الْحَسَن بْن الْحُسَيْن بْن مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْن بْن رامين، أَبُو مُحَمَّد الْقَاضِي الإستراباذي :
نزل بغداد وحدث بها عَن خلف بْن مُحَمَّد الخيام البخاري، ومحمّد بن الحسين ابن إِسْمَاعِيل السراج النيسابوري، وبشر بن أَحْمَد الإسفراييني، ونعيم بن أَبِي نعيم الأستراباذي، وعَبْد اللَّهِ بْن عدي الجرجاني، وأبي بكر الإسماعيلي، وأحمد بن جعفر ابن مالك القطيعي، ويوسف بن القاسم الميانجي، والحسن بن إِبْرَاهِيم بن يزيد الفسوي، وأحمد بن عُبَيْد اللَّهِ النهرديري، وغيرهم.
كتبت عنه وكان صدوقا فاضلا صالحا، سافر الكثير، ولقي شيوخ الصوفية، وكان يفهم الكلام عَلَى مذهب الأشعري، والفقه عَلَى مذهب الشافعي، ومات ببغداد فِي سنة اثنتي عشرة وأربعمائة.
نزل بغداد وحدث بها عَن خلف بْن مُحَمَّد الخيام البخاري، ومحمّد بن الحسين ابن إِسْمَاعِيل السراج النيسابوري، وبشر بن أَحْمَد الإسفراييني، ونعيم بن أَبِي نعيم الأستراباذي، وعَبْد اللَّهِ بْن عدي الجرجاني، وأبي بكر الإسماعيلي، وأحمد بن جعفر ابن مالك القطيعي، ويوسف بن القاسم الميانجي، والحسن بن إِبْرَاهِيم بن يزيد الفسوي، وأحمد بن عُبَيْد اللَّهِ النهرديري، وغيرهم.
كتبت عنه وكان صدوقا فاضلا صالحا، سافر الكثير، ولقي شيوخ الصوفية، وكان يفهم الكلام عَلَى مذهب الأشعري، والفقه عَلَى مذهب الشافعي، ومات ببغداد فِي سنة اثنتي عشرة وأربعمائة.