الْحَسَن بن الْحُسَيْن بن عَلِيّ بن الْعَبَّاس بن إِسْمَاعِيل بن أَبِي سهل بن نوبخت، أَبُو مُحَمَّد النوبختي الكاتب :
حدث عَنْ عَلِيّ بْن عَبْد اللَّه بْن مبشر الواسطي، والقاضي المحامليّ، وكان سماعه
صحيحا. حَدَّثَنِي عنه أَبُو بَكْرٍ البرقاني، والأزهري والطناجيري، وأبو القاسم التنوخي.
وَقَالَ لي الأزهري: كان النوبختي رافضيا ردئ المذهب. سألت البرقاني عَنِ النوبختي فَقَالَ: كان معتزليا، وكان يتشيع، إلا أَنَّهُ تبين أَنَّهُ صدوق. وكان يذكر أن ابن مبشر الواسطي أقعده فِي حجره لما سمع منه.
حَدَّثَنِي عَلِيّ بن المحسن قَالَ: ولد النوبختي فِي أول سنة عشرين وثلاثمائة.
حَدَّثَنِي أَحْمَد بن مُحَمَّد العتيقي قَالَ: سنة اثنتين وأربعمائة فيها توفى أبو محمّد الحسن بن الحسين النوبختي وكان ثقة فِي الحديث، ويذهب إِلَى الاعتزال.
ذكر غيره أن وفاته كانت يوم الجمعة لليلتين بقيتا من ذي القعدة.
حدث عَنْ عَلِيّ بْن عَبْد اللَّه بْن مبشر الواسطي، والقاضي المحامليّ، وكان سماعه
صحيحا. حَدَّثَنِي عنه أَبُو بَكْرٍ البرقاني، والأزهري والطناجيري، وأبو القاسم التنوخي.
وَقَالَ لي الأزهري: كان النوبختي رافضيا ردئ المذهب. سألت البرقاني عَنِ النوبختي فَقَالَ: كان معتزليا، وكان يتشيع، إلا أَنَّهُ تبين أَنَّهُ صدوق. وكان يذكر أن ابن مبشر الواسطي أقعده فِي حجره لما سمع منه.
حَدَّثَنِي عَلِيّ بن المحسن قَالَ: ولد النوبختي فِي أول سنة عشرين وثلاثمائة.
حَدَّثَنِي أَحْمَد بن مُحَمَّد العتيقي قَالَ: سنة اثنتين وأربعمائة فيها توفى أبو محمّد الحسن بن الحسين النوبختي وكان ثقة فِي الحديث، ويذهب إِلَى الاعتزال.
ذكر غيره أن وفاته كانت يوم الجمعة لليلتين بقيتا من ذي القعدة.