علي ابن شيخنا أَبِي الفرج بْن الجوزي أَبُو القاسم :
سَمِعَ أبا الفتح بْن البطي ويحيى بْن ثابت وأبا زرعة وتكلم فِي الوعظ ثُمَّ تركه أخبرنا عليّ، أخبرنا ابْنُ البطي. فذكر حديثًا. ولد سنة إحدى وخمسين وخمسمائة فِي شوال.
قلت: كتب عَنْهُ السيف بْن المجد وأبو الفتح بْن الحاجب وقَالَ: كَانَ كَثِير المحفوظ، أدواته تامة فِي الأدب، مطروح التكلف، يخدم نفسه. لزم النسخ ومنه عيشه وكان فِيهِ دعابة. وثقة ابْنُ نقطة وتوفي سنة إحدى وثلاثين وستمائة وروى عنه الإمام تقي الدين ابن الواسطي جزء البانياسي.
سَمِعَ أبا الفتح بْن البطي ويحيى بْن ثابت وأبا زرعة وتكلم فِي الوعظ ثُمَّ تركه أخبرنا عليّ، أخبرنا ابْنُ البطي. فذكر حديثًا. ولد سنة إحدى وخمسين وخمسمائة فِي شوال.
قلت: كتب عَنْهُ السيف بْن المجد وأبو الفتح بْن الحاجب وقَالَ: كَانَ كَثِير المحفوظ، أدواته تامة فِي الأدب، مطروح التكلف، يخدم نفسه. لزم النسخ ومنه عيشه وكان فِيهِ دعابة. وثقة ابْنُ نقطة وتوفي سنة إحدى وثلاثين وستمائة وروى عنه الإمام تقي الدين ابن الواسطي جزء البانياسي.