أَحْمَد بْن منصور بْن الأغر، أَبُو الْعَبَّاس اليشكري :
مؤدب الأمير أَبِي مُحَمَّد الْحَسَن بْن عِيسَى بْن المقتدر بالله. وَهُوَ من أهل الدينور، سكن بَغْدَاد وَحدث بِهَا عَن أَبِي بَكْر بْن أَبِي دَاوُد السجستاني، وسليمان بن عيسى الجوهري، وأبي بكر بْن دريد، وإبراهيم بْن مُحَمَّد بْن عرفة نفطويه، وأبي بكر بن الأنباري، ومحمد بن يحيى الصولي، والغالب على روايته الأخبار والحكايات. حَدَّثَنَا عنه الأمير أبو مُحَمَّد الْحَسَن بْن عِيسَى بْن المقتدر بالله.
أَخْبَرَنَا الأَمِيرُ أَبُو محمّد، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الْيَشْكُرِيُّ- إملاء في سنة ست وخمسين وثلاثمائة- حدّثنا أبو أيّوب سليمان بن عيسى، حدّثنا أبو هشام الرفاعي، حدّثنا أبو بكر بن عياش، حَدَّثَنَا الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ، وَلا يَدْخُلُ النَّارَ مَنْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ »
. قَالَ لنا الأمير: مات أَبُو الْعَبَّاس اليشكري نحو سنة سبعين وثلاثمائة.
مؤدب الأمير أَبِي مُحَمَّد الْحَسَن بْن عِيسَى بْن المقتدر بالله. وَهُوَ من أهل الدينور، سكن بَغْدَاد وَحدث بِهَا عَن أَبِي بَكْر بْن أَبِي دَاوُد السجستاني، وسليمان بن عيسى الجوهري، وأبي بكر بْن دريد، وإبراهيم بْن مُحَمَّد بْن عرفة نفطويه، وأبي بكر بن الأنباري، ومحمد بن يحيى الصولي، والغالب على روايته الأخبار والحكايات. حَدَّثَنَا عنه الأمير أبو مُحَمَّد الْحَسَن بْن عِيسَى بْن المقتدر بالله.
أَخْبَرَنَا الأَمِيرُ أَبُو محمّد، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الْيَشْكُرِيُّ- إملاء في سنة ست وخمسين وثلاثمائة- حدّثنا أبو أيّوب سليمان بن عيسى، حدّثنا أبو هشام الرفاعي، حدّثنا أبو بكر بن عياش، حَدَّثَنَا الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ، وَلا يَدْخُلُ النَّارَ مَنْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ »
. قَالَ لنا الأمير: مات أَبُو الْعَبَّاس اليشكري نحو سنة سبعين وثلاثمائة.