لاهز بن عبد الله، أبو عمرو التميمي- وقيل: التيمي-:
حَدَّث عَن مُعْتَمر بْن سُلَيْمَان التيمي. رَوَى عَنْهُ أَحْمَد بْن عيسى الخشاب التنيسي.
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أحمد بن عبد الله النيسابوري الحيرى، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعَبْدَوِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ عَبْد الْمَلِكِ بْن مُحَمَّد بْن عدي الجرجاني، حدثنا أحمد بن عيسى التنيسي، حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرٍو لاهِزُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ التّميميّ البغداديّ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ هِشَامِ بْن عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ: بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى أَبِي بَرْزَةَ الأَسْلَمِيِّ. فَقَالَ لَهُ- وَأَنَا أَسْمَعُهُ: «يَا أَبَا بَرْزَةَ إِنَّ رَبَّ الْعَالَمِينَ تَعَالَى عَهِدَ إِلَيَّ فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَهْدًا فَقَالَ:
عَلِيٌّ، رَايَةُ الْهُدَى، وَمَنَارُ الْإِيمَانِ، وَإِمَامُ أَوْلِيَائِي، وَنُورُ جَمِيعِ مَنْ أَطَاعَنِي، يَا أَبَا بَرْزَةَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ مَعِيَ غَدًا فِي الْقِيَامَةِ عَلَى حَوْضِي، وَصَاحِبُ لِوَائِي، وَمَعِيَ غَدًا عَلَى مَفَاتِيحِ خَزَائِنِ جَنَّةِ رَبِّي» .
لَمْ أَرَ لِلاهِزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ.
حدثني أحمد بن محمّد المستملي، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن جَعْفَر الْوَرَّاق قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الفتح مُحَمَّد بن الحسين الأزدي الحافظ قال: لاهز بن عَبْد الله التيمي البغدادي غير ثقة ولا مأمون، وهو أيضًا مجهول.
حَدَّث عَن مُعْتَمر بْن سُلَيْمَان التيمي. رَوَى عَنْهُ أَحْمَد بْن عيسى الخشاب التنيسي.
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أحمد بن عبد الله النيسابوري الحيرى، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعَبْدَوِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ عَبْد الْمَلِكِ بْن مُحَمَّد بْن عدي الجرجاني، حدثنا أحمد بن عيسى التنيسي، حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرٍو لاهِزُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ التّميميّ البغداديّ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ هِشَامِ بْن عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ: بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى أَبِي بَرْزَةَ الأَسْلَمِيِّ. فَقَالَ لَهُ- وَأَنَا أَسْمَعُهُ: «يَا أَبَا بَرْزَةَ إِنَّ رَبَّ الْعَالَمِينَ تَعَالَى عَهِدَ إِلَيَّ فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَهْدًا فَقَالَ:
عَلِيٌّ، رَايَةُ الْهُدَى، وَمَنَارُ الْإِيمَانِ، وَإِمَامُ أَوْلِيَائِي، وَنُورُ جَمِيعِ مَنْ أَطَاعَنِي، يَا أَبَا بَرْزَةَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ مَعِيَ غَدًا فِي الْقِيَامَةِ عَلَى حَوْضِي، وَصَاحِبُ لِوَائِي، وَمَعِيَ غَدًا عَلَى مَفَاتِيحِ خَزَائِنِ جَنَّةِ رَبِّي» .
لَمْ أَرَ لِلاهِزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ.
حدثني أحمد بن محمّد المستملي، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن جَعْفَر الْوَرَّاق قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الفتح مُحَمَّد بن الحسين الأزدي الحافظ قال: لاهز بن عَبْد الله التيمي البغدادي غير ثقة ولا مأمون، وهو أيضًا مجهول.