سليم بن الحارث بن ثعلبة السلمي الأنصاري
: شهد بدرًا، وقتل بأحد.
روى عنه: معان بن رفاعة، ولا يصح له سماع منه.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: أخبرنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس، عن ابن إسحاق، قال: شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من بني دينار بن النجار، ثم من بني مسعود بن عبد الأشهل: سليم بن الحارث بن ثعلبة.
قال محمد بن إسحاق: وذكر فيمن قتل يوم أحد من المسلمين من بني النجار: سليم بن الحارث.
أخبرنا أبو عمرو أحمد بن محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا أبو حاتم محمد بن إدريس، قال: حدثنا أبو سلمة موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا وهيب، قال: حدثنا عمرو بن يحيى، عن معان بن رفاعة الأنصاري، عن سليم، رجل من بني سلمة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لمعاذ بن جبل: «إما أن تخفف على قومك، وإما أن تصلي معي» .
رواه ابن وهب، عن سليمان بن بلال، عن عمرو بن يحيى، عن معان:
أن سليما صلى خلف معاذ، مرسل.
أخبرناه محمد بن يعقوب، قال: حدثنا الربيع بن سليمان، قال: حدثنا ابن وهب بهذا.
: شهد بدرًا، وقتل بأحد.
روى عنه: معان بن رفاعة، ولا يصح له سماع منه.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: أخبرنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس، عن ابن إسحاق، قال: شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من بني دينار بن النجار، ثم من بني مسعود بن عبد الأشهل: سليم بن الحارث بن ثعلبة.
قال محمد بن إسحاق: وذكر فيمن قتل يوم أحد من المسلمين من بني النجار: سليم بن الحارث.
أخبرنا أبو عمرو أحمد بن محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا أبو حاتم محمد بن إدريس، قال: حدثنا أبو سلمة موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا وهيب، قال: حدثنا عمرو بن يحيى، عن معان بن رفاعة الأنصاري، عن سليم، رجل من بني سلمة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لمعاذ بن جبل: «إما أن تخفف على قومك، وإما أن تصلي معي» .
رواه ابن وهب، عن سليمان بن بلال، عن عمرو بن يحيى، عن معان:
أن سليما صلى خلف معاذ، مرسل.
أخبرناه محمد بن يعقوب، قال: حدثنا الربيع بن سليمان، قال: حدثنا ابن وهب بهذا.
سُلَيْمُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ ثَعْلَبَةَ السُّلَمِيُّ الْأَنْصَارِيُّ بَدْرِيٌّ، قُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصَّائِغُ، ثنا الْقَعْنَبِيُّ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى، عَنْ مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ الزُّرَقِيِّ، أَنَّ رَجُلًا مِنْ بَنِي سَلَمَةَ يُقَالُ لَهُ سُلَيْمٌ أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّا نَظَلُّ فِي أَعْمَالِنَا فَنُمْسِي حِينَ نُمْسِي، فَنَأْتِي مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ فَيُنَادِي بِالصَّلَاةِ فَنَأْتِيهِ، فَيُطَوِّلُ عَلَيْنَا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا مُعَاذُ لَا تَكُونُ فَتَّانًا، إِمَّا أَنْ تُصَلِّيَ مَعِي، وَإِمَّا أَنْ تُخَفِّفَ عَنْ قَوْمِكَ» ، ثُمَّ قَالَ: «يَا سُلَيْمُ، مَا مَعَكَ مِنَ الْقُرْآنِ؟» قَالَ: مَعِي أَنِّي أَسْأَلُ اللهَ الْجَنَّةَ وَأَعُوذُ بِهِ مِنَ النَّارِ، وَاللهِ مَا أُحْسِنُ دَنْدَنَتَكَ وَلَا دَنْدَنَةَ مُعَاذٍ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَهَلْ دَنْدَنَتِي وَدَنْدَنَةُ مُعَاذٍ إِلَّا أَنْ نَسْأَلَ اللهَ الْجَنَّةَ وَنَعُوذَ بِهِ مِنَ النَّارِ» رَوَاهُ الْكُمَيْتُ عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصَّائِغُ، ثنا الْقَعْنَبِيُّ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى، عَنْ مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ الزُّرَقِيِّ، أَنَّ رَجُلًا مِنْ بَنِي سَلَمَةَ يُقَالُ لَهُ سُلَيْمٌ أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّا نَظَلُّ فِي أَعْمَالِنَا فَنُمْسِي حِينَ نُمْسِي، فَنَأْتِي مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ فَيُنَادِي بِالصَّلَاةِ فَنَأْتِيهِ، فَيُطَوِّلُ عَلَيْنَا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا مُعَاذُ لَا تَكُونُ فَتَّانًا، إِمَّا أَنْ تُصَلِّيَ مَعِي، وَإِمَّا أَنْ تُخَفِّفَ عَنْ قَوْمِكَ» ، ثُمَّ قَالَ: «يَا سُلَيْمُ، مَا مَعَكَ مِنَ الْقُرْآنِ؟» قَالَ: مَعِي أَنِّي أَسْأَلُ اللهَ الْجَنَّةَ وَأَعُوذُ بِهِ مِنَ النَّارِ، وَاللهِ مَا أُحْسِنُ دَنْدَنَتَكَ وَلَا دَنْدَنَةَ مُعَاذٍ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَهَلْ دَنْدَنَتِي وَدَنْدَنَةُ مُعَاذٍ إِلَّا أَنْ نَسْأَلَ اللهَ الْجَنَّةَ وَنَعُوذَ بِهِ مِنَ النَّارِ» رَوَاهُ الْكُمَيْتُ عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى