أُمُّ عِصْمَةَ الْعُوصِيَّةُ رَأَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، حَدِيثُهَا عِنْدَ: سَعِيدِ بْنِ سِنَانٍ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، ثنا أَبُو الْمُغِيرَةِ، ثنا أَبُو مَهْدِيٍّ سَعِيدُ بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَتْنِي أُمُّ الشَّعْثَاءِ، عَنْ أُمِّ عِصْمَةَ الْعُوصِيَّةِ، امْرَأَةٌ مِنْ قَيْسٍ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا إِلَّا وَقَفَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِإِحْصَاءِ ذُنُوبِهِ ثَلَاثَ سَاعَاتٍ، فَإِنِ اسْتَغْفَرَ اللهَ مِنْ ذَنْبِهِ ذَلِكَ فِي شَيْءٍ مِنْ تِلْكَ السَّاعَاتِ، لَمْ يَرْفَعْهُ عَلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَلَمْ يُعَذِّبْهُ» رَوَاهُ غَيْرُهُ، فَقَالَ: عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، ثنا أَبُو الْمُغِيرَةِ، ثنا أَبُو مَهْدِيٍّ سَعِيدُ بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَتْنِي أُمُّ الشَّعْثَاءِ، عَنْ أُمِّ عِصْمَةَ الْعُوصِيَّةِ، امْرَأَةٌ مِنْ قَيْسٍ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا إِلَّا وَقَفَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِإِحْصَاءِ ذُنُوبِهِ ثَلَاثَ سَاعَاتٍ، فَإِنِ اسْتَغْفَرَ اللهَ مِنْ ذَنْبِهِ ذَلِكَ فِي شَيْءٍ مِنْ تِلْكَ السَّاعَاتِ، لَمْ يَرْفَعْهُ عَلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَلَمْ يُعَذِّبْهُ» رَوَاهُ غَيْرُهُ، فَقَالَ: عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ
أم عصمة العوصية
د ع: أم عضمة العوصية رأت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عنها أم الشعثاء، أنها قالت: قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " ما من مسلم يعمل ذنباً إلا وقف الملك الموكل بإحصاء ذنوبه ثلاث ساعات، فإن استغفر الله من ذنبه ذلك لم يرفعه عليه يوم القيامة ".
هكذا رواه سعيد بن سنان، عن أم الشعثاء.
وقال غيره: أم عطية.
والله أعلم.
أخرجها ابن منده، وأبو نعيم.
د ع: أم عضمة العوصية رأت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عنها أم الشعثاء، أنها قالت: قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " ما من مسلم يعمل ذنباً إلا وقف الملك الموكل بإحصاء ذنوبه ثلاث ساعات، فإن استغفر الله من ذنبه ذلك لم يرفعه عليه يوم القيامة ".
هكذا رواه سعيد بن سنان، عن أم الشعثاء.
وقال غيره: أم عطية.
والله أعلم.
أخرجها ابن منده، وأبو نعيم.