أحمد بن بشر بن سعد بن أَيُّوب، الطيالسي :
سمع يَحْيَى بْن معين، وسليمان بْن أَيُّوب صاحب البصري، وعُبَيْد اللَّهِ بْن معاذ
العنبري، وعبد الصمد بن يزيد مردويه، ونوح بن حبيب القومسى. روى عنه على ابن إبراهيم بن حماد القاضي، وأحمد بن جعفر بن سلم الختلي، وغيرهما.
أَخْبَرَنِي علي بن أحمد الرّزّاز أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ حَمَّادٍ الأَزْدِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو أَيُّوبَ أَحْمَدُ بْنُ بِشْرٍ الطَّيَالِسِيُّ حدّثنا نوح بن حبيب حدّثنا مؤمل حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ الزُّبَيْرِ يَقُولُ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ. قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَلا لا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ فَإِنَّ ثَالِثُهُمَا الشَّيْطَانُ، وَمَنْ سَاءَتْهُ سَيِّئَتُهُ، وَسَرَّتْهُ حَسَنَتُهُ، فَذَاكُمُ مُؤْمِنٌ»
. أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد حدثنا محمد بن العباس قال قرئ على ابن المنادي- وأنا أسمع قال: وأبو أيّوب الطيالسي نفل أمره بناحيتنا، ثم انتقل إِلَى تخوم الرصافة . وهنالك مات، كتب الناس عَنْهُ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيل بْن علي الْخُطبي. قَالَ: مات أَبُو أَيُّوب الطيالسي- أَحْمَد بْن بشر- فِي شوال سنة خمس وتسعين ومائتين.
قرأتُ عَلَى الْحَسَن بْن أبي بَكْر عَن أَحْمَد بْن كامل. قَالَ: توفِي أَبُو أَيُّوب أحمد ابن بشر بْن سعد الطيالسي فِي شوال سنة خمس وتسعين ومائتين، ولم يخضب. وَكَانَ قليل العلم بالحديث محمقا، ولم يطعن عَلَيْهِ فِي السماع.
سمع يَحْيَى بْن معين، وسليمان بْن أَيُّوب صاحب البصري، وعُبَيْد اللَّهِ بْن معاذ
العنبري، وعبد الصمد بن يزيد مردويه، ونوح بن حبيب القومسى. روى عنه على ابن إبراهيم بن حماد القاضي، وأحمد بن جعفر بن سلم الختلي، وغيرهما.
أَخْبَرَنِي علي بن أحمد الرّزّاز أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ حَمَّادٍ الأَزْدِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو أَيُّوبَ أَحْمَدُ بْنُ بِشْرٍ الطَّيَالِسِيُّ حدّثنا نوح بن حبيب حدّثنا مؤمل حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ الزُّبَيْرِ يَقُولُ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ. قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَلا لا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ فَإِنَّ ثَالِثُهُمَا الشَّيْطَانُ، وَمَنْ سَاءَتْهُ سَيِّئَتُهُ، وَسَرَّتْهُ حَسَنَتُهُ، فَذَاكُمُ مُؤْمِنٌ»
. أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد حدثنا محمد بن العباس قال قرئ على ابن المنادي- وأنا أسمع قال: وأبو أيّوب الطيالسي نفل أمره بناحيتنا، ثم انتقل إِلَى تخوم الرصافة . وهنالك مات، كتب الناس عَنْهُ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيل بْن علي الْخُطبي. قَالَ: مات أَبُو أَيُّوب الطيالسي- أَحْمَد بْن بشر- فِي شوال سنة خمس وتسعين ومائتين.
قرأتُ عَلَى الْحَسَن بْن أبي بَكْر عَن أَحْمَد بْن كامل. قَالَ: توفِي أَبُو أَيُّوب أحمد ابن بشر بْن سعد الطيالسي فِي شوال سنة خمس وتسعين ومائتين، ولم يخضب. وَكَانَ قليل العلم بالحديث محمقا، ولم يطعن عَلَيْهِ فِي السماع.