أبو إبراهيم الهاني
أبو إبراهيم إسماعيل بن محمد بن إبراهيم الهاني من أهل مَرْوُ الرُّوذ.
كان شيخاً فاضلاً مسناً ولكن كان يتهم بالنظر في العلوم المهجورة غير الشرعية ولكن لما علا إسناده وتفرد بالرواية عن أبي الحسن محمد
ابن محمد بن سعيد الشِيْرَزِي كتاب " الموطأ " إلا كتاب " الفرائض " و " القراض " فإن هذين فاتا الزاهر بن أحمد بن إبراهيم ابن عبد الصمد الهاشمي سمعوا منه هذا الكتاب ولما ورد أبو الفتوح عبد الرحمن بن محمد اللباد السَلْمُويي مرو الروذ قيل له أن هاهنا من يروي " الموطأ " عالياً فرغب في السماع منه فلما عرف عقيدته قال
لو روى عن الشَعِبي ربما سمعت منه. كتب لي الإجازة، وكانت ولادته في حدود سنة ثلاثين وأربعمئة إن شاء الله، ووفاته في شعبان سنة سبع وعشرين وخمسمئة.
أبو إبراهيم إسماعيل بن محمد بن إبراهيم الهاني من أهل مَرْوُ الرُّوذ.
كان شيخاً فاضلاً مسناً ولكن كان يتهم بالنظر في العلوم المهجورة غير الشرعية ولكن لما علا إسناده وتفرد بالرواية عن أبي الحسن محمد
ابن محمد بن سعيد الشِيْرَزِي كتاب " الموطأ " إلا كتاب " الفرائض " و " القراض " فإن هذين فاتا الزاهر بن أحمد بن إبراهيم ابن عبد الصمد الهاشمي سمعوا منه هذا الكتاب ولما ورد أبو الفتوح عبد الرحمن بن محمد اللباد السَلْمُويي مرو الروذ قيل له أن هاهنا من يروي " الموطأ " عالياً فرغب في السماع منه فلما عرف عقيدته قال
لو روى عن الشَعِبي ربما سمعت منه. كتب لي الإجازة، وكانت ولادته في حدود سنة ثلاثين وأربعمئة إن شاء الله، ووفاته في شعبان سنة سبع وعشرين وخمسمئة.