محمد بْن جعفر بْن مُحَمَّد بْن سهل بْن شاكر، أبو بكر الخرائطي :
من أهل سر من رأى. سمع إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد، وعباد بن الوليد الغبري،
وحماد بن الحسن بن عنبسة، والحسن بن عرفة، وعمر بن شبة، وطاهر بن خالد بن بزار، وعباس بن عبد الله الترقفي. وكان حسن الأخبار، مليح التصانيف، سكن الشام وحدث بها، فحصل حديثه عند أهلها. ومن مصنفاته كتاب «اعتلال القلوب» ، كان علي وعبد الملك ابنا بشران يرويانه عن أبي العباس أحمد بن إبراهيم الكندي، سمعاه منه بمكة عن الخرائطي.
وَقَالَ لي أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ علي الكتاني الدمشقي قدم محمد بن جعفر الخرائطي دمشق في سنة خمس وعشرين وثلاثمائة ومات بعد ذلك بعسقلان.
وَحَدَّثَنِي عبد العزيز الكتاني أيضا قال أنبأنا مكي بن محمد بن الغمر المؤدب قَالَ أنبأنا أَبُو سُلَيْمَان مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن زير قَالَ سنة سبع وعشرين- يعنى وثلاثمائة- فيها توفي أبو بكر محمد بن جعفر الخرائطي في شهر ربيع الأول.
من أهل سر من رأى. سمع إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد، وعباد بن الوليد الغبري،
وحماد بن الحسن بن عنبسة، والحسن بن عرفة، وعمر بن شبة، وطاهر بن خالد بن بزار، وعباس بن عبد الله الترقفي. وكان حسن الأخبار، مليح التصانيف، سكن الشام وحدث بها، فحصل حديثه عند أهلها. ومن مصنفاته كتاب «اعتلال القلوب» ، كان علي وعبد الملك ابنا بشران يرويانه عن أبي العباس أحمد بن إبراهيم الكندي، سمعاه منه بمكة عن الخرائطي.
وَقَالَ لي أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ علي الكتاني الدمشقي قدم محمد بن جعفر الخرائطي دمشق في سنة خمس وعشرين وثلاثمائة ومات بعد ذلك بعسقلان.
وَحَدَّثَنِي عبد العزيز الكتاني أيضا قال أنبأنا مكي بن محمد بن الغمر المؤدب قَالَ أنبأنا أَبُو سُلَيْمَان مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن زير قَالَ سنة سبع وعشرين- يعنى وثلاثمائة- فيها توفي أبو بكر محمد بن جعفر الخرائطي في شهر ربيع الأول.