسرع الصبيان إلى المنزل الذي قال لهم، فلما رآهم مسرعين أسرع معهم.
قال أبو عاصم: أخذ بيدي أبن جريج، فأوقفني على أشعب الطامع، فقال له: حدثه على ما بلغ من طمعك.
قال: بلغ من طمعي أنه ما زفت امرأة بالمدينة إلا كنست بيتي رجاء أن تهدى إلي.
قال الهيثم بن عدي: مر أشعب الطماع برجلٍ وهو يتخذ طبقاً، فقال: اجعله واسعاً لعلهم يهدون إلينا فيه.
قال الضحاك بن مخلد: كنت يوماً أريد منزلي، فالتفت فإذا أشعب قدامي فقلت له: ما لك يا أشعب، قال: يا أبا عاصم، رأيت قلنسوتك قد مالت، فتبعتك، قلت: لعلها تسقط فآخذها، قال: فأخذتها عن رأسي فدعتها إليه، وقلت له: انصرف.
قال أشعب الطامع: ما خرجت في جنازةٍ قط فرأيت اثنين يتساران إلا ظننت أن الميت قد أوصى لي بشيء.
توفي أشعب الطامع سنة أربعٍ وخمسين ومائة.