مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه، أَبُو بكر المؤدب الأعور، يعرف بابن أبي العباس الصابوني :
سمع أبا بكر بن مالك القطيعي، وأحمد بن إبراهيم بن شاذان، وأبا القاسم بن حبابة.
كتبت عنه شيئا يسيرا، وكان سماعه صحيحا.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ الْمُؤَدِّبُ قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ الْبَزَّارُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنَا حمّاد ابن سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ. قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أَحَدِكُمْ فَلْيُمِطْ عَنْهَا الأَذَى، وَلْيَأْكُلْهَا وَلا يَدَعْهَا لِلشَّيْطَانِ »
. سألت ابن أبي العباس عن مولده. فَقَالَ: فِي سنة ثلاث- أَوْ أربع- وخمسين وثلاثمائة. شك في ذلك. ومات في شوال من سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة.
سمع أبا بكر بن مالك القطيعي، وأحمد بن إبراهيم بن شاذان، وأبا القاسم بن حبابة.
كتبت عنه شيئا يسيرا، وكان سماعه صحيحا.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ الْمُؤَدِّبُ قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ الْبَزَّارُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنَا حمّاد ابن سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ. قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أَحَدِكُمْ فَلْيُمِطْ عَنْهَا الأَذَى، وَلْيَأْكُلْهَا وَلا يَدَعْهَا لِلشَّيْطَانِ »
. سألت ابن أبي العباس عن مولده. فَقَالَ: فِي سنة ثلاث- أَوْ أربع- وخمسين وثلاثمائة. شك في ذلك. ومات في شوال من سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة.